tag:blogger.com,1999:blog-33631427160509032512024-03-18T20:45:31.952-07:00نادي الكتاب اقرانيلنشر ثقافة الثراءةاقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.comBlogger29125tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-72934849013003759122011-10-27T08:44:00.000-07:002011-10-27T08:47:55.605-07:00اللقاء الخامس عشر لاقرأني فتيات الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgXLEZreECf8BI1ij31DZiA4LCUKsaY19Xmo0sqqHLCDugqoDktvSBuLS8QSlhzPhLxoR7w42JDHbCBzKs6OjZ6FQ8q2v73UKRSk5NPu2pqHI-Z-d7XXsw9A88Ud3-6EtVXdMJVUvWPAzU/s1600/%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2588%25D8%25A7%25D8%25AD+%25D9%2588%25D8%25AF%25D8%25B3%25D8%25B1.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgXLEZreECf8BI1ij31DZiA4LCUKsaY19Xmo0sqqHLCDugqoDktvSBuLS8QSlhzPhLxoR7w42JDHbCBzKs6OjZ6FQ8q2v73UKRSk5NPu2pqHI-Z-d7XXsw9A88Ud3-6EtVXdMJVUvWPAzU/s320/%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2588%25D8%25A7%25D8%25AD+%25D9%2588%25D8%25AF%25D8%25B3%25D8%25B1.jpg" width="222" /></a></div>
الكتاب : ألواح ودسر<br />
المؤلف : د. أحمد خيري العمري.<br />
دار النشر: دار الفكر.<br />
عدد الصفحات : 390 صفحة .<br />
<span class="text_exposed_show">
السعر : 36 ريال .<br />
متوفرة في : فروع مكتبة جرير.<br />
نبذة عن الكتاب :<br />
رواية" ألواح ودسر " تجمع بين ما يعرف بالرواية الفانتازية، وأدب
"الواقعية العجائبية" الذي عُرف في العقود الثلاثة الأخيرة بعد فوز أهم
كتّاب هذا النوع "غابرييل غارسيا ماركيز" بجائزة نوبل للآداب، و لكن هذه
الرواية توظف هذا الجمع في عرض أدبي معاصر لقصة من قصص الأنبياء عليهم
السلام أجمعين، ألا وهي قصة سيدنا نوح و على نحو يستثمر هذه القصة و
معانيها العامة ليجعل لها قنوات ارتباط مع وعي الإنسان المعاصر .<br />
الرواية تقع أحداثها في أي زمان ومكان، و تتحدث عن أنواع مختلفة من
الشخصيات الإنسانية التي توجد في كل زمان و مكان ، شخصيات ليست بيضاء
بالمطلق و لا سوداء بالمطلق ، بل هي شخصيات إنسانية قد تحتار في مفترق
الطرق وقد تصيب في خياراتها و قد تخطئ ، و قد تحاول بعدها أن تصحح هذا
الخطأ...و الرواية ترصد هذه الشخصيات الإنسانية عندما تتعرض المدينة التي
يعيشون فيها إلى طوفان من نوع خاص : طوفان متعدد الأشكال قد يفرح به من
يفرح في بداية الأمر، وقد يرحب به من يرحب ، لكن خواتيم الأمور ستكون
مختلفة.<br />
المصدر :<br />
http://www.fikr.com/?Prog=book<wbr></wbr><span class="word_break"></span>&Page=bookinfo&id=32779<br />
الملخص :<br />
</span><br />
<a name='more'></a><br />
ألواح ودُسر :<br />
“ رواية استثنائية عن عالم استثنائي ومختلف.<br />
قد يكون عالمنا الحقيقي بعد أن نزيل عنه أقنعته ونزيح عنه أصباغه ، عالم
تسقط فيه الجدران الوهمية بين الزمان والمكان فإذا بالماضي يصير بصيغة
الحاضر ، والحاضر يتلبس صيغة المستقبل ....<br />
“ بعض الحكايات لا تنتهي أبداً ، بل تظلّ تحدث وتحدث مره تلو الأخرى، لا تكاد تبدأ حتى تنتهي “.<br />
الرواية تجمع بين ما يعرف بالرواية الفانتازيه و أدب الواقعية العجائبية..<br />
رواية تحكي عن طوفان نوح ورحلته للبحث عن الحقيقة الحرّه في الذات البشرّيه ...<br />
تتنوع الشخصيات المستقبلة لرسالة نوح ، وهي شخصيات نجدها في كل مكان وزمان
عند ظهور أيّ رسالة جديده يحملها شخص مؤمن مصدّق بوعد الله..<br />
<br />
القصه تُروى من وجهة نظر طفل صغير عاصر الأحداث وقتها ، لكن سرعان ما نكتشف
أن هذا الطفل يسكن جزءاً من أعماقنا ، وأنّ في كلّ منّا بقايا شيءٌ منه.<br />
في الرواية سنجد أنفسنا مخيّرين بين استسلامنا للطوفان والغرق في ملذات الحياة ،<br />
أو ننضم للسفينة ونحمل الرسالة ونكمل المسيرة ونمدّ أيدينا إلى الألواح والدُسر.<br />
<br />
كاتبة التقرير :<br />
مشاعل الغماس<br />
<span class="text_exposed_show"> مراجعه وتدقيق :<br />
عالية نوح</span></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-21006939442741882602011-07-14T07:14:00.000-07:002011-07-14T07:33:50.585-07:00اللقاء الحادي عشر لشباب الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjrrcVLyIgcYnoeE4SP436mWv-3tf_lRvR5u2DjQxU-tVS733L5cyi5_N4f2qsOAunSv5L4VyhpC2LyqMyDCbwV-mQug2n6B3CU4cPi0EbzWvk-xJpDISs-riNqpaQkHOEsn-YV4A7PDF8/s1600/%25D9%2581%25D9%2584%25D8%25B3%25D9%2581%25D8%25A9+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AA%25D8%25A7%25D8%25B1%25D9%258A%25D8%25AE.JPG" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjrrcVLyIgcYnoeE4SP436mWv-3tf_lRvR5u2DjQxU-tVS733L5cyi5_N4f2qsOAunSv5L4VyhpC2LyqMyDCbwV-mQug2n6B3CU4cPi0EbzWvk-xJpDISs-riNqpaQkHOEsn-YV4A7PDF8/s320/%25D9%2581%25D9%2584%25D8%25B3%25D9%2581%25D8%25A9+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AA%25D8%25A7%25D8%25B1%25D9%258A%25D8%25AE.JPG" width="206" /></a></div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><br />
</div><br />
<span style="font-size: large;"><b style="color: #990000;">الكتاب :</b> " فلسفة التاريخ " الفكر الاستراتيجي في فهم التاريخ<br />
من سلسلة مشروع سلسلة أدوات القادة للدكتور جاسم السلطان</span> <span style="font-size: large;"><br />
<b style="color: #990000;">عدد الصفحات</b><span style="color: #990000;"> :</span> 175 صفحة .</span> <span style="font-size: large;"><br />
<b style="color: #990000;">المؤلف</b><span style="color: #990000;"> :</span> دكتور جاسم السلطان .</span> <span style="font-size: large;"><br />
<b style="color: #990000;">أماكن تواجده</b><span style="color: #990000;"> :</span> بفروع مكتبة جرير</span> <span style="font-size: large;"><br />
<b style="color: #990000;">السعر</b><span style="color: #990000;"> :</span> 14 ريال</span> <span style="font-size: large;"><br />
</span> <br />
<div style="color: #990000;"><span style="font-size: large;"><b>نبذة عن الكتاب :</b></span></div><span style="font-size: large;">يقول ابن خلدون "اعلم أن فن التاريخ فن عزيز المذهب جم الفوائد شريف الغاية إذا هو يوقفنا على أحوال الماضين من الأمم في أخلاقهم والأنبياء في سيرهم والملوك في دولهم وسياستهم حتى تتم فائدة الاقتداء في ذلك لمن يرومه في أحوال الدين والدنيا "<br />
ويتساءل بعض الناس عن أهمية دراسة التاريخ !! أليس لدينا كتاب الله وسنة رسوله ؟! وفيهما ما يغني عن دراسة التاريخ ؟!</span> <span style="font-size: large;"><br />
ولكي نجيب على هذا السؤال ينبغي أن ندرك حقيقة هامة . فالعلم في كتاب الله عز وجل علمان :</span> <span style="font-size: large;"><br />
.علم بالكتاب وعلم أشار إليه الكتاب</span> <br />
<br />
<br />
<a name='more'></a><br />
<br />
<span class="text_exposed_show"><span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">الملخص :</span></span></span><span style="font-size: large;"><br />
الثلاثاء 28/6/2011 المكان: اوتاكوشي القصيبي الحضور:٢٢ شخص <br />
هل كتب الكتاب لصناع القرار ؟<br />
كل شخص صانع قرار لا. فهو يعتمد على الهدف المراد انجازه، ويمكن تطبيق نظرياته على الاهداف الكبيرة التي يريد كل شخص تحقيقها <br />
<span style="color: #cc0000;">اهمية دراسة التاريخ</span><span class="text_exposed_show"><span style="color: #cc0000;">؟</span><br />
لن يبنى مستقبل بدون معرفة الماضي فالتاريخ هو بيت الخبرة الانسانية الامر بالتبصر في التاريخ في التاريخ يعني دراسة التاريخ وما به من احداث مطلب قراني. فالله سبحانه ذكر لنا قصص الامم العبرة وطلب منا دراستها بدقة والبحث فيها لمعرفة الأسباب الكاملة لسقوط تلك الامم <br />
<span style="color: #cc0000;">ما الفرق بين التاريخ الكبير والصغير ؟</span><br />
لو تعمقنا في التاريخ الصغير لمعظم الدول فأننا ننظر السلبيات للأمم بدون الإيجابيات النظر للتاريخ الصغير هو نظرة لطبقة معينه وغالبا ما تكون الطبقات العليا من المجتمع ودراسة حالة الترف فيها ليست صحيحة دائما. ففي حالة "محمد علي باشا" فإن النظر للتاريخ الكبير سيقودنا للنظر في السلبيات واستعباد الطبقات الضعيفة بينما لو نظرنا الى التاريخ الصغير لشخصيته وحده لرأينا تشجيعه على التعليم وارساله للطلاب للدراسة <br />
توينبي<br />
<span style="color: #cc0000;">على ماذا تعتمد التحديات ؟</span><br />
تعتمد التحديات على الاهداف المراد تحقيقها فمن المستحيل الوصول الى الاهداف العظيمة بدون مواجهة التحديات اختلاف الاهداف يؤدي الى اختلاف مستوى التحديات امثلة للتحديات :<br />
اليابان : بعد الحرب العالمية الثانية طبيعة الشعب والمستوى الثقافي يساعد على التغلب على التحديات الكبيرة اضافة الى الروح و الرغبة في العودة الى المستوى التي كانت عليه قبل الحرب العالمية هو ما ساعدها على العودة وفي وقت قصير<br />
من اعظم التحديات التي نواجهها هي كيفية التخلص من مشكلة ايجاد الأعذار لتبرير اي فشل . فالتخطيط للمستقبل يشمل دراسة كل جوانبه واثر اي عمل نقوم به على الحياة في المستقبل بعيدا عن النظر من زاوية المؤامرات ومحاولة الغير إعاقتها عن التقدم <br />
هل توجد مشكلة مع التحديات الضعيفة؟<br />
المشكلة معها انها لا تعطي حافز للتطوير والإنجاز . فقساوة التجربة تعطي روح اكبر للتحدي ومحاولة التغلب عليها <br />
<span style="color: #cc0000;">هل يمكننا قياس التحديات وأنواعها على السيرة النبوية؟</span><br />
السيرة النبوية تحتوي انواع مختلفة من التحديات ويمكن أخذه كمثال . فتأييد الله للنبي بالمعجزات كانت لزيادة يقين الناس بصدق دعوة النبي. بينما صبر النبي وامره بالأخذ بالأسباب في محاولته لبناء مجتمع متكامل هو من اعظم أمثلة الصبر على التحديات <br />
وثيقة كامبل:<br />
يمكن رؤيتها من زاوية انها طريقة للتعامل مع الشعوب بناء على طبيعتهم. كما يمكن أخذها على انها عذر لمن يبحث عن عذر لإخفاقاته <br />
هيجل:<br />
من امثلتها ظهور التيارات الجديدة في اي مكان هو رد فعل على سلبيات التيارات الحالية. فالإضطهاد من الكنيسة في العصور الوسطى أدى الى ظهور التيارات العلمانية الرافضة للسيطرة الدينية على كل جوانب الحياة احيانا تولد الحضارة من الانهزامات بدون التجربة وتصحيح الأخطاء بها عند إعادتها فإنه يستحيل علينا النهوض والإنجاز من اسباب استمرار العديد من الحضارات هو التجديد ومحاولة ادخال أمور جديدة لتحسين الأخطاء التي كانت موجودة <br />
ماركس:<br />
لو حاولنا النظر اليها من ناحية إيجابية سنجد انها بمثابة ثورة للطبقات الفقيرة ( تمثل الأغلبية ولا تملك الا حصة بسيطة من الثروات) ضد الطبقات الغنية ( تمثل الأقلية وتسيطر على معظم الثروة) ومحاولة القضاء على الاحتكار والعبودية ونشر العدل مالك بن نبي:<br />
<span style="color: #cc0000;">ما الاهم , وجود الموارد البشرية ام الموارد المادية؟</span><br />
الإمكانات الفردية اهم . فلو اخذنا مثلا الشعب الياباني اعتقد ان بإمكانه النهوض حتى مع ضعف الإمكانات المادية <br />
عماد الدين خليل:<br />
من النقاط الجميلة هي حتمية الصراع بين الامم وان التقدم يعتمد على سرعة البناء والتطوير في الامم <br />
<br />
<br />
<span style="color: #990000;">كاتب التقرير:</span> محمد الجمعان<br />
<br />
<br />
<br />
</span></span></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-76498827025241525352011-07-14T05:37:00.000-07:002011-07-14T05:37:42.998-07:00اللقاء الرابع عشر لفتيات الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgYYU-_NGq0SqeEAef8pozSM4Apzs75OlpyPvM_qGLX3GC4cv5HWTuN5zvGMloe4eRHI-ehqMWkxd9WCG4FWXanHdBMQdYmfSeO2OXBMBu1g8rhYb0hTxHQPD-2rzy2DwGiirjklVSPevw/s1600/%25D9%2581%25D9%2584%25D8%25B3%25D9%2581%25D8%25A9+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AA%25D8%25A7%25D8%25B1%25D9%258A%25D8%25AE.JPG" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgYYU-_NGq0SqeEAef8pozSM4Apzs75OlpyPvM_qGLX3GC4cv5HWTuN5zvGMloe4eRHI-ehqMWkxd9WCG4FWXanHdBMQdYmfSeO2OXBMBu1g8rhYb0hTxHQPD-2rzy2DwGiirjklVSPevw/s320/%25D9%2581%25D9%2584%25D8%25B3%25D9%2581%25D8%25A9+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AA%25D8%25A7%25D8%25B1%25D9%258A%25D8%25AE.JPG" width="206" /></a></div><br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<span style="font-size: large;"><strong style="color: #990000;">الكتاب :</strong> " فلسفة التاريخ " الفكر الاستراتيجي في فهم التاريخ</span><br />
<span style="font-size: large;">من سلسلة مشروع سلسلة أدوات القادة للدكتور جاسم السلطان</span><br />
<span style="font-size: large;"><strong style="color: #990000;">عدد الصفحات</strong><span style="color: #990000;"> :</span> 175 صفحة .</span><br />
<span style="font-size: large;"><strong style="color: #990000;">المؤلف</strong><span style="color: #990000;"> :</span> دكتور جاسم السلطان .</span><br />
<span style="font-size: large;"><strong style="color: #990000;">أماكن تواجده</strong><span style="color: #990000;"> :</span> بفروع مكتبة جرير</span><br />
<span style="font-size: large;"><strong style="color: #990000;">السعر</strong><span style="color: #990000;"> :</span> 14 ريال</span><br />
<br />
<div style="color: #990000;"><span style="font-size: large;"><strong>نبذة عن الكتاب :</strong></span></div><span style="font-size: large;">يقول ابن خلدون "اعلم أن فن التاريخ فن عزيز المذهب جم الفوائد شريف الغاية إذا هو يوقفنا على أحوال الماضين من الأمم في أخلاقهم والأنبياء في سيرهم والملوك في دولهم وسياستهم حتى تتم فائدة الاقتداء في ذلك لمن يرومه في أحوال الدين والدنيا "</span><br />
<span style="font-size: large;">ويتساءل بعض الناس عن أهمية دراسة التاريخ !! أليس لدينا كتاب الله وسنة رسوله ؟! وفيهما ما يغني عن دراسة التاريخ ؟!</span><br />
<span style="font-size: large;">ولكي نجيب على هذا السؤال ينبغي أن ندرك حقيقة هامة . فالعلم في كتاب الله عز وجل علمان :</span><br />
<span style="font-size: large;">.علم بالكتاب وعلم أشار إليه الكتاب</span><br />
<br />
<a name='more'></a><br />
<br />
<div style="color: #990000;"><span style="font-size: large;"><strong>ملخص الكتاب</strong>:</span></div><span style="font-size: large;">في جلسة ثقافيه اجتمعت عضوات نادي أقراني وزائراته لتعود بهم عقارب الساعة نحو رحله تاريخيه برؤية فلسفيه </span><br />
<span style="font-size: large;">كان الكتاب هو فلسفه التاريخ للدكتور جاسم السلطان الذي حظي باختيار الأغلبية عرضت لنا عارضة الكتاب عاليه نوح نبذة مشوقه عن الكاتب جاسم السلطان درس الطب وعاصر الصحوة ثم وضع على عاتقه حلم النهضة واعتبره مشروع حياة وله موقع شهير يسمى بالنهضة</span><br />
<span style="font-size: large;"><a href="http://www.4nahda.com/" rel="nofollow" target="_blank">http://www.4nahda.com/</a></span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">ألف سلسلة أدوات القادة ويعتبر كتابنا اليوم هو الكتاب الثالث من السلسة التي تحوي 7 كتب كلها تتحدث عن النهضة وأدواتها .</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">بعدها تفضلت مديرة الجلسة المميزة نوال آدام استهلت حديثها بذكر القوانين المتبعة بالمجموعة ليبدأ بعدها النقاش بأسئلة وزعت على الحاضرات أولها كان :</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;"> فلسفه التاريخ أداة وعلم ما أهميته وفي ماذا يمكن الاستفادة منه ؟</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">التاريخ هو استقراء للماضي وفهم الأحداث وربطها لبناء المستقبل وفيه فهم لمعنى التاريخ الصغير والكبير وقراءة الأحداث بشكل مستقبلي .</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">وهو علم يطرح أكثر من فكرة , مهم في عمليه إعداد القادة ,أداة للنقاش والحوار والتفكير المنهجي لحل المشكلات.</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">يعطيك الفكرة ويدعوك إلى تقبل النقيض لتخرج بعدها بفكرة ناضجة قريبة للكمال الذي جمعته من نواقض الفكرة الأم .</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">- ما رأيك بالفكر الخلدوني القائم على العصبية وماهي عوامل اضعاف العصبية ؟ </span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">العصبية هي المحرك والفكر الذي يجمع مجموعه من الناس يجمعها عنصر مشترك سواء دين او فكر </span><br />
<span style="font-size: large;">تضعف العصبية عامل الترف والخضوع والانقياد .</span><br />
<br />
<br />
<span style="font-size: large;">- التحديات هي سر نهضة الأمم برأي "آرنولد توينبي " هل كسرتنا التحديات أم تغلبنا عليها ؟</span><br />
<span style="font-size: large;">التحديات ؟</span><br />
<span style="font-size: large;">بنظر البعض لم نتغلب عليها بل كانت هي تحديات فردية وربطت أخرى التحديات بالمجموعات التطوعية والأعمال الخيرية وهي تحديات مثمرة , واعتبرت القادة هم عناصر التغيير ويجابهون التحديات بإيمان وقناعه نحو أهدافهم المرسومة.</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;"> - نظريه ماركس بين الانتقاد الحاد وثورات البلدان العربية ؟</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">تنوعت الإجابات الثورية لتعلن موافقة الفكر الماركسي إما بالفهم الخاطئ للدين وأفكار مجتمعيه ممثله باسم الدين </span><br />
<span style="font-size: large;">ومثال على ذلك الحروب الصليبية كيف قامت بمبدأ ديني بصكوك للجنة وجرت الدمار .</span><br />
<span style="font-size: large;">وكان للثورات العربية نصيب الأسد من الجلسة كان هناك من يؤيد الثورة بجميع أشكالها وهي بداية التغيير وكبداية للصحوة </span><br />
<span style="font-size: large;">, وهناك من يرى التريث لأن التغيير يحتاج لوقت دون أن يحدث به إقصاء للأشخاص, ولابد من التفكير بما بعد الثورة.</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">٦-كيف ترين ولادة الأفكار في مجتمعاتنا ولماذا يهاجم نقيضها وبالتالي هدم الحضارة بحسب قول هيجل ؟</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">عبر البعض أن الفكر في مرحله مخاض وكثير من الأفكار الإبداعية تموت , وارجع السبب في محاوله نقض الفكرة هو جهل الناس بالفكرة وأهدافها, وأضيف أنه لابد أن يكون هناك توعيه للفكرة الجديدة , ومرونة في تقبل المستجدات فنبدأ بالمألوف حتى يتقبل الجديد. </span><br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<span style="font-size: large;">وكان سؤالنا الأخير: إن الكثيرين من العاملين بالنهضة يرددون مقوله إن الإسلام قادم لامحالة ولاشك أن كل المسلمين يثقون في ذللك لكن السؤال هو ما دور من يتحدث عن حتمية عودة الإسلام ؟</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">الإجابات كانت تشتعل حماساً بان الإسلام موجود وسيعود قلبا وقالبا. </span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">فدورنا في أن تكون لنا رسالة إسلاميه واضحة وأساليب دعوية صحيحة ومعرفة حقوقنا , حيث إن الدين جوهر ومظهر يتكامل به الإنسان. </span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">دورنا بالرجوع إلى منهجيه ونظام بالتوظيف والتعليم بأخلاقيات إسلامية صحيحة , وعودة المسلمين إلى تطبيق الإسلام تطبيقاً سليماً وعدم الحكم على الآخرين . </span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">الدور في قيادة النفس وأن أكون جزء من التغيير والتفاؤل وإتباع الأساليب الصحيحة لتسريع قدوم التغيير .</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">الدور في أن نمتلك أدب الاختلاف ونحمل شعار أنا أتقدم .</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">لتكون هذه الرسائل الإسلامية الفعالة هي رسائل فتيات أقراني نحو التغيير برؤية إسلاميه وتختم بها جلستهم الرائعة </span><br />
<span style="font-size: large;">وتلك بعض من الآراء التي طرحت بجلستنا . </span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">"أن التاريخ هو بوابه نحو الماضي وفهم الحاضر عندما نمتلك أدواته نستطيع الخروج برؤية للفهم "</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">وفي آخر اللقاء سحبت أسماء الحاضرات باللقاء لتحصل الفائزات على كتب من سلسله دكتور جاسم السلطان لأدوات القادة .</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">كتبته :</span> عائدة القويز.</span><br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">تدقيق ومراجعه : </span>عالية نوح. </span></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-29312793528689891462011-07-14T05:27:00.000-07:002011-07-14T05:30:05.808-07:00اللقاء الثالث عشر لفتيات الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"></div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"></div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"></div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"></div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjJrSlh8aqpPxcfK_CMyZbQlAAmJb6nA5jrX4_2yf3I2rJltCy6MIrdUbGzNp7Oa6bxgNrRl9lyA-_0yjGlROtuj1rT6I18UAdeOjDYx_uuNLvmazmeik8sqQRMMZ0KPaIEV8GnpdyNw8s/s1600/%25D8%25B7%25D9%2581%25D9%2588%25D9%2584%25D8%25A9+%25D9%2582%25D9%2584%25D8%25A8.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjJrSlh8aqpPxcfK_CMyZbQlAAmJb6nA5jrX4_2yf3I2rJltCy6MIrdUbGzNp7Oa6bxgNrRl9lyA-_0yjGlROtuj1rT6I18UAdeOjDYx_uuNLvmazmeik8sqQRMMZ0KPaIEV8GnpdyNw8s/s320/%25D8%25B7%25D9%2581%25D9%2588%25D9%2584%25D8%25A9+%25D9%2582%25D9%2584%25D8%25A8.jpg" width="214" /></a></div><br />
<br />
<br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">الكتاب : </span>طفولة قلب .. دون التذكر فوق النسيان</span> <span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;"> </span></span><br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">المؤلف :</span> الدكتور سلمان العوده</span><br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">الناشر :</span> الإسلام اليوم</span><br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">عدد الصفحات :</span> 500</span><br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">متواجد في</span> : جميع فروع مكتبة جرير</span><br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">السعر :</span> 40 ريال</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">نبذة عن الكتاب : </span></span><br />
<span style="font-size: large;"> </span><span style="font-size: large;">قال الناشر في مقدمة الكتاب: ست سنوات وهو يقلب شواهده، يصالح ذاته، يُطعمها الوَحْدة والجوع والغربة، يُسكنها الممراتِ البعيدةَ.. أقبية الوحشة.. منافي الألم.. الأم التي رحلت.. العصفور الذي مات فجرًا.. الجموع التي أَلِفَتْ صوته.. الأصدقاء ورائحة خبز الطفولة!</span><br />
<span style="font-size: large;">يكتب واقفًا.. هذه الوجوه التي يَنْحَتُهَا صريرُ قلمه تستحق الوقوف! أما الثقوب السوداء؛ فكان يرممها بقلبه، ويصلي عليها صلاة التسامح.</span><br />
<br />
<a name='more'></a><br />
<br />
<div style="color: #990000;"><span style="font-size: large;">الملخص : </span></div><span style="color: #990000; font-size: large;"> </span><br />
<div style="color: #990000;"><br />
</div><span style="font-size: large;">في تاريخ 29 مايو 2011 من يوم الأحد .. أنقعد لقاء لمناقشة كتاب طفولة قلب سيرة ذاتية للشيخ سلمان العودة</span><br />
<span style="font-size: large;">في مقهى أوتاكوشي بدأت الجلسة في تمام الساعة السابعة بحضور العضوات و زائرات جدد للتعرف على النادي</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">بدأ اللقاء بالتعرف على أسماء العضوات و الزائرات الجدد و الترحيب بهم جميعا</span><br />
<span style="font-size: large;">بعدها قامت عارضة الكتاب عالية بعرض سيرة الكاتب و أسماء بعض المؤلفات التي قام بتأليفها</span><br />
<span style="font-size: large;">ثم بدأت مديرة الجلسة / دلال بافتتاح الجلسة بالصلاة و السلام على رسول الله و طرحها للسؤال الأول</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">هل وجدت اختلاف في الأسلوب المتبع بين كتب السيرة الذاتية عموماً و بين أسلوب د.سلمان العودة في "طفولة قلب"؟ إذا لم تقرأي كتب سيرة ذاتية من قبل, كيف وجدت الكتاب ضمن هذه الفئة؟</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">- الكتاب سيرة داخل سيرة و لقد وثق و أرخ حياة كثير من العلماء الذين كانوا حولينه في ذلك الوقت و الذي نجهل عنهم الكثير</span><br />
<span style="font-size: large;">- هذه السيرة كانت عبارة عن شكر و عرفان للعلماء الذي عاصرهم دون أن يذكر كلمة شكر بطريقة مباشرة</span><br />
<span style="font-size: large;">- أحببت تقسيم الفصول كانت ممتع و لا تشعر بالملل و لا توجد أي رتابة</span><br />
<span style="font-size: large;">- لو أني لم أعرف سلمان العودة لقلت أن هذه طفولة لشيخ و علامة كبير</span><br />
<span style="font-size: large;">- الذي لم يعرف المملكة في الحقبة التي عاشها سلمان بإمكانه أن يتعرف عليها من خلال هذه السيرة</span><br />
<span style="font-size: large;">- حياة البسيطة و تفاصيلها الدقيقة توضح انه أبن البلد و يتضح مدى و ولائه لهذا البلد الذي عاش و ربى به</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">ما رأيك في الغموض الذي حفّ بعض فصول الكتاب؟ هل أثارت لديك تساؤلات و حاولت الاستعلام عنها؟</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">- كل ما يقال حقيقة و ليس كل حقيقة تقال .. كما قال غازي القصيبي</span><br />
<span style="font-size: large;">- وجدت أن الغموض متعب فلم أعرف من هو المتحدث أو عن من يتحدث هل عنه أم عن والده</span><br />
<span style="font-size: large;">- شخصيته الجميلة و هي التي دفعته ليتحدث بصيغة الغائب</span><br />
<span style="font-size: large;">- قد يكون تواضعاً منه أختار صيغة الغائب على أن ينسب الأمور لنفسه بشكل مباشر</span><br />
<span style="font-size: large;">- قد يكون هذا الغموض لأسباب أمنية فيصعب عليه الإفصاح عنها</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">ما مدى التشابه بين أحداث اليوم و الأحداث التي ذُكرت في الكتاب -أي قبل 20-30 عام؟ ما هي قراءتك لهذا التشابه إن كنت قد لمستيه؟</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">- لقد سلط الضوء على أمور العائلة البسيطة و كيفية تعاملها مع بعضها البعض الأمر الذي نفتقده الآن في حياتنا</span><br />
<span style="font-size: large;">- كانت السيرة مليئة بالدروس التربوية التي من واجبنا تطبيقها في تربية أبنائنا</span><br />
<span style="font-size: large;">- مازالت توجد حلقات العلم ما بين الطلبة و العلماء لكن لا أعتقد أنها بكثافة السابق و بجوها الروحاني كما ذكر الشيخ</span><br />
<span style="font-size: large;">- كان التطور و التغيرات واضحة جدا في تلك الفترة بعكس الوضع الحالي تحدث تغيرات كثيرة و جذرية دون أن نشعر بها قد يكون بسبب رتم الحياة السريع</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">وصف الكاتب فترة حبسه و سجنه بفترة اعتكاف.. ما مدى استفادتك من وصفه و فعله في هذه الفترة؟ هل أعطاك الكتاب دافع لتكن لديك فترات اعتكاف خاصة بك؟</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">- كانت نظرة إيجابية منه قليل من يتحلى بها</span><br />
<span style="font-size: large;">- هناك الكثير من العلماء من سجن و استغل فترة سجنه بما يفيد الكثير من قام بالتأليف و التأمل</span><br />
<span style="font-size: large;">- كانت نقطة تحول في حياة الشيخ فبعد خروجه تحول إلى شخص أخر .. شخص أكثر لطف و نضج</span><br />
<span style="font-size: large;">- نفتقد إلى ثقافة الاعتكاف .. أن نبتعد عن مشاغل الحياة للتأمل و التعبد</span><br />
<span style="font-size: large;">- أعتقد عن عشر دقائق في اليوم نخصصها للتأمل تكفي لتعطي توازن جميل لحياتنا</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">جميعا يعرف د. سلمان العودة من برامجه التلفزيونية.. ما مدى تغيّر نظرتك له بعد قراءتك لكتاب "طفولة قلب"؟ هل زادك الكتاب شوقاً لمعرفة المزيد من نواحي حياته و الظروف التي مرّ بها؟</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">- من يحب الشيخ سلمان عند قراءته لسيرته سيحبه أكثر و سيفهمه أكثر</span><br />
<span style="font-size: large;">- لم أعرف أن خلف مظهر الشيخ الوقور شخصية لطيفه محبه للتأمل و الاعتزاز بالصداقة</span><br />
<span style="font-size: large;">- نشئت الشيخ وضحت لي الكثير في السبب وراء مدى إطلاع الشيخ و سعة علمه و ذلك بالسبب البيئة العلمية الثرية التي عاش بها</span><br />
<span style="font-size: large;">- لقد زاد احترامي و تقديري للشيخ بعد معرفتي للظروف التي مر بها و التي لا يزال يمر بها</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;">و بهذا انتهى لقاءنا بعد استماعنا لمختلف وجهات النظر التي طرحت في النقاش و الأفكار التي خرجن بها العضوات متأملات في تنفيذها على أرض واقعهن ..</span><br />
<br />
<br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">كاتبة التقرير :</span> سارة القرعاوي</span></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-46006829920218288782011-07-13T04:17:00.000-07:002011-07-16T14:27:37.951-07:00اللقاء العاشر لشباب الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><br />
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><br />
</div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><br />
</div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgdZ032lml45DdyMhImJtyDdaFVmp70-1k4XOVaTGUzXOy_KU6UT7NcO0aDEa4sEo7Fo002wpEV_qJIYOXfvZpMMrz-eH-GS1SgQ2jttmEU0LIaW_6RoO7YrvH2wl3oNDES4cKmo_LkJik/s1600/%25D8%25B1%25D8%25AD%25D9%2584%25D8%25AA%25D9%258A+%25D9%2585%25D9%2586+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B4%25D9%2583+%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2589+%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%258A%25D9%2582%25D9%258A%25D9%2586.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgdZ032lml45DdyMhImJtyDdaFVmp70-1k4XOVaTGUzXOy_KU6UT7NcO0aDEa4sEo7Fo002wpEV_qJIYOXfvZpMMrz-eH-GS1SgQ2jttmEU0LIaW_6RoO7YrvH2wl3oNDES4cKmo_LkJik/s1600/%25D8%25B1%25D8%25AD%25D9%2584%25D8%25AA%25D9%258A+%25D9%2585%25D9%2586+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B4%25D9%2583+%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2589+%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%258A%25D9%2582%25D9%258A%25D9%2586.jpg" /></a></div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><br />
</div><span class="text_exposed_show"><br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #cc0000;">الكتاب : <span style="color: black;">رحلتي من الشك إلى الإيمان</span></span><br />
<span style="color: #cc0000;">عدد الصفحات :</span> 127 صفحة</span></span><br />
<span class="text_exposed_show"><span style="font-size: large;"> <span style="color: #cc0000;">المؤلف : <span style="color: black;">دكتور مصطفى محمود.</span></span> <br />
<span style="color: #cc0000;">أماكن تواجده : </span>بفروع مكتبة جرير<br />
<span style="color: #990000;"><span style="color: #cc0000;">السعر : </span></span></span></span><br />
<span class="text_exposed_show"><span style="font-size: large;"> <br />
<span style="color: #660000;">نبذة عن الكتاب :</span><br />
<br />
</span></span><br />
<a name='more'></a><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">الثلاثاء 24- 5 - 2011</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">التقرير الأول</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>:</span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">الله</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> </span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">لماذا يتحول الشخص إلى الإلحاد؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• " <span dir="RTL" lang="AR-SA">زهوي بعقلي الذي بدأ يتفتح وإعجابي بموهبة الكلام ومقارعة الحجج التي انفردت بها, كان هو الحافز دائمًا, وكان هو المشجع .. وكان هو الدافع</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> , <span dir="RTL" lang="AR-SA">وليس البحث عن الحقيقة ولا كشف الصواب .. لقد رفضت عبادة الله لأني استغرقت في عبادة نفسي وأعجبت بومضة النور التي بدأت تومض في فكري مع انفتاح الوعي وبداية الصحوة من مهد الطفولة "... مصطفى محمود</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">الأسئلة التي لا تجد جوابًا تولّد الشك</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> </span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">الاغترار بالعقل</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> </span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">البحث عن إجابات لأسئلة لا جواب لها</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">هل يوجد تعارض بين العقل والفطرة؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">العلم الحق لم يكن أبدًا مناقضًا للدين بل إنه دال عليه مؤكد لمعناه</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>, <span dir="RTL" lang="AR-SA">وإنما نصف العلم بأنه هو الذي يوقع العقل في الشبهة والشك ... مصطفى محمود</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">نفي أزلية الكون عن طريق القانون الثاني للديناميكا الحرارية</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">الجسد</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> </span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">ما هي الشخصية؟ وما علاقة الشخصية بالزمن؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">يمكننا تشبيهه بأصدار طبعة جديدة لكتاب فالمحور الأساسي ثابت</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">من يقول أنّ لا حوافز للنفس الإنسانية إلا الحوافز الجسدية من الجوع وطلب المتعة؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">إنّ الإنسان ليضحي بلقمته وبيته وفراشه الدافئ في سبيل أهداف ومثل وغايات شديدة التجرد كالعدل والحق والخير والحرية .. فأين حوافز الجوع والمتعة هنا ؟! ... مصطفى محمود</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">النفس والذات حقيقة متاوزة وعالية على الجسد وليست مجرد احتياجات الجسد الحسية معكوسة في مرآة داخلية ... مصطفى محمود</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">هل تستطيع أن تنظر بموضوعية لشيء أنت جزء منه, مثل انتقاد المجتمع الذي تعيش فيه ؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">لا . و مثال ذلك تصوير الأرض</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">الروح ذلك الصحو الداخلي, ذلك النور غير المرئي في نفوسنا والذي نرى على ضوئه طريق الحق وتعرف القبح من الجمال والخير من الشر, تلك النقطة في داخل الدائرة, المركز الذي تدور حوله أحداثنا الدنيوية الزمنية وهو شاخص في مكانه لا يتحرك ولا ينصرم له وجود .. مصطفى محمود</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">ما العلاقة بين الروح والجسد؟ من يتحكم بالآخر؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">الجسد وسيلة لتحريك الروح</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">الذاكرة والمخ؟ أين توجد الذاكرة؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">المخ هو مجرد سنترال يصاب المخ فيعجز الإنسان عن التعبير ولا يفتقد الذاكرة الراديو والموجة ... مصطفى محمود</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> </span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">النسيان المرحلي هي مرحلة صدمة نفسية</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> </span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">العدل الأزلي</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">هل شعور العدل شعور فطري؟ وكيف؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">العدل موجود في كل شيء ومع كل الكائنات</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">الدقة في خلق الكون</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">دنيانا هي فترة موضوعة بين قوسين بالنسبة لما بعدها وما قبلها , وهي ليست كل الحقيقة ولا كل القصة, وإنما هي فصل صغير من رواية سوف تتعدد فصولها ... مصطفى محمود</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">لماذا العذاب؟</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> </span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">في الآخرة : العدل ما يتحقق بدون العذاب للمجرمين (هتلر</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>)</span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">في الدنيا : التقويم والتعديل (هزيمة 67 / الرسوب ) .. فتعذيب الدنيا امتحان واختبار</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">الخلوة</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">ما هي الخلوة؟.. ولماذا هي مهمة؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">الفطرة</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">طوق نجاة وقارب إنقاذ</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">العجب كلّ العجب لمن يسألنا عن برهانٍ على وجود الله , على وجود الحقّ</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> ..</span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">وكيف يكون موضع شكّ من هو قِبلةُ كلّ العقول , ومهوى جميع الأفئدة</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> , <span dir="RTL" lang="AR-SA">وهدف جميع البصائر ؟! كيف نشكّّ في وجوده وهو مسؤول عن كل مشاعرنا ؟</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>!</span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">إنّي لا أجد نصيحة أثمن من أن أقول : ليعُد كلٌّ منا إلى فطرته .. ليسأل قلبه وسوف يدله قلبه على كلّ شيء , فقد أودع الله في قلوبنا تلك البوصلة التي لا تُخطئ والتي اسمها : الفطرة .. وهي فطرةٌ لا تقبل التبديل ولا التشويه , لأنها محور الوجود , وعليها تقوم كل المعارف والعلوم</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> : { <span dir="RTL" lang="AR-SA">فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لاَ تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ... مصطفى محمود</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">التوازن العظيم</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">كيف ترد على من يقول بأن الكون خُلق صدفة؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">لو امنا بأنه صدفة فكيف نؤمن بكثرة وتتالي الصدف</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">التوازن في الكون</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">هل نؤمن بما لا نرى؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">نعم. إذا شاهدنا اثاره (الإلكترون / الجاذبية</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> ( </span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">المسيخ الدجال</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">أنت تجد في الشرق أحد اثنين .. تجد من يرفض العلم اكتفاء بالدين</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> , <span dir="RTL" lang="AR-SA">وتجد من يرفض الدين اكتفاء وعبادة للعلم المادي والوسائل المادية كلا الاثنين سبب من أسباب النكبة الحضارية في المنطقة , وكلاهما لم يفهم المعنى الحقيقي للدين ولا المعنى الحقيقي للعلم ... مصطفى محمود</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">التوازن بين الروح والجسد؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">الصلاة / الحج</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">لا نميت الشهوة وإنما يطلب منا أن ننظمها ونوجهها في إطار العلاقة المشروعة</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">كاتب التقرير : علي الثنيان</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">التقرير الثاني</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>:</span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">مقدمة عن الدكتور مصطفى محمود</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>:</span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">طبيب</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">مهتم بالعمل الخيري</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">قدم سلسة " العلم والايمان</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> "</span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">الله</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> </span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">لماذا يتحول الشخص إلى الإلحاد؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">الغرور بالعقل</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">عدم التمييز بين المنطق والهوى</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">محاولة إجابة الأسئلة التي لا جواب لها تولّد الشك</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> </span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">هل يوجد تعارض بين العقل والفطرة؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">لا يوجد تعارض بينهما . فبالعقل و العلم نستطيع الإجابة على الأشياء التي نؤمن بها بالفطرة</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">الجسد</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> </span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">ما هي الشخصية؟ وما علاقة الشخصية بالزمن؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">الجوهر ثابت لكن قد تحث لها تغييرات فرعية بسيطة</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">ثابته (المبنى / الكتاب ) لكن يمكننا احداث بعض التحسين فيها</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">من يقول أنّ لا حوافز للنفس الإنسانية إلا الحوافز الجسدية من الجوع وطلب المتعة؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">يمكننا نفيه عن طريق النظر في التوجه الى الخير و عدم النظر الى النتائج</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">هل تستطيع أن تنظر بموضوعية لشيء أنت جزء منه, مثل انتقاد المجتمع الذي تعيش فيه ؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">لا. فعندما انظر الى شيء وانا بداخله فأنني اتأثر بالبيئة الداخلية وهذا يفقدني النظر بموضوعية</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">عندما ننظر الى الموضوع من الخارج فأن هذا يعطينا فرصة لأخذ نظرة شاملة للموضوع ككل</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">الروح ذلك الصحو الداخلي, ذلك النور غير المرئي في نفوسنا والذي نرى على ضوئه طريق الحق وتعرف القبح من الجمال والخير من الشر, تلك النقطة في داخل الدائرة, المركز الذي تدور حوله أحداثنا الدنيوية الزمنية وهو شاخص في مكانه لا يتحرك ولا ينصرم له وجود .. مصطفى محمود</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">ما العلاقة بين الروح والجسد؟ من يتحكم بالآخر؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">الروح هي الوسيلة الي تحرك الاله وهي الجسد</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">العقل</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">من الاسئلة التي يصعب اجابتها هي كيفية تمييز الدماغ بين ما يحدث بالماضي وما يحدث بالمستقبل</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">العدل الأزلي</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">هل شعور العدل شعور فطري؟ وكيف؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">هي فطرة موجودة بكل الكائنات ( مثال القط</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> )</span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">العدل موجود في كل شيء ومع جميع الكائنات . فالعدل لا يشمل تعامل الأنسان مع غيره من البشر . بل يشمل حتى تعامله مع الطبيعة و باقي الكائنات الحية</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">في كتاب " الأمير - نيكولو مكيافيلي " ذكر بأن الاية تبرر الوسيلة . لكن يمكننا الرد عليه بأن الغاية السيئة لا تبررها الوسيلة</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">العدل موجود ولا بد منه . كما ان الظلم موجود ولابد منه ايضا . ولا يمكننا استشعار العدل مالم يوجد الظلم</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">العذاب</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">لماذا العذاب؟</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> </span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">العذاب في الاخرة هو صورة من صور العدل من الله</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">الخلوة</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">ما هي الخلوة؟</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> </span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">هي لحظات خلوة مع الروح لتقويم حركاته</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">هي اللحظات التي يبدأ فيها الشخص بالأستماع الى روحه . و عندها فقط نستطيع ان نسمع ما تتحدث به من أمور قد نتظاهر بعدم الأيمان بها في الظاهر لكن لايمكننا ان ننفي ذلك في الباطن</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">ولماذا هي مهمة؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">هي فترة مراجعة وأستدراك</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">فرصة لتقويم التصرفات</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">التوازن العظيم</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">كيف ترد على من يقول بأن الكون خُلق صدفة؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">حتى نؤمن بالسبب لابد ان نؤمن بالمسبب ( مثال : قصة الأمام مالك مع الزنادقة</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>)</span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">نستطيع الرد على من يؤمن بنظرية الصدفة باستحالة تتالي الصدف</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">هل نؤمن بما لا نرى؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">نعم اذا رأينا اثاره</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">المسيخ الدجال</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">التقدم العلمي و القوة المادية و الترف المادي .. معبودات هذا الزمان</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> . <span dir="RTL" lang="AR-SA">مدينة العصر الذري , العوراء العرجاء , التي تتقدم في اتجاه واحد , و ترى في اتجاه واحد هو الاتجاه المادي , على حين تفتقد العين الثانية ((الروح</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>)) <span dir="RTL" lang="AR-SA">التي تبصر البعد الروحي للحياة .. فهي قوة بلا محبة</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> , <span dir="RTL" lang="AR-SA">و علم بلا دين , و تكنولوجيا بلا أخلاق ... ليوبولدفايس</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">التوازن بين الروح والجسد؟</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">فسر المسيح الدجال بأنه تحول الحياة الى حياة مادية بحتة بدون وجود الروحانيات</span></span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;">• <span dir="RTL" lang="AR-SA">يجب ان نوازن بينهما فلا تتحول الى روحانيات بالكامل ولا مادية بالكامل ( حديث الثلاثة</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span> )</span></div><div style="margin-left: 0.5in;"><br />
</div><div style="margin-left: 0.5in;"><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA">كاتب التقرير: محمد الجمعان</span></span></div><div class="MsoNormal"><br />
</div></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-52564421128803015312011-05-20T06:09:00.000-07:002011-07-14T05:19:43.079-07:00اللقاء التاسع لشباب الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg2WJh5titXqU1WD-CX7kmQTDLOdetY0YqJJDpQ9qe3RXatE8W1tSGie6t6z2Bs84j3vm8TGHnKjUyfrvp3Zet2cPPTbDWHUg63AMPkIeCf9pWHu8I9M6VWVLD4qGmYybi9Me-aof9BvgA/s1600/15009.imgcache.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg2WJh5titXqU1WD-CX7kmQTDLOdetY0YqJJDpQ9qe3RXatE8W1tSGie6t6z2Bs84j3vm8TGHnKjUyfrvp3Zet2cPPTbDWHUg63AMPkIeCf9pWHu8I9M6VWVLD4qGmYybi9Me-aof9BvgA/s320/15009.imgcache.jpg" width="217" /></a></div><br />
<br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">الكتاب: </span>العادات السبع للأسر الأكثر فعالية.</span><br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">المؤلف:</span> ستيفن كوفي .</span><br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">الناشر:</span> مكتبة جرير.</span><br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">عدد الصفحات: </span>.374</span><br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">السعر :</span>39 ريال.</span><br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">أمكان تواجده :</span> فروع مكتبة جرير.</span><br />
<span style="font-size: large;"><br />
</span><br />
<span style="font-size: large;"><span style="color: #990000;">نبذة عن الكتاب :</span></span><br />
<br />
<div style="text-align: right;"><span style="font-size: large;">مؤلف هذا الكتاب هو ستيفن كوفي صاحب الكتاب الشهير ” العادات السبع للأشخاص الأكثر فاعلية”, الذي يعتبر من أكثر الكتب مبيعاً بالعالم ، ورغم تعدد كتبه إلا أن معظمها مرتبط بالعادات السبع بشكل أو بآخر, فقد كتب كتاب ( قوة العادات السبع ), وكتاب ( ما وراء العادات السبع ) , وكتاب ( العادة الثالثة – الأهم أولاً ), وكتب أيضا كتاب يعتبر تتمة لكتاب العادات السبع ( العادة الثامنة – من الفعالية للعظمة ) .</span></div><span style="font-size: large;"> </span><br />
<div style="text-align: right;"><span style="font-size: large;">يركز ستيفن كوفي في هذا الكتاب على أهمية معرفة العائلة لوجهتها أو “مسارها” ، فهو يشبه قيادة الأسره بقيادة الطائرة ، فقبل أن تقلع الطائرة يكون لدى الطيارين خطة للطيران معدة سلفاً ، وهم يعلمون تماماً إلى أين يتجهون ومن أين يبدأون طبقاً لخطتهم ، لكن أثناء الرحلة ذاتها ، كثيراً ماتؤثر عوامل متعددة - مثل المطر ، والرياح ، والتقلبات الجوية ، وحركة مرور الطائرات - على أدائهم ، أي أن الطائرة لاتسير في المسار المعد لها معظم الوقت ، ورغم ذلك تصل الطائرة إلى محطتها المحددة .</span></div><div style="text-align: right;"><br />
</div><div style="color: #990000; text-align: right;"><span style="font-size: large;">المصدر :</span></div><br />
<span style="font-size: large;">http://www.b-books.ws/?p=565</span><br />
<br />
<a name='more'></a><br />
<br />
<br />
<div style="color: #990000;"><span style="font-size: large;">الملخص :</span></div><br />
<span dir="rtl" style="font-size: large;">المكان: اوتاكوشي – القصيبي<br />
الزمان: الثلاثاء 10-5-2011<br />
الحضور: 27 شخص<br />
<br />
بدأ اللقاء بتعريف بأسماء الحضور<br />
ثم مقدمة بسيطة عن مؤلف الكتاب " ستيفن ر. كوفي" قدمها مقدم الجلسة الاستاذ عبداللطيف بودي <br />
<br />
الاسئلة:<br />
لماذا نرى الأشياء بطرق مختلفة؟<br />
• هذا الشيء يعتمد على انعكاس هذا الشي على الشخص والأحداث المشابههة التي مرت عليه <br />
• هذا ا الشيء يعتمد على وجهة النظر الشخصية للأحداث . وبناء عليه نجد ان نفس الظواهر قد تقيم بأنها احداث ايجابية بالنسبة لمجموعة معينة بأنها احداث ايجابية بينما قد يراها اناس اخرون بأنها اشياء سلبية<br />
<br />
العادة الأولى: تقديم عبدالرحمن سفر<br />
• كيف نبادر لعمل معين ؟<br />
• يعتمد هذا الشيء على الظروف المحيطة وافضل طريقة للسيطرة عليها<br />
• "احترام الآخرين لنا يبدأ من احترامنا لأنفسنا أولا " ... المهاتما غاندي<br />
• من الخطأ الأعتقاد اننا نولد بصفات معينة في القيادة والمبادرة<br />
• المبادرة لا تحدث إلا بالتجربة والمحاولة<br />
• للعقل الباطن اثر كبير على العقل الواعي. فمتى ما كانت الفكرة مغروسة فيه فأن ذلك سيؤدي الى تغيير ايجابي في الشخص<br />
<br />
العادة الثانية : تقديم نايف الريحان<br />
• كل مرحلة في الحياة تحتاج الى حلم معين<br />
• يجب ان لا تتوقف حياة الشخص على حلم معين وتنتهي بتحقيقه<br />
• الاحلام غير المكتوبة هي مجرد احلام. ومتى ما كتبت فأنها تصبح هدف مرسوم ونقطة يجب الوصول اليها<br />
• الفارق بين الحلم والهدف ان الحللم هو هدف ينتظر الكتابة لتحقيقه<br />
• وكل هدف يصنع في حياتنا مرتين على الأقل. المرة الأولى في العقل الباطن عندما نبدأ برسمه و الباقي في الواقع<br />
<br />
العادة الثالثة: تقديم نزار العوفي<br />
• يمكن تقسم الناس الى 4 اجيال:<br />
• الجيل الأول كان يسجل الأهداف المراد تحقيقها<br />
• الجيل الثاني كان يسجلها مع وقت تحقيقها<br />
• الجيل الثالث اضاف الى الجيلين الأولين ترتيب الأهداف و تحديد الأولويات<br />
• الجيل الرابع اضاف الى سابقيه المحصلة المرجوة من الوصول الى كل هدف<br />
<br />
العادة الرابعة : تقديم سعيد القحطاني<br />
• انواع المكسب : مكسب- خسارة , مكسب- مكسب , خسارة- مكسب<br />
• "إن أي نجاح لايتحقق إلا بفشل الاخرين هو في حقيقته هزيمة ترتدي ثياب النصر" ... د. غازي القصيبي<br />
• ليس ضرورياً أن يخسر واحد ليكسب الآخر<br />
<br />
العادة الخامسة: تقديم مشاري الحارثي<br />
• إذا أردت أن تتفاعل حقاً مع من تعاملهم ، يجب أن تفهمهم قبل أن تطلب منهم أن يفهموك<br />
<br />
العادة الخامسة: تقديم عبداللطيف بودي<br />
• اهمية تعزيز مبدأ الانتماء للمجموعة<br />
• العمل في المجموعة يعني وجود اهداف شخصية تقود الى تحقيق الهدف الأكبر من المجموعة<br />
<br />
ختام الجلسة والتصويت على كتاب الجلسة القادمة وهو " رحلتي من الشك الى الإيمان – مصطفى محمود "<br />
<br />
<span style="color: #990000;">كاتب التقرير :</span> محمد الجمعان</span><br />
<form action="/ajax/groups/mall/ufi.php" class="commentable_item autoexpand_mode" id="feedback_form_210593162306148" method="post" rel="async"><div class="mts UIActionLinks UIActionLinks_bottom groupMallFeedback fsm fwn fcg"><span class="uiStreamSource"><a href="http://www.facebook.com/home.php?sk=group_123385491026916&view=permalink&id=210593162306148"><abbr class="timestamp" data-date="Sat, 14 May 2011 03:30:29 -0700" title="Saturday, May 14, 2011 at 1:30pm"><br />
</abbr></a></span></div></form></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-67848914364495553582011-05-20T05:04:00.000-07:002011-05-20T05:04:48.912-07:00اللقاء الثاني عشر لفتيات الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgGcOHmByUz8l3BUWmj-4yf4L_hSB9MS7z3dB5xoBMK1aZOD4ogoN91Pp59vzhz9YR3isKePSfbiMg1h0TVdsjgTBgmzL6CRGFLtT_y8et_2CsLghvKSkM4CLi5-BWMqj7NttVyC37-rl4/s1600/3adyyaaiuwpx.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgGcOHmByUz8l3BUWmj-4yf4L_hSB9MS7z3dB5xoBMK1aZOD4ogoN91Pp59vzhz9YR3isKePSfbiMg1h0TVdsjgTBgmzL6CRGFLtT_y8et_2CsLghvKSkM4CLi5-BWMqj7NttVyC37-rl4/s320/3adyyaaiuwpx.jpg" width="223" /></a></div><br />
<br />
<br />
<span dir="rtl">الكتاب : ديوان الأمام الشافعي<br />
المؤلف : الأمام اشافعي<br />
الناشر : عدة دور نشر قامت بنشره منها المكتبة العصرية</span><br />
<span dir="rtl">عدد الصفحات : تتراوح ما بين 90 الى 130 صفحة<br />
متواجد في جميع فروع مكتبة جرير و العبيكان<br />
السعر : 12 - 15 ريال<br />
<br />
((( نرغب أن ننوه بأن الديوان قام بطباعته دور نشر عديدة و جميعها ذكرت أغلب قصائده, فبأمكانكم أن تختاروا أي طبعة متوفره لديكم )))<br />
<br />
نبذة عن الديوان :<br />
<br />
لقد عرف الامام الشافعي كامام من أئمة الفقه الاربعة ، لكن الكثيرين لا يعرفون أنه كان شاعرا .<br />
لقد كان الشافعي فصيح اللسان بليغا حجة في لغة العرب عاش فترة من صباه في بني هذيل فكان لذلك اثر واضحا على فصاحته وتضلعه في اللغة والادب والنحو ، اضافة الى دراسته المتواصله واطلاعه الواسع حتى اصبح يرجع اليه في اللغة والنحو .فكما مر بنا سابقا فقد قال الاصمعي صححت اشعار هذيل على فتى من قريش يقال له محمد بن ادريس . وقال احمد بن حنبل : كان الشافعي من افصح الناس ، وكان مالك تعجبه قراءته لانه كان فصيحا .وقال احمد بن حنبل : ما مس أحد محبرة ولا قلما الا وللشافعي في عنقه منة . وقال ايوب بن سويد : خذوا عن الشافع اللغة .<br />
<br />
المصدر :</span><a href="http://www.saaid.net/bahoth/23.htm" rel="nofollow" target="_blank">http://www.saaid.net/bahoth/23.htm</a><br />
<br />
الدعوة : <br />
<a href="http://www.facebook.com/event.php?eid=213879818622055" rel="nofollow" target="_blank">http://www.facebook.com/event.php?eid=213879818622055</a></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-33436142911162284842011-04-05T19:54:00.000-07:002011-04-05T19:55:38.349-07:00اللقاء الثامن لشباب الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhYoc_2oOSz9vOsY8E0A1Mtao_tBfbUYYBYtcmQYy8ROJ6Ry5-mcdpvR_6olDLdtgiczqJjahp1DcsK0txJhlbUYfo6NE0MU8FgotajDjrOM6e5dWh4C8jDDDtI164S9BGddJe-5t5p5D0/s1600/%25D9%2585%25D8%25A7%25D8%25B0%25D8%25A7+%25D8%25AE%25D8%25B3%25D8%25B1+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585+%25D8%25A8%25D8%25A7%25D9%2586%25D8%25AD%25D8%25B7%25D8%25A7%25D8%25B7+%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D8%25B3%25D9%2584%25D9%2585%25D9%258A%25D9%2586.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhYoc_2oOSz9vOsY8E0A1Mtao_tBfbUYYBYtcmQYy8ROJ6Ry5-mcdpvR_6olDLdtgiczqJjahp1DcsK0txJhlbUYfo6NE0MU8FgotajDjrOM6e5dWh4C8jDDDtI164S9BGddJe-5t5p5D0/s320/%25D9%2585%25D8%25A7%25D8%25B0%25D8%25A7+%25D8%25AE%25D8%25B3%25D8%25B1+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585+%25D8%25A8%25D8%25A7%25D9%2586%25D8%25AD%25D8%25B7%25D8%25A7%25D8%25B7+%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D8%25B3%25D9%2584%25D9%2585%25D9%258A%25D9%2586.jpg" width="228" /></a></div><br />
<br />
<br />
<br />
<span dir="rtl"><span style="font-size: large;">ا</span><span style="font-size: large;">قرأوا التاريخ إذ فيه العبر ** ضل قوم ليس يدرون الخبر <br />
"كنتم خير أمة أخرجت للناس .. " سورة آل عمران آية 110<br />
<br />
الأسباب كثيرة ، والتبعات أكثر <br />
ولما كانت أمة لاتقرأ ولاتعرف تاريخها لا تحسن صياغة مستقبلها .<br />
<span class="text_exposed_show"><br />
من هنا انطلقنا في رحلة لسبر أغوار تاريخ الأمم ، ونتعمق في تاريخ أمتنا المجيدة الحافل ، مع العلامة الجهبذ/ أبو الحسن الندوي - رحمه الله تعالى - لنبحث عن ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين الى ماوصلوا اليه حاضراً بعد أن كانوا المنارة في الأرض .<br />
<br />
فإلى جلسة نقاش حول الكتاب ، مع مدير متميز هو : طلال العيسى </span></span></span><br />
<br />
<br />
<span style="font-size: large;">كتاب : ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين.</span><br />
<span style="font-size: large;">المؤلف : العلامة أبو الحسن الندوي .</span><br />
<span style="font-size: large;">عدد الصفحات :263 صفحة .</span><br />
<span style="font-size: large;">الناشر :مكتبة الإيمان.</span><br />
<span style="font-size: large;">متوفر بعدة صيغ :</span><br />
<span dir="rtl"><span class="text_exposed_show"><span style="font-size: large;">رابط الكتاب كـ ملف وورد</span></span></span><span class="text_exposed_show"><a href="http://www.saaid.net/book/open.php?book=1911&cat=83" rel="nofollow" target="_blank">http://www.saaid.net/book/<wbr></wbr><span class="word_break"></span>open.php?book=1911&cat=83</a><br />
كـ PDF<br />
<a href="http://www.4shared.com/document/rj9iqL1t/____.html" rel="nofollow" target="_blank">http://www.4shared.com/doc<wbr></wbr><span class="word_break"></span>ument/rj9iqL1t/____.html</a></span><span dir="rtl"><span class="text_exposed_show"><span style="font-size: large;"><br />
</span></span></span><span class="text_exposed_show"><br />
</span><br />
<u><span style="font-size: large;"><span class="text_exposed_show">ملخص اللقاء :</span></span></u><br />
<span class="text_exposed_show"><br />
</span><br />
<h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}" style="font-weight: normal;"><span style="font-size: large;"><span class="messageBody">بدأ اللقاء بتعريف بسيط عن مجموعة اقرأني<br />
• بعدها بنبذة عن مؤلف الكتاب " أبو الحسن الندوي"<br />
• ثم قام مدير الجلسة " طلال العيسى " بطرح الأسئلة على الحضور<br />
<a name='more'></a><br />
<span style="color: #741b47;">نلاحظ في الفترة التي سبقت ظهور الأسلام أنقطاع تام للأتصال بالسماء . مالذي منع ذلك ؟</span><br />
• محاولة الناس للأتصال بالسماء لم تنقطع لكن لم يتمكنوا من أيجاد الطريقة الصحيحة لذلك. ويمكننا الأستشهاد بأنتشار الديانات المختلفة في كل انحاء الأرض على ذلك<br />
• كان هناك محاولات لذلك لكن بالطرق الخطأ.<br />
• المحاولات لم تنقطع لكن المشكلة كانت في محاولة ربط الأتصال بأشياء محسوسة<br />
<br />
<span style="color: #741b47;">لماذا اختيرت الجزيرة العربية لتكون مركز انطلاقة للأسلام ؟</span><br />
• بسبب الموقع الجغرافي والتاريخي لها <br />
• ما عرف من اخلاق عند العرب يجعلهم اهل لها<br />
• وجودهم كأمة وثنية بين مجموعة من الأمم التي تؤمن بمعتقدات معينة كالنصارى في الشام واليهود يجعلهم مهيئين لتقبل اي رسالة سماوية <br />
• الأمم التي تبدأ بلا ماضي تكون مهيئة للأنجاز اكثر من غيرها. فوجود بقايا هزائم يعيق على الأفراد التقدم خوفا من الخسارة مرة اخرى. لذلك عدم وجود تاريخ لهم يجعلهم مهيئين لبدأ مرحلة جديدة<br />
<br />
<span style="color: #741b47;">لماذا انتشر الأسلام في كل العالم؟</span><br />
• من واقع معيشتي مع غير المسلمين فأن المنطق كان السبب لهداية كثيرين للأسلام . فعندما يبدأ الشخص بالمقارنات فأنه سيصل بالنهاية الى ان الأسلام هو الطريق الصحيح<br />
• الأخلاق هي رسالة للكل لأن يتبعوا منهجك . واخلاق المسلمين هي التي كانت سبب انشاره في مناطق كثيرة<br />
<br />
<span style="color: #741b47;">لكن ما الأصعب : بداية شيء ام اعادة الهيبة له ؟</span><br />
• البداية اصعب لأنك تحتاج لغرس الفكرة اولا في عقول الناس كي تبدأ<br />
• أعادة القوة اصعب لأنك تحتاج اولا الى تنقية الفكرة الأساسية من الشوائب والأفكار الخاطئة التي تعلقت بها قبل أن تنشرها من جديد<br />
• لا توجد معايير للحصول على مقارنة صحيحة بين المرحلتين . لكن نستطيع ان نقول إن كل مرحلة تعتمد على الظروف المحيطة أولا.<br />
• الأعادة اصعب لأن البداية كانت مؤيدة بالوحي<br />
<br />
<span style="color: #741b47;">لكن ما سبب أنحطاط المسلمين ؟</span><br />
• ترك العلوم التطبيقية وخدمة المجتمع والتحول الى التصوف<br />
• حياة الترف<br />
<br />
<span style="color: #741b47;">ما تأثير علماء الدين في السقوط وأعادة النهوض من جديد؟</span><br />
• الدين هو عنصر أساسي لأنه الفكرة التي نستطيع من خلالها جمع الناس من جديد<br />
• بالنسبة للسقوط فأن التاريخ يقول ان كثير من الأمم سقطت بعد تسلط الدين . و أيضا بالنسبة للعودة من جديد فأننا نحتاج لمساعدة رجال الدين في ذلك<br />
<br />
<span style="color: #741b47;">ماذا خسر العالم بأنحطاط المسلمين؟</span><br />
• خسارة المسلمين نفسهم لدورهم الريادي من الناحية العلمية<br />
• صعب الأجابة عن هذا السؤال لكن عندما نتحدث من ناحية علمية فأن انتقال العلوم الى باقي الأمم وتطويرها لها يجعلها الأحق بأن تسمى بها وليس المسلمين <br />
<br />
<br />
كاتب التقرير: محمد الجمعان</span></span></h6></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-25098984611688120992011-04-05T19:39:00.000-07:002011-04-05T19:41:30.080-07:00اللقاء الحادي عشر لفتيات الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiYOfe4bP979o6Mk9qxAutwkR8gySqHsR-8vkr4-es68q0B2AR8roIxxYPGQroww4PX1rjMhaZ4sYz92TE2Lq2h8MkISo_CKMUDgKJv44dPyBLm5Aet3KgvS09f2CE3E8N-iWa_srWWna0/s1600/sk.JPG" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiYOfe4bP979o6Mk9qxAutwkR8gySqHsR-8vkr4-es68q0B2AR8roIxxYPGQroww4PX1rjMhaZ4sYz92TE2Lq2h8MkISo_CKMUDgKJv44dPyBLm5Aet3KgvS09f2CE3E8N-iWa_srWWna0/s320/sk.JPG" width="242" /></a></div><br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<span dir="rtl"></span><br />
<span dir="rtl"><span style="font-size: large;">ك</span><span style="font-size: large;">تاب: ولا يزالون مختلفين <br />
المؤلف: د. سلمان بن فهد العودة <br />
الناشر: مؤسسة الإسلام اليوم ـ 2008م <br />
<span class="text_exposed_show">عدد الفحات: 131 صفحة.<br />
متواجد في فروع مكتبة جرير<br />
السعر :20 ريال.<br />
<br />
نبذة عن الكتاب :<br />
<br />
في كتابه الجديد -وكعادته- يبدو في حالة من الحوار العميق مع "العقل المسلم"، محاولاً إعادة صياغة منهجية التفكير التي تحكم تعامله مع قضية الاختلاف، وما يتعلق بها من إشكالات وتعقيدات، كما يناقش "د. العودة" مفهوم الاختلاف وأسباب نشأته وآدابه، وحدود الخلاف المقبول، ومتى يصبح الاختلاف مذموماً، ويجب الإقلاع عنه.<br />
ويبدأ الدكتور "العودة" الكتاب بهزة عنيفة لعقول قارئيه، الحالمين بيوم ينتهي فيه أي خلاف أو اختلاف بين الأمة، بتأكيده على أن "الخلاف باقٍ إلى أن يرث الله الأرض ومَن عليها، فلا تحلم بأن الناس سوف يتفقون بأي صيغة من صيغ الاتفاق إطلاقًا". ويستمر المؤلف في التأصيل لحتمية الخلاف بصفته "قدراً واقعاً" نافياً ما يتوهّمه البعض من "أن كثرة العلم والتدين قد تكون سببًا في زوال الخلاف، فخفّف من ظنك؛ لأنك ستجد أعلم الناس، وأفهمهم للكتاب والسنة، وأكثرهم إخلاصًا، وأبعدهم عن الهوى قد حصل بينهم اختلاف".<br />
عرض: مصطفى عياط<br />
المصدر<br />
: </span></span></span><span style="font-size: large;"><span class="text_exposed_show"><a href="http://muntada.islamtoday.net/t35214.html" rel="nofollow" target="_blank">http://muntada.islamtoday.<wbr></wbr><span class="word_break"></span>net/t35214.html</a></span></span><br />
<span style="font-size: large;"><span class="text_exposed_show"><br />
</span></span><br />
<u><span style="font-size: large;">الملخص للقاء :</span></u><br />
<br />
<h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}" style="font-weight: normal;"><span style="font-size: large;"><span class="messageBody"><span dir="rtl">بسم الله الرحمن الرحيم<br />
<br />
الحمد لله و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على آله و صحبه أتم التسليم ..<br />
<br />
المكان: مقهى أوتاكوشي – الهدى, الخبر, المملكة العربية السعودية.<br />
الزمان: 7-9 مساءً, الأحد الموافق 27 . 3 . 2011.<br />
العدد: قرابة 24 قارئة.<br />
تسلسل اللقاء: اللقاء الحادي عشر.<br />
الكتاب: و لا يزالون مختلفين.<br />
المؤلف: د. سلمان العودة.<br />
<a name='more'></a><br />
7:15 – 7:26<br />
تخلل هذا الوقت التعريف بأسماء جميع الحاضرات. اختلفت الأعمار و الخلفيات, فكان هناك العديد من طالبات الثانوي, موظفات, و غيرهن, و اتفقت أهواءهن على حب القراءة و اجتماعهن في مكان و زمن واحد لمناقشة كتاب مسّ أحد أهم مسبّبات تراجع أمتنا .<br />
ومن ثم قامت كلاً من رئيسة النادي/ عالية نوح و نائبتها/ سارة القرعاوي بذكر سياسات و نظام للجلسة و بترحيب الحاضرات, ثم تمّ عرض الكتاب من قَبل الأخت (فاطمة قروان) .. و بعدها قامت مديرة الجلسة مشاعل الغماس بافتتاح الجلسة بالحمد لله و الصلاة على نبينا عليه أفضل الصلوات و أتم التسليم.<br />
<br />
7:26<br />
كانت البداية بمعرفة الانطباع العام عن الكتاب, و هو أن الكتاب فيه الكثير من الإسهاب كما لو أننا نسمع للشيخ لا نقرأ له .. و بدأت رئيسة الجلسة بالإقرار بأننا مختلفون لا محالة.. لكن, لابد من الرقي في طريقة الاختلاف. ثم بدأت بعرض الأسئلة كالتالي:<br />
<br style="color: #741b47;" /><span style="color: #741b47;">1. الاختلاف يأتي في عدّة تعريفات، عرّفـي الاختلاف من وجهة نظرك ؟</span><br />
<br />
كانت الأجوبة:<br />
<br />
• الاختلاف في الذوق كذلك ليس فقط الرأي.<br />
• الاختلاف حتى في خَلق آدم عليه السلام, فحسبما أعرف أمر الله تعالى الملائكة بإحضار طين من أكثر من موقع, لا موقع واحد.<br />
• الاختلاف مساحة للجميع, من حق الجميع, لابد من قوانين و آداب للتحكم فيه. أنا بشخصيتي و لست تابعة لأحد.<br />
• في الاختلاف يكمن الإثراء.<br />
• خلق الله تعالى الاختلاف فينا جنس البشر, لكن كشعب سعودي لا نقبله بتاتاً.<br />
• حين يتعرف المرء على الشعوب الأخرى و عاداتهم, سيستوعب أن طبيعة البشر تكمن في الاختلاف و سيتوقع هذا الاختلاف بكل بساطة و يتقبّله براحة أكبر.<br />
• لابد من تعزيز تقبّل الاختلاف منذ الصغر, دون الخروج عن العادات و التقاليد.<br />
• عادة عند حدوث اختلاف في الرأي, لا يتقبّل الشخص هذا الاختلاف, و يشعرأن الاعتراف بصحة الرأي الآخر هزيمة له, و ربما يقلل من احترامه للطرف الآخر.<br />
<br />
<br style="color: #741b47;" /><span style="color: #741b47;">2. متى يكون الاختلاف مفسداً ؟</span><br />
<br />
• في الأمور التافهة, مثل الأندية الرياضية و هو ما يُسمّى بالتعصّب.<br />
• حين يوصل لتكفير الغير.<br />
• حين يسبب الخلط بين الموضوع المختلف عليه و الشخص, فيصبح الخلاف شخصي.<br />
• مثلاً, حث الأب ابنه على أن يتخصص في مجال لا يرغب الابن فيه, فيصبح الابن فاشلاً سواء في الدراسة أو حتى حين يمارس مهنة لا يحبها مما قد يؤدي إلى عدم اتقانه لها و بالتالي إعاقة تطور المجتمع.<br />
• كل إنسان حر برأيه, لكن كون الاختلاف يكون سببا للجرائم هذا يعني أن هناك خلل في التربية!<br />
• للأسف أغلب شعوب الدول العربية تُنشأ الطفل, لا تُربّيه.. فالتربية أكثر من توفير المسكن و الملبس و احتياجات الحياة.<br />
<br />
<br style="background-color: #741b47;" />3.لِمَ نختلف في بعض الأدلة الثابتة المشروعة؟<br />
<span style="background-color: #741b47;"></span><br />
• كل عالم و حسب فهمه للآية.<br />
• رحمة من عند الخالق جل و على.<br />
<br />
و هنا حدث الاسترسال و التشعب الذي أوضح لنا مدى اختلافنا و مدى تقبلنا لبعضنا البعض بالرغم من وجود هذا الاختلاف. فتطرقنا لموضوع الحجاب و لِمَ الاختلاف في كيفيته الشرعية و مدى تأثره بعادات و تقاليد البلد نفسها. أيضاً تم تذكر ما حدث في معرض الكتاب الذي عُقِد في مدينة الرياض من عدم تقبّل البعض اختلافهم على بعض الكتب مما أدى لسؤال البعض عن هذه الكتب المثيرة للاختلاف (خصوصاً التي تم منعها) و عقد عزمهم لقراءتها!<br />
<br />
<span style="color: #741b47;">4. ما علاقة الظنّ بالإحسان والاختلاف ؟( كيف تحاولين مناقشة من تختلفين معهم)</span><br />
<br />
• إذا أعرف نية الشخص الذي أختلف معه و أعرف ماضي تفكيره, فلن ألجأ لحسن الظن. مثل الخوارج الذين أرادوا استحلال دم المسلمين و نسائهم.<br />
• لابد أن تكون لدي المعلومات الكافية في الموضوع الذي سأناقش فيه. أيضاً لابد من البحث عن الأدلة التي تثبت صحة هذا الرأي.<br />
• الاحتواء.. أحتوي أفكار الإنسان الذي يختلف معي. و هو لابد أن يفعل الشيء ذاته معي.<br />
• لا مشكلة في الاختلاف في المسائل التي لا تؤثر في دول أو أشخاص.<br />
• لدينا مشكلتين في هذه المسألة: نحن لا نتقبل المختلف عنا, و لا نعذره !<br />
• لابد من تذكر وصية الرسول عليه الصلاة و السلام حين أمر بأخذ 70 عذراً لأخونا المسلم.<br />
• أُقدر الشيخ سلمان العودة حين يُطرَح عليه أمر يختلف عليه أو لا يوافقه, و لا تتغير نبرة صوته أو ملامح وجهه.<br />
<br />
<span style="color: #741b47;">5. اختلاف التضادّ هل هو محمود أم مذموم ؟</span><br />
<br />
• المذموم: يؤدي إلى التفرقة و الخلاف و ما يضر الأشخاص. و هو ما نعيشه حالياً.<br />
• المحمود: ما يحفظ للقضية ودّها, و ما لا يسبب تفرقة و بُغض و عدم احترام للغير.<br />
<br />
<span style="color: #741b47;">6. اختلاف الصحابة، الأئمة، العلماء، العامة.. ما الفرق بين اختلافاتهم ؟</span><br />
<br />
• الخلفاء و الأئمة كانوا أكثر تقبلاً و أكثر انفتاحاً منا. فهم لا يختلفوا في أُسس الشريعة أو مبادئها.<br />
• ماذا لو جميعنا نحمل نفس قسمات الوجه و بنفس الأحجام و الألوان؟ سيكون أمرٌ غير لطيف! لذلك علينا أن نتقبّل اختلاف آرائنا كما نتقبّل اختلافاتنا الجسدية.<br />
• دائماً يتوجب عليّ أن أسأل نفسي "هل أُريد الحق أم إثبات نفسي؟".<br />
<br />
<span style="color: #741b47;">7. الفرق بين الإتباع والتقليد ؟</span><br />
<br />
• التقليد: أُطبِّق ما يقوله غيري بحذافيره دون الأخذ بالأسباب أو إعمال عقلي.<br />
• الاتباع: آخذ بقول من هو أعلم مني مع الاحتفاظ برأيي.<br />
<br />
<span style="color: #741b47;">8. ما التغيير الذي سبّبه الكتاب لك؟</span><br />
<br />
• أن أتجرد عن العواطف و أُصبح عقلانية.<br />
• أحتوي الذي يخالفني ليحتويني. هل أريد الحق أم إثبات رأيي.<br />
• ألّا آخذ موضوع الاختلاف بشكل شخصي.<br />
• أن أستمتع بالاختلاف.<br />
• أريد أن أفهم عقلية الأشخاص المتشددين.<br />
• أعطي المجال لغيري ليعرض رأيه ثم أُدلي أنا بدلوي و أُعبّر عن رأيي.<br />
• أحياناً, الاختلاف جميل.<br />
• تعلمت كيف أختلف و لابد لنا من الالتزام بقواعد الاختلاف.<br />
• أن أحاول أن أستفيد من الاختلاف بأكبر قدر ممكن.<br />
<br />
<br />
أخيراً, عرضت مديرة الجلسة فكرة فتح صفحة لنتعرف أكثر عن المذاهب الفقهية الأربعة, فكان بمثابة الواجب الممتع, المُثّقف و المفيد للمجموعة و للغير.<br />
<br />
و بذلك انتهى لقاء جمع اختلافات العضوات الكريمات بكل ودٍ و صفاء. نسأل الله أن يجمعنا دوماً في الخير و يظلنا تحت ظل عرشه المجيد. و الحمد لله و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و عى آله و صحبه أتم التسليم.<br />
<br />
<span style="color: #b45f06;">مديرة الجلسة:</span> مشاعل الغماس.<br />
<span style="color: #b45f06;">عارضة الكتاب:</span> فاطمة قروان.<br />
<span style="color: #b45f06;">كاتبة التقرير:</span> دلال يوسف.</span></span></span></h6><br />
<span style="font-size: large;"><br />
</span><br />
<br />
</div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-1871486429398098832011-02-17T12:56:00.000-08:002011-02-17T12:56:12.751-08:00اللقاء السابع لشباب -الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><br />
<br />
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjBQK9O9_9ZE5wgrCGRAIjls44QMEVJCakkPO_fKCg2aVutfWIzlCB6DROZLTVGbHLNWohmIMBQcRCNqaUaszJNd33ubYtUnplJoN_rsxPys4am8XZnQnwjxX67_KTQ2t9tAmsEZWf3aek/s1600/%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AE%25D9%258A%25D9%2585%25D9%258A%25D8%25A7%25D8%25A6%25D9%258A.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjBQK9O9_9ZE5wgrCGRAIjls44QMEVJCakkPO_fKCg2aVutfWIzlCB6DROZLTVGbHLNWohmIMBQcRCNqaUaszJNd33ubYtUnplJoN_rsxPys4am8XZnQnwjxX67_KTQ2t9tAmsEZWf3aek/s1600/%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AE%25D9%258A%25D9%2585%25D9%258A%25D8%25A7%25D8%25A6%25D9%258A.jpg" /></a></div><br />
<br />
<span dir="rtl">قال الملك لسانتياغو: «إذا رغبت في شيء، فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك» !<br />
بين تخوم أسبانيا .. وعبر صحاري و واحات المغرب العربي وشمال أفريقيا<br />
<br />
يطل علينا الروائي البرازيلي مع صاحبه الاندلسي سانتياجو - بطل الرواية - .. في رحلة سطّرت أجمل مايبدع العقل البشري من خيال في حبكة القصّة وقوة في فلسفة النص وفكرته.<br />
<br />
<span class="text_exposed_show">مابين معرفة بتقاليد وعادات شعوب ، وتصوير منصف للدين الحنيف من كاتب يدين باالنصرانية ، تنطلق رحلة هذا الراعي بحثاً عن كنز ، لكن في الطريق أستطاع أن يتعرف على روح العالم والتي لا تظهرها إلا الإرادة القوية ليحقق بها الإنسان أحلامه التي تبدو بعيدة بدون أن يعمل.<br />
<br />
تجعلكَ تبتسم بين حكمة و أخرى ببساطة القدر ، و تعقيد البشر .. بعمق المعاني ، و سطحية الفهم<br />
<br />
هذه الرواية تجسّد القدر و الحكمة في أسمى معانيها ، كما نؤمن بها تمامًا .<br />
فإلى جلسة مناقشة نلتقي بالوجوه النيّره .. لنبحث في روايتنا هذه ونتناقش فيها .<br />
<br />
ملخص القصة :</span></span><span class="text_exposed_show"><a href="http://tellamrkhaled.com/pages/views/books/page_books_alchemist.html" rel="nofollow" target="_blank"><span>http://tellamrkhaled.com/p</span><wbr></wbr><span class="word_break"></span><span>ages/views/books/page_book</span><wbr></wbr><span class="word_break"></span>s_alchemist.html</a> <br />
<br />
معلومات عن الرواية :<br />
عنوان الرواية: الخيميائي<br />
عنوان الرواية الأصلي: O Alquimista<br />
سنة النشر: 1988<br />
عدد الصفحات: 187 صفحة</span><br />
<br />
<span class="text_exposed_show">ستكون المناقشة يوم الإثنين الموافق 28/02/2011</span><br />
<span class="text_exposed_show">بأوتاكوشي القصيبي الخبر </span><br />
<span class="text_exposed_show">من الساعة 8:00 إلى 9:30 مساءً</span><br />
<span class="text_exposed_show">قراءة ممتعه</span></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-81621425210155296802011-02-17T12:50:00.000-08:002011-02-17T12:56:40.980-08:00اللقاء العاشر لفتيات - الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><br />
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg_qJoOh__RVglA15AxoJ4ZLGiCz4SP6KX0x21Z5csBrhyphenhyphen08xc8Mw3TGWdb3_-KQtDwgKFUMLrSHCGChTEtOlSyK9l3Jv6qcv7WT_fbJHgq6pUQ2wbc6Cfo05AssFpqCT8NGCmQ0W9YuPs/s1600/%25D9%2585%25D9%2587%25D8%25A7%25D8%25AA%25D9%258A%25D8%25B1.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg_qJoOh__RVglA15AxoJ4ZLGiCz4SP6KX0x21Z5csBrhyphenhyphen08xc8Mw3TGWdb3_-KQtDwgKFUMLrSHCGChTEtOlSyK9l3Jv6qcv7WT_fbJHgq6pUQ2wbc6Cfo05AssFpqCT8NGCmQ0W9YuPs/s1600/%25D9%2585%25D9%2587%25D8%25A7%25D8%25AA%25D9%258A%25D8%25B1.jpg" /></a></div><br />
<br />
<span dir="rtl">القادة أصحاب الأحلام والرؤى الكبيرة من يشركون شعوبهم في زمن المنجزات الإنسانية التي تتبلور فيها قدرات شعب مع إرادة القائد , نهضة الأمم لاتقوم فحسب<br />
على الأفكار بل على إرادة الرجال أيضاً,إن هناك رجالاً يأتون في لحظة تاريخية للتعبير عن طموحات الشعب أو هم على موعد مع التاريخ يساهمون بقدرات منحها الله لهم في صياغة مستقبل البلاد وفي هذا كانت لنا نظرة على حياة قائد ومشواره لصناعة نهضة بلاده ذلك النمر الأسيوي مهاتير محمد في سيرة ذاتية </span><br />
<span dir="rtl"><span class="text_exposed_show"><br />
لكتاب مهاتير محمد … النمر الآسيوي من شاب متمرد إلى بطل إسلامي.<br />
<br />
المؤلف: عادل الجوجرى.<br />
<br />
الناشر: دار الكتاب العربي للنشر والتوزيع, 2008 م .<br />
<br />
عدد الصفحات: 311 صفحة.<br />
<br />
السعر: 22 ريال.<br />
<br />
متوفر بفروع مكتبة جرير.<br />
<br />
نبذة عن الكتاب :<br />
<br />
كتاب النمر الأسيوي مهاتير محمد سيرة ذاتية لشخصية بنت لماليزيا مجداً وصنعت تجربة سيتحدث عنها التاريخ طويلاً<br />
حيث حول مدن الطين إلى مدن صناعية وكان له الحلم والأمل بجعل ماليزيا بمصاف الدول المتقدمة .<br />
يحلل الكتاب بطريقة علمية المعجزة الماليزية بقراءة هادئة من خلال رصد القواعد التي بنى عليها مهاتير محمد مشروعه التنموي في الماضي والمستقبل ويعقد مقارنات بين ما تم في ماليزيا وما فشل العرب في تحقيقه فالكتاب موجه للقارئ العربي ليستفيد من التجربة المهاتيرية الماليزية. و يتكون الكتاب من 16 فصلا.<br />
المصدر :</span></span><span class="text_exposed_show"></span><br />
<span class="text_exposed_show"><a href="http://www.rclub.ws/?p=2249" rel="nofollow" target="_blank">http://www.rclub.ws/?p=224<wbr></wbr><span class="word_break"></span>9</a></span><br />
<br />
<div class="MsoNormal" dir="RTL"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">سيكون اللقاء بعون الله في يوم الأحد </span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الموافق</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">27/2/2011</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">من الساعة 7 إلى 9 مساءً</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">في مقهى أوتاكوشي الهدا</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">قراءة مفيدة وممتعه </span></div></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-48249158148131302952011-02-17T12:45:00.000-08:002011-02-17T13:51:30.686-08:00اللقاء السادس لشباب - الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}"><span class="messageBody"><span dir="rtl"> </span></span></h6><h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}"><span class="messageBody"><span dir="rtl"> </span></span></h6><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiCF2kBc1_qdU91mDhH4BSMRTNl6I7-KNjhyphenhyphenmEsdFeliwaSwMiPMqwx7FOBjRHjv5gMYONMz1YZcusX34w2L38Hz4YHMT0nY291RPf8h6RUipjtz3aM4PMvkTOOg4xFHglvhO5Q6EhdKGQ/s1600/%25D8%25AC%25D8%25A7%25D8%25B3%25D9%2585+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B3%25D9%2584%25D8%25B7%25D8%25A7%25D9%2586.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="382" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiCF2kBc1_qdU91mDhH4BSMRTNl6I7-KNjhyphenhyphenmEsdFeliwaSwMiPMqwx7FOBjRHjv5gMYONMz1YZcusX34w2L38Hz4YHMT0nY291RPf8h6RUipjtz3aM4PMvkTOOg4xFHglvhO5Q6EhdKGQ/s400/%25D8%25AC%25D8%25A7%25D8%25B3%25D9%2585+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B3%25D9%2584%25D8%25B7%25D8%25A7%25D9%2586.jpg" width="400" /></a></div><h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}"><span class="messageBody"><span dir="rtl"> </span></span> </h6><div class="ecxmsonormal" dir="LTR" style="text-align: right;"><b><span style="font-size: large;"><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">كتاب قوانين النهضة</span></span></b></div><b><span style="font-size: large;"> </span></b><br />
<div class="MsoNormal" dir="RTL"><b><span style="font-size: large;"><span class="style17"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif"; line-height: 115%;"></span></span><span class="style17"><span dir="LTR" style="line-height: 115%;"></span></span><span class="style17"><span dir="LTR">المؤلف : د.جاسم محمد سلطان. <a href="http://www.neelwafurat.com/locate.aspx?mode=1&search=author1&entry=%D8%AC%D8%A7%D8%B3%D9%85%20%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF%20%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%86"><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="color: #58595b; font-family: "Arial","sans-serif"; line-height: 115%;"></span></a> </span></span></span></b></div><b><span style="font-size: large;"> </span></b><br />
<div class="MsoNormal" dir="RTL"><b><span style="font-size: large;"><span dir="LTR"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif"; line-height: 115%;"></span><span dir="LTR" style="line-height: 115%;"> </span><span lang="AR-SA" style="color: #58595b; font-family: "Tahoma","sans-serif";"></span></span></b></div><b><span style="font-size: large;"> </span></b><br />
<div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span style="font-size: large;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Tahoma","sans-serif";">الناشر</span><span dir="LTR" style="font-family: "Tahoma","sans-serif";">: </span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Tahoma","sans-serif";">مؤسسة أم القري للترجمة والتوزيع. </span></span></div><span style="font-size: large;"><span style="color: black;"> </span></span><br />
<div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span style="font-size: large;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Tahoma","sans-serif";">سلسة أدوات القادة مشروع النهضة.</span></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><b><span style="font-size: large;"><span style="color: black;"> </span></span></b><br />
<div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><b><span style="font-size: large;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif"; line-height: 115%;">عدد الصفحات</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR" style="line-height: 115%;"><span dir="LTR"></span></span><span dir="LTR" style="line-height: 115%;">248 </span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif"; line-height: 115%;">صفحة</span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR" style="line-height: 115%;"><span dir="LTR"></span> . </span></span></b></div><b><span style="font-size: large;"> </span></b><br />
<h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}"><span class="messageBody"><span dir="rtl"><b><span style="font-size: large;">متوفر ب : فروع مكتبة جرير .</span></b></span></span></h6><h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}" style="font-weight: normal;"><span style="font-size: large;"><span class="messageBody"><span dir="rtl"> ملخص الكتاب :</span></span></span></h6><h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}" style="font-weight: normal;"><span style="font-size: large;"><span class="messageBody"><span dir="rtl">في سلسلة لقاءاتها لمناقشة الكتب ، نظمت مجموعة (اقرأني) التطوعية لقاءها السادس لمناقشة الكتاب الثاني من سلسلة أدوات القادة التابعة لمشروع النهضة ، وهو كتاب ( قوانين النهضة : القواعد الاسترتيجية في الصراع والتدافع الحضاري ) للدكتور جاسم سلطان .<br />
<br />
عقد اللقاء في مقهى أوتاكوشي باالواجهة البحرية لمدينة الخبر بالمملكة العربية السعودية و حضر اللقاء 12 شخصا شملوا طلابا في التعليم العام والجامعي ومهندسين ومؤلفين في أعلى حضور لجلسات المجموعة منذ التأسيس .<br />
<a name='more'></a><br />
ابتدأ مؤسسا النادي : عمر عثمان يوسف – الصحفي بجريدة اليوم - ، ومهند مأمون طهبوب – الطالب في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن – بالترحيب بالحضور و عرض نبذة مبسطة عن المجموعة ، بعد ذلك تم عرض سيرة الدكتور جاسم سلطان – مؤلف الكتاب - .<br />
<br />
بعد ذلك ، بدأ معد اللقاء محمد ابراهيم الجمعان – الطالب في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن – باالحديث عن القوانين بالترتيب ، حيث ذكر القانون الأول ومايتعلق به من أفكار رئيسية . أثير تساؤل عما إذا كان يجب الإيمان بالفكرة من التابع ، فطرح نزار العوفي – الموظف بشركة أرامكو السعودية – قضية الايمان باالفكرة والزاميتها وأن أي خلل بها قد يضعف من انتشار المشروع في أوساط الفئة المستهدفة . <br />
<br />
بعدها أتى تساؤل عن الحكمة من تعقيد الفكرة المركزية باالنسبة للعامة ، فاستشهد راضي الشمري – جامعة الملك فهد للبترول والمعادن – بالتجربة الشيوعية في روسيا والنهضة التي حدثت هناك ، حيث أن لينين اضطر الى القمع وسفك الدماء من أجل النهضة بسبب الفهم الخاطئ من قبل العامة للفكرة .<br />
<br />
تم طرح القانون الثاني ، وأثير بعض الجدل حول قابلية الجمهور للمواقف لا الأفكار ؛ حسمها محمد الجمعان بأن الجمهور يستقبل الموقف والصورة أكثر من المبدأ والفكرة ، واستدل بشخصية د. غازي القصيبي – رحمه الله ، وكيف أن الناس لم تشعر بانجازاته العظيمة وعطائه للوطن إلا بعد وفاته بسبب بعض المواقف .<br />
<br />
من ثم الرابع وهو اختيار الشرائح ، حيث أبدى كل من عمر خواجي – جامعة الملك عبدالعزيز – ، و سعيد القحطاني – أرامكو السعودية – أن النهضة على مر العصور كانت تستعين باالشباب العامل خصوصاً ، واستدلوا بالإسلام وكيف أنه نهض على يد مجتمع المدينة الفتي بعكس المجتمع المكي الكهل .<br />
<br />
من جهته ، أكد مشاري الحارثي – كلية الجبيل – على عدم عشوائية اختيار شريحة البدء ، واقترح طرقاً لاختيارهم مثل التجربة والسؤال .<br />
<br />
في القانون الخامس ، ابتدأ شرح من نايف الزريق – الموظف في شركة سابك و مؤلف كتاب الأسلوب الأقوى والألطف في التغيير – عن خصوبة المجموعة وأن التربية للأجيال في المشروع النهضوي تحول دون شيخوخة المجموعة بشيخوخة أعضائها ، أكد كلامه عبر تجربة الرسول – صلى الله عليه وسلم – في تربية أصحابة خلال السيرة النبوية العطرة .<br />
<br />
تواصلت القوانين والنقاشات إلى أن طرح نقاش مميز عن علاقة النهضة باالثورة أثاره أحمد الزيني – جامعة الملك فهد- ، حيث أوضح أن النهضة ماهي الا ثورة على الأفكار القديمة لجعلها أفكاراً جديدة مساهمة في التقدم ، بالتالي فإن النهضة في الأصل هي ثورة إيجابية .<br />
<br />
وعلى سيرة الثورة .. كان هناك نقاش بين مهند طهبوب و مشاري الحارثي ، حيث أكد الأول أن ثورة مصر عاطفية حيث أن الشعب تأثر بتجربة تونس ، فيما أكد مشاري أن ثورة مصر كانت عقلانية بسبب أنها كانت منظمة و مخططة .<br />
<br />
وفي طرح المجموعة للقانون الثامن ، أكد عمر عثمان على أهمية اقتناص الفرص ، وكان دليله بخبرته في العمل التطوعي بالمنطقة الشرقية وتنافس الفرق على الفرص الجديدة بطرق ابداعية في كل مرة .<br />
<br />
وأخيراً وليس آخراً .. في القانون العاشر أكد عبداللطيف بودي – الشركة السعودية للكهرباء – على إمكانية بناء الفرد مع بناء المؤسسة ، واستدل بالتجربة الناجحة لحركة حماس في قطاع غزة ، حيث ظلت ثابتة رغم الحصار وكسبت تضامن الشعب بسبب بنائها له إضافة لتجهيزها ماديا بالأسلحة والعتاد .<br />
<br />
تم الاختتام وسط تفاعل من الجميع ، حيث تسامرت العقول لأجل نهضة أمة يراها الغالبية بعيدة ، بينما كانت في أعين أولئك العظماء قريبة .<br />
<br />
إلى أن نراكم في نشاط نهضوي آخر .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته</span></span></span></h6><h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}" style="font-weight: normal;"><span style="font-size: large;"><span class="messageBody"><span dir="rtl"><br />
محبكم.. راضي الشمري</span></span></span></h6></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-27124183332089011402011-01-21T09:28:00.000-08:002011-02-18T08:23:27.821-08:00اللقاء التاسع لفتيات اقرأني<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><span dir="rtl">كتاب اللقاء القادم </span><br />
<span dir="rtl"><br />
كتاب كيف أصبحوا عظماء للدكتور سعد سعود الكريباني <br />
</span><br />
لقائنا القادم سيكون بعون الله<br />
<br />
في يوم الأحد 30/1/2011<br />
<br />
بمقهى اوتاكوشي الهدا<br />
<br />
من الساعة 7 إلى 9 مساء ً<br />
<br />
معلومات عن الكتاب <br />
<br />
<br />
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhor1Bhn5iPn9voXUb2MK2CK2NwYywFF160kohGSYQIIs9hlbrt9TNTQUBJB0WrlE_x3KcQxobKGOxM9bMDJTdp6jhwm3GwvNX10PRfXUyOPHpfKNIZtomwyLJenhUKOqPwv2mntRi75q8/s1600/%25D9%2583%25D9%258A%25D9%2581+%25D8%25A3%25D8%25B5%25D8%25A8%25D8%25AD%25D9%2588%25D8%25A7+%25D8%25B9%25D8%25B8%25D9%2585%25D8%25A7%25D8%25A1.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhor1Bhn5iPn9voXUb2MK2CK2NwYywFF160kohGSYQIIs9hlbrt9TNTQUBJB0WrlE_x3KcQxobKGOxM9bMDJTdp6jhwm3GwvNX10PRfXUyOPHpfKNIZtomwyLJenhUKOqPwv2mntRi75q8/s320/%25D9%2583%25D9%258A%25D9%2581+%25D8%25A3%25D8%25B5%25D8%25A8%25D8%25AD%25D9%2588%25D8%25A7+%25D8%25B9%25D8%25B8%25D9%2585%25D8%25A7%25D8%25A1.jpg" width="233" /></a></div><br />
كيف أصبحوا عظماء ؟<br />
تأليف : د. سعد سعود الكريباني<br />
عدد الصفحات : 200<br />
طباعة : مؤسسة فهد المرزوق الصحفية.<br />
السعر :39 ريال<br />
متوفر في فروع مكتبة جرير<br />
<br />
نبذة عن الكتاب :<br />
<br />
في هذا الكتاب يتناول الدكتور مجموعة من الشخصيات العادية التي صعدت إلى مراتب العظماء ..<br />
بـ العمل والجد والمثابرة ..<br />
ويذكر فيه الكثير من مواقفهم في الحياة ..<br />
والشخصيات هنا مختلفة فيها الدينية وفيها السياسية وفيها الرياضية وفيها التاريخية ..<br />
في مقدمة الكتاب وضع وصفا ً لـ العظماء حيث يقول :<br />
الناس العظماء وأصحاب الإنجازات العظيمة نادرا ً ما يكونون واقعيون في تفكيرهم وطموحاتهم<br />
على الأقل هم لا يفكرون بـ الطريقة التي يفكر بها الناس العاديون<br />
وفيه يتحدث عن 63 شخصية عظيمة ..<br />
المصدر<br />
<a href="http://www.rekaaz.net/vb/showthread.php?t=21880" rel="nofollow" target="_blank">http://www.rekaaz.net/vb/showthread.php?t=21880</a><br />
<br />
ومن القصص قصة :<br />
صاحب سلسلة كنتاكي هل تعرف عدد المطاعم التي سخرت منه ومن خلطته 1008 مطعم ولمدة عامين وعند المحاولة 1009 نجح في بيع أول حق استثمار وخرجت لنا بعد ذلك تلك السلسلة من مطاعم كنتاكي..<br />
<br />
أو كقصة (ساحر فلوبارك )) حلم أديسون وهو يقف يراقب المدينة المظلمة حلم بمصباح ذو ضوء معتدل وهاديء وآمن ليكن للكبير والصغير ٬ رخيص الثمن للغني والفقير كان هذا حلماً يتردد على أديسون كل مساء اتهم بالجهل وبالجنون اتهم بأنه يحلق في عالم الأحلام .<br />
رفض اصدقائه مشاركته الامل والنجاح ولكنه وصل بتلك الرؤية الواضحة والهدف المحدد.<br />
<br />
<b>ملخص اللقاء :</b><br />
<h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}"><span class="messageBody"><span dir="rtl"><b><span style="font-size: large;"></span></b><span style="font-size: large; font-weight: normal;">في<b> </b>لقائنا التاسع مع كتاب " كيف أصبحوا عظماء " بدأنا في تمام الساعة السابعة بالتعريف بأسماء العضوات و كيف تعرفوا على نادي اقرأني <br />
بعدها قامت عارضة الكتاب سارة بذكر سيرة الكاتب و قالت متعجبة " أنها بحثث عن معلومات الكاتب على شبكة الانترنت ولم تجد موقع واحد يتحدث عن سيرة المؤلف أو أي معلومة عن نشاطاته أو فعاليات يقوم بها بخلاف سيرته الموجودة في كتابه و التي تدل على سعة نشاطاته و انتشارها "<br />
و تقدمت بعدها مديرة الجلسة عالية بافتتاح الجلسة بالصلاة و السلام على رسول الله و طرحت السؤال الأول <br />
<br />
- التغيير من أين يبدأ ؟<br />
<a name='more'></a><br />
• التغيير يبدأ من الذات <br />
• التغيير يبدأ الأفكار كانت ايجابية أو سلبية <br />
• التغيير ممكن يبدأ من المحيط فالمحيط له تأثير قوي<br />
• التغيير يبدأ من الواقع إذا تغيير الواقع بعدها يصبح كل شيء أسهل و أوضح <br />
• التغيير يبدأ إذا أمن الشخص في داخله أنه يستطيع أن يغير فأنه بإمكانه حق التغيير <br />
• الأحداث و الظروف التي تحدث للفرد سبب قوي فيه تغييره <br />
• أرى أن التغيير 70 % من ذاته و 30% من الخارج و قد تزيد و تنقص حسب الفرد نفسه و الظروف التي تحيط به <br />
• إن الله لا يغير بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم أنا أرى أن التغيير فقط من الداخل و يعود على الفرد نفسه <br />
• القصص التي ذكرت في الكتاب كانت تتحدث عن ظروفهم الصعبة جدا و مع ذلك تغيروا فالظروف لا تشك مشكله أمام الشخص <br />
• في أية " حتى يغيروا ما بأنفسهم " قارن الله بين النفس و القوم و النفس هي من تغير القوم كما حث في تونس<br />
<br />
- الأسلوب القصصي يعتبر من الأساليب القريبة للجمهور فلماذا برأيك ؟<br />
<br />
• القصص هي السحر الحلال فعندما أريد أن أدخل معلومة للأطفال مثلا فأني أوصلها عن طريق القصة فنحن نوجه الرسائل عن طريق القصة .<br />
• هناك الكثير من المعلومات المهمة الجافة لكن بالقصة تصبح أجمل <br />
• ما يميز القصة هو أنها تثير الاهتمام لحبهم لمتابعة الأحداث <br />
• القصص تحسسني بالواقعية لذا تشدني <br />
• مصدرنا نحن القران و السنة و غالبا ما تستخدم الأسلوب القصصي فهو يشد العقل و يجعله يتخيل الأحداث و يتأثر و يتفاعل معها .<br />
• المؤلف كان جدا ذكي فكان يبعث رسائل و معلومات مهمة للشباب عن طريق القصص التي ذكرها <br />
• قصص القران هي تسلية للرسول علية الصلاة و السلام و أخذ العبر منها كما أن القصص تبقى في العقل و ذلك يعود إلى أن العقل مقسم إلى قسمين قسم اللغويات و قسم الخيال و القصص يشغل القسمين معا<br />
• القصص تحرك الخيال و أكثر أنماط الشخصية انتشارا هو النمط البصري فكثير من الناس بصريين فيحبون القصص لأنها تحاكي الجانب البصري لديهم .<br />
<br />
- في اعتقادك كيف وصل العظماء لهذه المرتبة من القصص و الأحداث التي قرأتها ؟<br />
<br />
• الرغبة القوية في التغيير و العزيمة و الإرادة و أيضا رؤيته للنور مهما كانت العثرات <br />
• دائما أمي تردد و ما زالت " عندك هدف عندك إرادة ح توصلي " <br />
• عيش لحظة النجاح قبل أن تصل إليها كما فعل الرجل الذي تخيل أنه فاز بالسباق قبل أن يخوضه <br />
• الفشل يؤدي إلى النجاح فهو دافع للعمل المستمر <br />
• أن نلغي كلمة فشل من قواميسنا و نستبدلها بكلمة تجربة <br />
• أديسون لم يكن يعترف بالفشل بل كان يعرف كيف يحول المساوئ إلى مصالح بحيث أنها تخدمني لا أن تقف ضدي <br />
• أجمع العقبات و أبني منها سلم النجاح <br />
• أن تقفل أذانك و لا تسمع إلى من حوليك فهناك من يحبطك بحسن نية <br />
• نابليون قال العمل العمل العمل و أنا أضيف عليه التخطيط التخطيط التخطيط <br />
• الحاجة هي التي دفعتهم إلى العمل و محاولة تغير واقعهم <br />
• الله يقدم لكل إنسان ظروف خاصة تناسبه على حسب طبيعته ظروف تجعل منه إنسان أقوى <br />
• إغلاق الباب على ملذات الدنيا الكثيرة المشتتة <br />
<br />
<br />
<br />
- ما هي الثلاث الأمور المهمة التي جعلها المؤلف الأساس للنجاح و الوصول للهدف ؟<br />
<br />
• الإرادة – التحدي – الإصرار <br />
• الاجتهاد – الصبر – المبادرة <br />
• الرؤية الواضحة – المثابرة – الابتعاد عن الرسائل السلبية <br />
• تحديد العمل - المثابرة – عدم اليأس <br />
<br />
- ما معنى كلمة عظيم ؟ و من وصف بها في الكتاب ؟ و لماذا ؟<br />
<br />
• العظيم هو من يقدم عمل يستفيد منه الغير <br />
• العظمة تأتي من نبل الهدف الذي قام به <br />
• العظيم هو من يؤثر على حياة مجتمع بأكمله <br />
• الأثر الخالد الذي يخلفه بعده و يستمر تأثيره رغم التنافس فهو عظيم <br />
• العظيم من خدم البشرية <br />
<br />
- لو قيل لك أنك ستصلين لمكانة عظيمة في مجال ما في يوم من الأيام فما هو المجال الذي ستختارينه لتبرعي به ؟ و لماذا ؟<br />
<br />
• كاتبة مشهورة و كتبي تترجم لعدة لغات و مذيعة توصل صوت المجتمع إلى أكبر قدر ممكن من الناس فالإعلام أسهل وسيلة للتغير <br />
• امرأة أعمال بنكهة إسلامية <br />
• أحصل على شهادة دكتوراه في علم النفس <br />
• كاتبة أنشر رأي و أتبنى قضية مهمة <br />
• مديرة مشاريع و التخطيط <br />
• مذيعة في الـ CNN و ناشطة للأطفال و المرأة في الصومال <br />
• معجبة جدا بالمذيعة أوبرا و أتمنى أن أقدم أعمال خيرية للمسلمين و العالم <br />
• مفكره إدارية على مستوى العالم و أستحدث أفكار إدارية مهمة و مفيدة <br />
• فنانة تشكيلية و نحاته و مستشارة في المجال الثقافي و الفني <br />
• متحدثة مؤثرة و تقديم أعمال اجتماعية فكرية إسلامية<br />
<br />
و بهذه الطموح العالية التي أثارها الكتاب في نفوس العضوات انتهى لقائنا متمنين للجميع تحقيق أحلامهم و الاستمتاع بما تجنيه أيدهم المبدعة .. على أن نلتقي في أمان الله و حفظه في لقاء قادم مع كتاب جديد <br />
<br />
كاتبة التقرير : سارة القرعاوي</span></span></span></h6></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-10836411674072713012010-12-30T07:30:00.000-08:002011-01-21T13:14:21.719-08:00اللقاء الثامن لفتيات - الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><span style="font-size: large;"><b><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEixv8vQPSFM9TsIMhKt5cYYM3EXnuks7Iuc8ByuyAP19vK__FKC9ne07_HTDCdfYlqBzaS05UkauC3DapwTaurkr7huf-LOyjF2Y-8w7KroCky9dpKu1YQlV75Zj5xsmGnkzk1WLibv-7Q/s1600/%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D8%25AA%25D9%2585%25D8%25A9.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEixv8vQPSFM9TsIMhKt5cYYM3EXnuks7Iuc8ByuyAP19vK__FKC9ne07_HTDCdfYlqBzaS05UkauC3DapwTaurkr7huf-LOyjF2Y-8w7KroCky9dpKu1YQlV75Zj5xsmGnkzk1WLibv-7Q/s320/%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D8%25AA%25D9%2585%25D8%25A9.jpg" width="208" /></a></b></span></div><span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b><span dir="rtl">بإطلالة السنة الجديدة <br />
</span></b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b><span dir="rtl"><br />
نأمل أن يعم السلام أرجاء العالم <br />
بداية بالسلام الداخلي ونهاية بالسلام الخارجي <br />
<span class="text_exposed_show"><br />
كتابنا القادم رواية لكاتب مغربي هو الطاهر بن جلون <br />
في روايته التي تعتبر أحد روايات أدب السجون ذلك الأدب الوليد <br />
<br />
أدب وعلم السجون يسطع رغم العتمة الباهـرة<br />
<br />
منذ السجن الأول الذي آوى يوسف الصديق عليه السلام ظلت تلك الأسوار مخزن للحريات المخبوءة والمغلفة بألم وحزن فرغم العتمة الشديدة والظلام الدامس نجد أقلام سطعت خلف المنفى..<br />
<br />
أدب السجون مصطلح يعنى بالعلوم والكتابات التي ألفت بالسجن ..ويعتبر من أصدق أنواع الكتابة وأعذبها ، سواءً كان ذلك على مستوى السرد ، أو على مستوى الشعر ، أو بعض العلوم وذلك أنّه وليد تجربةٍ حيّة ، وصادقة ،فالإبداع يولد من رحم المعاناة كما يقول أصحاب السجن لذا فأنها تخرج من كونها سيرة ذاتيّة إلى أن تكون أحداثًا تروى خلف القضبان أو بالأصحّ خارج أسوار الحياة .<br />
<br />
المصدر:</span></span><span class="text_exposed_show"><a href="http://www.anhaar.com/ar/news/120/ARTICLE/4209/2009-07-01.html" rel="nofollow" target="_blank">http://www.anhaar.com/ar/n<wbr></wbr>ews/120/ARTICLE/4209/2009-<wbr></wbr>07-01.html</a><br />
<br />
<br />
معلومات الرواية <br />
<br />
الكتاب : تلك العتمة الباهرة.<br />
المؤلف: الطاهر بن جلون.<br />
الترجمة : بسام حجار<br />
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر<br />
عدد الصفحات:223 صفحة .<br />
السعر: 37 ريال.<br />
متوفر بمكتبة جرير.<br />
<a name='more'></a><br />
نبذة عن الكتاب :<br />
<br />
تعد رواية تلك العتمة الباهرة للروائي المغربي الطاهر بن جلون التي أصدرها باللغة الفرنسية عام 2001 والفائزة بجائزة إمباك الأدبية أحد أجمل روايات أدب السجون وأكثرها اختراقاً للنفس ومساساً بشغاف القلب، وقدرة على توصيف واستبطان النفس البشرية عندما تتعرض لتجربة الانحباس داخل قضبان السجن واستلاب الحرية، ودخولها مرغمة في عزلة ووحدة إجبارية تتعرض فيها إلى مواجهة دائمة مع النفس مع كل ما يتجاذبها من مد وجذر وأمل ويأس ورجاء وقنوط.<br />
و إستلهم الطاهر بن جلون أحداث روايته من قصة حقيقية لأحد سجناء "تزمامرت" ، و لمن لا يعرف تزمامارت ، هو سجن في المغرب<br />
إن الطاهر بن جلون يبحث عن ضياء النور وسط عتمة السجن و ضعف الإنسان المحبوس في سجنه الداخلي داخل حدود الزمان و المكان و بإختياره الشخصي. تبقى قضبان الزنزانات وغياهب السجون أكثر ضيقا وأشد قتامة وظلمة من سجن البدن والزمان والمكان الواقفين أبدا في وجه رغبة الانسان في الانعتاق<br />
والتحرر.<br />
<br />
المصدر للمعلومات:</span></b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b><span class="text_exposed_show"><br />
<a href="http://www.facebook.com/l/260c9iw3PtCPGqFGzMgKkxQS_Bw;7ilm.blogspot.com/2009/02/blog-post_23.html" rel="nofollow" target="_blank">http://www.facebook.com/l/<wbr></wbr>260c9iw3PtCPGqFGzMgKkxQS_B<wbr></wbr>w;7ilm.blogspot.com/2009/0<wbr></wbr>2/blog-post_23.html</a></span></b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b>سيكون اللقاء بإذن الله في يوم الأحد الموافق 9/1/2011</b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b>بمقهى أوتاكوشي الهدا</b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b>من الساعة 7 إلى 9 مساءً </b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b>نتمنى لكم قراءة ممتعه</b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b><u style="color: #0b5394;">تلخيص اللقاء</u> </b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span><br />
<div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">لقائنا الثامن كان مع رواية " تلك العتمة الباهرة " لطاهر بن جلون, بدأنا اللقاء في تمام الساعة السابعة </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">تقدمت الأخت نوال عارضة الكتاب بتقديم نبذة عن الكتاب و سيرة حياة المؤلف و الجوائز التي حصل عليها </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">ثم افتتحت مديرة الجلسة سارة اللقاء بطرحها السؤال الأول :</span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">ما هي المعاناة الحقيقة التي تحدثت عنها رواية تلك العتمة الباهرة ؟ </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"><span style="color: #660000;">إجابات العضوات :</span></span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"><span style="color: #660000;"> </span> </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";"><span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> - </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">إذلال النفس البشرية و إزهاقها, و العبث بها دون وجه حق </span></b></span></div><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أرى أن المعاناة كانت في انتظار الموت و رؤيتهم لأصدقائهم يموتون واحد تلو الأخر </span></b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">هضم حقوق الإنسان و أولوياته و حقوقه البسيطة في العيش الكريم </span></b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">اغتصاب إنسان حق إنسان أخر </span></b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الهدف كان الموت البطيء, و رأيت أيضا انه كان تعذيب للحراس فهم مسجونون معهم في السجن و أعتب على الحراس كيف أمكنهم من إهانة السجناء و هم أبناء بلدهم </span></b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أن الحراس كانوا يعطوا أنفسهم تبريرات لتصرفاتهم الخاطئة, تبريرات تجعلهم لا يبلغون عن وجود هذا السجن لحقوق الإنسان </span><span style="font-family: "Arial","sans-serif";"> </span></b></span><br />
<span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أرى أن المعاناة الحقيقة كانت أن يواجهه السجين نفسه لمدة عشرين سنة ما بين صراع و سلام نفسي و كما نعلم أن أصعب جهاد هو جهاد النفس </span></b></span> <br />
<div class="MsoListParagraphCxSpLast" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">ما دور سجن تزمامارت في تغيير حياة و نظرة السجناء برأيك ؟ </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: #660000;"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">إجابات العضوات : </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">عاشوا حياتين مختلفتين تماما واحده بالسجن و أخرى بعد خروجهم </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أصبحوا يقدرون الحياة أكثر بأدق تفاصيلها, مما جعلني أقدر حياتي أنا </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أحسوا بأهمية الأهل بعد أن فقدوهم, فكلا منهم كان يتذكر أمه أخوته خطيبته </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">احتمالهم للآلام الجسدية و قدرتهم على فصل الروح عن الجسد</span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أصبح تركيزهم على سلامة العقل و الروح, و الزهد بالجسد </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أرى أنهم أحسنوا الظن بربهم, فكانوا يؤدون الصلاة و يحفظون القرآن .</span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">يشعرون بكل ما يدور حولهم و هم داخل السجن, بالطير و العقارب و تفاعلهم معها و أيضا إحساسهم بآلام بعضهم البعض </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الحاجة أم الاختراع أصبح لهم القدرة على خلق أدوات بطرق بسيطة لكن تكفي حاجتهم, فقد طوعوا الأمور لخدمتهم و حاجاتهم </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpLast" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">يقدرون الحياة و يرون أنها ثمينة و لكن بنفس الوقت زهدوا فيها </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">هل ترين أن المعتقلين في سجن تزمامارت يستحقون هذا العقاب فيما اقترفوه ؟</span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: #660000;"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">إجابات العضوات : </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">لا بل عليهم تطبيق شريعة الإسلام فلكل جريمة قصاص و ليس عقاب </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">مهما أقترف الإنسان من ذنب لا يستحق هذا العقاب </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أرى أن يكونوا في مراكز تأهيل بدلا من السجن, يعالجوهم و يجعلون منهم أشخاص أفضل </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">علينا أن نغير النفس للأحسن حتى لا نضطر إلى القيام بالانقلاب فالانقلاب ليس حلا للمشكلة </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpLast" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أن يكون إنسان مسئول عن موت إنسان أخر هذه ليست بإنسانية </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">ما أكثر موقف أثر بك في الرواية ؟</span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: #660000;"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">إجابات العضوات </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">حرمت الميت, فلم يدفنوا بطريقة لائقة كما أنهم كانوا يسعدون بملابس الموتى, ملابس أصدقائهم الذين عاشوا معهم </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">بطل الرواية كان الأب الروحي للسجين المشلول فقد اعتنى به و اشرف على أكله و تنظيفه </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">عندما استخدم بطانيته كحبل و عند قدوم فصل الشتاء قدم كل من السجناء قطع صغيره من بطانياتهم له </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">وجود السجين المزعج بينهم, ففي كل مكان تكون فيه أعلم أنك ستصادف المزعج و المخبر و الجبان </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpLast" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الرواية دون استثناء مؤثرة من أول صفحة إلى أخرها </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">هل يحق للحاكم أن يتصرف بحياة بشر إلى هذا المدى ؟ </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: #660000;"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">إجابات العضوات :</span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: #660000;"><span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">ولي الأمر مهمته أن يرعى بشؤون رعيته, فعلى الحاكم أن يتصرف كما أمر الشرع بذلك </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">مراعاة حقوق الإنسان و على المذنب أن يعاقب ولكن بعدل و بقدر ما يستحق </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">تنتهي حريتك عندما تبدأ حرية الآخرين </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpLast" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">بسبب تفكيره بنفسه و رغبته في حماية نفسه, أهان الآخرين و لم يهتم بهم </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">كيف تجدين نظرتك للحياة بعد قراءتك للرواية ؟</span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"><span style="color: #660000;">إجابات العضوات :</span> </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"> </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">شكر النعم التي موجودة حولي و التي أغفل عنها </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">إطلاق العنان للخيال, و أعيش تفاصيل حياتي بسعادة و أن لا أكون سبب في ظلم شخص </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أيقنت أن بالسجون مظاليم لا نعرف عنهم شيء </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">تعلمت منهم الإصرار و العزيمة و البقاء على قيد الحياة </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">خلقنا من تراب و إليها نعود </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الإصرار على النجاح في الحياة مهما كانت الظروف </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أن النعمة الواحد لا يسعنا أن نحصيها فما بالنا بالنعم كلها </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الرضا و الشكر بما لدينا </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">تعلمت منهم الصبر على الحياة مهما كانت قاسية </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أن نلجئ إلى القرآن في الرخاء و الشدة </span></b></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpLast" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><span style="font-size: large;"><b><span style="font-family: "Arial","sans-serif";">-<span style="font-family: "Times New Roman"; font-size-adjust: none; font-stretch: normal; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; line-height: normal;"> </span></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">وجود الله و لطفه بهم و هم في أشد الظروف و أصعبها. </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">و بهذا يكون قد انتهى لقائنا مع الرواية المميزة و التي أثرت كثيرا على العضوات لما تحمل في طياتها الكثير من الدروس و المعاناة و الألم . </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">كاتبة التقرير : عالية نوح </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">المدققة : سارة القرعاوي </span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="margin-right: 18pt;"><span style="font-size: large;"><b><br />
</b></span></div></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-38936058808616577302010-12-30T07:13:00.000-08:002010-12-30T07:14:57.854-08:00الكتاب الرابع لشباب -الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><br />
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiujaR8mfEFiyeNXVtuEB3KJ-ZqftJNbvwOs-sXmCFrsHcntrSc4RCS_zhbK6Homtgx_N4idavxF0rBTCYy-nkrUOc1UL0a0sBdlMb_RijAlP0qfnvE_eqoQp9m_G02CeJrc8AKojkMrjU/s1600/Copy+of+%25D8%25A7%25D9%2581%25D8%25B9%25D9%2584+%25D8%25B4%25D9%258A%25D8%25A6%25D8%25A7+%25D9%2585%25D8%25AE%25D8%25AA%25D9%2584%25D9%2581%25D8%25A7+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B7%25D8%25A8%25D8%25B9%25D8%25A9+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AB%25D8%25A7%25D9%2586%25D9%258A%25D8%25A9.bmp" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiujaR8mfEFiyeNXVtuEB3KJ-ZqftJNbvwOs-sXmCFrsHcntrSc4RCS_zhbK6Homtgx_N4idavxF0rBTCYy-nkrUOc1UL0a0sBdlMb_RijAlP0qfnvE_eqoQp9m_G02CeJrc8AKojkMrjU/s320/Copy+of+%25D8%25A7%25D9%2581%25D8%25B9%25D9%2584+%25D8%25B4%25D9%258A%25D8%25A6%25D8%25A7+%25D9%2585%25D8%25AE%25D8%25AA%25D9%2584%25D9%2581%25D8%25A7+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B7%25D8%25A8%25D8%25B9%25D8%25A9+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AB%25D8%25A7%25D9%2586%25D9%258A%25D8%25A9.bmp" width="221" /></a></div><br />
<br />
<span style="font-size: medium;"><span dir="rtl"><span style="color: #660000;">كتاب :</span> كتاب أفعل شيئاً مختلفا<br />
<span style="color: #660000;">للمؤلف</span> : عبدالله علي العبد الغني تقديم: د. طارق السويدان<span style="color: #660000;"></span><br />
<span style="color: #660000;">عدد الصفحات :</span> 170 صفحة .</span></span><br />
<span style="font-size: medium;"><span dir="rtl"><span style="color: #660000;">الكتاب متوفر في</span>: فروع مكتبة جرير.</span></span><span style="font-size: medium;"><span dir="rtl"><span style="color: #660000;">السعر:</span> 36 ريال.</span></span></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-13551042441533182922010-12-06T15:11:00.000-08:002011-01-21T13:15:38.354-08:00اللقاء السابع للفتيات - الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><table class="uiInfoTable mvm profileInfoTable mvm mvm"><tbody>
<tr></tr>
<tr><td class="data"><div class="text_exposed_root text_exposed" id="id_4cfd6b11db8457e74394606"><span dir="rtl">من منا لم يفكر في أن يبني فكره بلبنات الحضارة الماضية الزاهرة <br />
ويغرف منها كيف يشاء ويرتوي<br />
كنا أصحاب همم وعدنا بزمن الصحوة نريد بناء الفكر <br />
<br />
لأننا قادة الغد وحاملي آمانة الرحمن <br />
<span class="text_exposed_hide">...</span><span class="text_exposed_show"><br />
وخلفائه على هذه البسيطة أردنا أن يكون كتابنا القادم كتاب يحكي قصة الحضارة ويعطينا الامل بالنهوض والإشراق والعودة أمة ناهضة كما كنا </span></span></div><div class="text_exposed_root text_exposed" id="id_4cfd6b11db8457e74394606"><span dir="rtl"><span class="text_exposed_show">بأفكارنا نبني حضارة</span></span></div><div class="text_exposed_root text_exposed" id="id_4cfd6b11db8457e74394606"></div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiWgAzluTBQwuopqu6rdou9evcsnUxPxg-xFHAY3LXcGdDmm9QtMViqXWLMMwfygcoQSDRIVyA_oGT-T1Y2JgQxavwvji1EMojUQSITx3BZAZqmfwaQoGX5mSKLyeb7OQZHJW_Xey7OFD0/s1600/%25D9%2581%25D9%2583%25D8%25B1%25D8%25AA%25D9%258A+%25D8%25AA%25D8%25A8%25D9%2586%25D9%258A+%25D8%25AD%25D8%25B6%25D8%25A7%25D8%25B1%25D8%25AA%25D9%258A.jpeg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiWgAzluTBQwuopqu6rdou9evcsnUxPxg-xFHAY3LXcGdDmm9QtMViqXWLMMwfygcoQSDRIVyA_oGT-T1Y2JgQxavwvji1EMojUQSITx3BZAZqmfwaQoGX5mSKLyeb7OQZHJW_Xey7OFD0/s1600/%25D9%2581%25D9%2583%25D8%25B1%25D8%25AA%25D9%258A+%25D8%25AA%25D8%25A8%25D9%2586%25D9%258A+%25D8%25AD%25D8%25B6%25D8%25A7%25D8%25B1%25D8%25AA%25D9%258A.jpeg" /></a></div><div class="text_exposed_root text_exposed" id="id_4cfd6b11db8457e74394606"><span dir="rtl"><span class="text_exposed_show"><br />
:::::::::::::::::::::::<br />
<br />
كتاب <br />
<br />
"فكرتي تبني حضارتي "<br />
<br />
<span style="color: #b45f06;">المؤلفة :</span> علا باوزير<br />
<br />
<span style="color: #b45f06;">تقديم :</span> د. جاسم السلطان <br />
<br />
<span style="color: #b45f06;">عدد صفحات الكتاب :</span> 107 صفحة<br />
<br />
<span style="color: #b45f06;">السعر :</span> 20 ريال <br />
<br />
متوفر في مكتبة العبيكان<br />
<br />
<span style="color: #b45f06;">نبذة عن المقدمة :</span><br />
<br />
طالما حلمت بمستقبل مشرق لأمتي .خاصةً وأني نشأت في زمن اليقضة.فكانت الشرارة الأولى التي اشعلت الصحوة في جسد الأمة .رغم تخبطها وافتقاد أبنائها للمباديء الاساسية الكبرى ولجوهر الدين الذي يرتب الصفوف ويستوعب كل الشرائح...<br />
<br />
اليوم وقد اصبحت جزءاً من جسد الصحوة المباركة أرى أن أحلامي بثت فيها الحياة وإن غداً لناظره قريب. <br />
<br />
علا باوزير.</span></span><br />
<br />
<a name='more'></a><br />
<br />
<span dir="rtl"><span class="text_exposed_show"><u><span style="color: #660000;">ملخص اللقاء :</span></u></span></span><br />
<h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}" style="font-weight: normal;"><span class="messageBody"><span style="font-size: large;">ل</span><span style="font-size: large;">قائنا السابع كان لمناقشة "كتاب فكرتي تبني حضارتي " للكاتبة <span style="color: #990000;">علا باوزير </span>أمسية ابتدأت الساعة السابعة مساءً بعبارات الترحيب بين العضوات ثم طرح باللقاء بعض القوانين التي ستبدأ بتطبيقها مجموعة اقرأني في بداية عام 2011 ابتداءً من اللقاء الثامن <br />
<br />
<span style="color: #741b47;">أولاً :</span> <span style="color: #134f5c;">مناقشة الأمور الإدارية للنادي</span><br />
<br />
حيث بدأت<span style="color: #990000;"> سارة </span>بالحديث عن التسجيل في النادي و ذلك </span></span></h6><h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}" style="font-weight: normal;"><span class="messageBody"><span style="font-size: large;">من بداية السنة لعام 2011 برسوم عضوية رمزية مقدارها مائة ريال تجدد كل عام , وحين تبدأ العضوة بالانضمام بالنصف الثاني من السنة ستدفع نصف مبلغ العضوية حسب توفر المقاعد للعضوية وسيحدد عدد الأعضاء بعشرين عضوه للمجموعة على الأكثر وعند وصول العدد أكثر من ذلك ستفتح مجموعة جديدة , و هناك مميزات في عضوية نادي اقرأني :<br />
<br />
- الحصول على بطاقة العضوية الخاصة بالنادي .<br />
- يتيح للعضو المشاركة في الأدوار التالية من : مديرة الجلسة – عارضة الكتاب – كاتبة <br />
للتقارير .<br />
<br />
- تحصل على تي شيرت اقرأني بعد حضورها لأربع جلسات حوارية.<br />
<br />
- عند الحضور لـ 10 جلسات و إدارة 3 لقاءات و عرض لكتابين تحصل على قسيمة شرائية من أحد المكتبات المحلية .<br />
<br />
- عند الحضور لـ 15 جلسة و إدارة 4 لقاءات و عرض 3 كتب تحصل العضوة على شهادة القارئة المتميزة و فاصل كتاب فضي .<br />
<br />
كما تحدثت سارة عن اللقاء القادم لاقرأني و الذي سيكون بتاريخ 9 يناير و الذي سيناقش فيه كتاب عن السلام تزامن مع يوم السلام العالمي الذي سيكون في أول يوم من شهر يناير وقد طلبت من العضوات لمن لديها كتب تخص الموضوع أن تحاول الاقتراح ليتسنى للفريق قراءة الكتاب ونقاشه .<br />
<br />
<span style="color: #741b47;">ثانياً :</span> <span style="color: #0b5394;">الجلسة الحوارية </span><br />
<br />
ابتدأت الجلسة الحوارية في تمام الساعة السابعة وخمس وأربعين دقيقة بعرض للكتاب من <br />
<br />
<span style="color: #990000;">الأخت دلال عارضة الكتاب : </span>فذكرت سيرة الكاتبة علا باوزير و معلومات عن الكتاب من عدد الصفحات و دار النشر و قراءة للإهداء و قالت دلال أنها قامت بالبحث بالانترنت عن كتابات للمؤلفة الأدبية و أتضح لها مدى اهتمام المؤلفة و حبها و همها الكبير المنصب على النهضة , ولها كتابات كثيرة في عدة صحف ومنتديات ولها ديوان شعري قريب الإصدار وتعتبر أيضاً من كتاب موقع دكتور جاسم سلطان لمشروع النهضة.<br />
<br />
وذكرت حينها دلال تواصلها مع المؤلفة الكترونيا حيث سعدت جدا بسرعة تواصلها و استجابتها .<br />
<br />
و ذكرت <span style="color: #990000;">عاليه</span> أنها هي أيضا تواصلت مع المؤلفة رغبة منها في أن تشاركنا المؤلفة بكلمة منها و كانت كريمه في تقديرها لنا فقامت بتصوير مقطع فيديو خاص لنادي اقرأني للفتيات متضمن كلمة لها.<br />
<br />
وقد ذكرت أحدى العضوات أن تصرف المؤلفة ما هو إلا من أخلاق العلماء الحق .. فجزاها الله كل خير. <br />
<br />
بعد ذلك افتتحت <span style="color: #990000;">مديرة الجلسة عالية </span> اللقاء السابع بالصلاة و السلام على الرسول صلى الله عليه وسلم و طرحها للسؤال الأول :<br />
<br />
<span style="color: #3d85c6;"><span style="color: #0b5394;">هل أنت من قراء كتب الفكر؟ وما هو تعريف كلمة فكر برأيك ؟</span></span><br />
<br style="color: #990000;" /><span style="color: #990000;"> إجابات العضوات:</span><br />
<br />
- أنا لم اقرأ كتب للفكر من قبل لكن في شهر رمضان لهذه السنة قدم محمد العوضي في برنامجه حلقه ذكر فيها أسماء لكتب فكرية و قمت بتسجيلها و سأبدأ بقراءتها بإذن الله <br />
و الفكر برأيي هي الأفكار التي تتحول مع الوقت إلى تيار و اتجاه متبع , و الفكر ما هو إلى النتيجة التي تخرج منها بعد القراءة .<br />
<br />
- أضيف على برنامج محمد العوضي أيضا برنامج د.طارق السويدان فهذه البرامج ليست كتب تقرأ و لكنها تندرج تحت مسمى الفكر و أنا من المتابعين لهذه البرامج.<br />
<br />
- أعتقد أن الثقافة تزيد و تنقص تبعا لمعرفتك و إطلاعك كما أرى أن الفكر ليس في مجال واحد بل هو متعدد ففي كل علم و كل تخصص هناك جانب فكري منه .<br />
<br />
<br />
- أنا أهتم ببناء فكري الخاص و ذلك بالقراءة و الإطلاع على مختلف الأفكار و بعدها أبني أسسي عليها بشرط لا تعارض ديني و لا تخالف شخصيتي .<br />
<br />
- الفكر هو الدليل و المرشد للذي يمشي عليه الإنسان .<br />
<br />
- كل العلوم هي أفكار فهي كانت توجهات فكرية فإذا ثبتت التساؤلات لا تصبح أفكار بل علم لأنني بالقراءة و الفكر أجد الإجابة عل التساؤلات .<br />
<br />
- والأفكار هي موجهة السلوك :<br />
و سأقدم مثال على ذلك فعندما أرى طفل متسخ مهمل الشكل فإني أبتعد عنه لان فكرتي تطلب مني الابتعاد لقذارته لكن إذا علمت أنه يتيم فتتغير فكرتي تجاه و أبادر بالاهتمام و العناية به لذا الأفكار هي الموجه للسلوك .<br />
<br />
<br />
<span style="color: #0b5394;">ما مدى تأثير صحة الأفكار على إنشاء حضارة ما ؟</span><br />
<br />
<span style="color: #990000;">إجابات العضوات:</span><br />
<br />
- فكرة ..اعتقاد ... عمل , على حسب الفكرة مع وجود العزيمة و الحماس للعمل , و أيضا تغييره لنفسه و الآخرين به تبنى الحضارة .<br />
<br />
- الخرافات لا تبني الحضارات فكثير من الجماعات البدائية بقيت بدائية بسبب أفكارها <br />
و روسيا عندما انعزلت و رفضت الإطلاع على بقية الحضارات أصبحت بذلك رجعية متوقفة عن الاستمرار و بناء حضارتها و بعد أن تقدم أحدهم و خرج و تعلم ثم أحضر ما في الخارج لروسيا و تأثروا به تغيرت روسيا و أصبح لها حضارتها الخاصة .<br />
<br />
- على الإنسان أن يجتهد في البحث عن الأفكار الصحيحة ثم يبذل الجهد لبناء هذه الحضارة .<br />
<br />
- إذا كانت الفكرة سليمة سوف تتحرك و تؤثر و لو بعد حين .<br />
<br />
<br />
- الأفكار عندما تُخلق , عليها أن تناسب محيطها الذي نشئت به و أفضل الأفكار هي التي تأتي من الخالق عز و جل .<br />
<br />
- أرى أنه على العلماء في التخصصات الطبية و الحياتية أن يكونوا فقهاء بدينهم أن يجمعوا ما بين الدين و تخصصاتهم بذلك يكون لنا حضارة إسلامية في كل المجالات .<br />
و الإعلام قد هضم الكثير من حقوق هؤلاء العلماء مثل مصطفى محمود و صبري الدمرداش و غيرهم <br />
فعلى الإعلام أن يكون جذاب و منافس حتى يبرز هؤلاء العلماء .<br />
<br />
<br />
- هي علاقة طرديه بين صحة الأفكار و ازدهار الحضارة .<br />
<br />
- هناك أفكار موجودة لكنها مدفونة و تحتاج للبحث عنها و بالممارسة تخرج .<br />
<br />
<br />
- الآخرين ينسون ما قام به الأولين وبذلك تنحط الفكرة و تنحط الحضارة لذا علينا أن نركز و نبقي أعيننا على المعيار الأساسي و الأفكار الأساسية لا النتائج فقط .<br />
- <br />
<br />
<br />
<span style="color: #0b5394;">ما هو تعريف الحضارة برأيك بعد قراءتك الكتاب ؟</span><br />
<br />
<span style="color: #990000;">إجابات العضوات :</span><br />
<br />
- الحضارة هي عقل الإنسان فعندما نرجع إلى أصل البنيان نجد الإنسان هو من قام بها .<br />
<br />
- الحضارة لا تكتمل إلى عندما تهتم في كل جوانب الحياة بتوفير كل المتطلبات بأن تكون عادلة .<br />
<br />
<br />
- الحضارة عليها أن تترك أثر مادي و معنوي فيها مزيج بين المادة و الأفكار.<br />
<br />
- في الحضارة يبدع كل شخص بمجاله .<br />
<br />
<br />
<br />
<span style="color: #0b5394;">أين ترين عالمنا الإسلامي والعربي من النهضة وصولاً للحضارة؟ نحن في أي مرحلة؟</span><br />
<br />
<span style="color: #990000;">إجابات العضوات:</span><br />
<br />
- نحن في طريقنا إلى التحضر لأننا هنا في النادي يوجد أشخاص تحمل هم التغيير و التطوير و بناء حضارة .<br />
<br />
- نحن في مرحلة الصحوة و ستكون إلى النهضة .<br />
<br />
<br />
- أرى دائما أشخاص مثقفين مهتمين متعلمين فأسعد بوجودهم لكن في المقابل أرى النقيض خاصا في الأطفال و المراهقين و أخشى عليهم مما هم فيه فنحن ما بين قبل التحضر و التحضر .<br />
<br />
- علينا الاستمرار و الإصرار لنصل مرحلة التحضر .<br />
<br />
<br />
- اعتقد أننا ما زلنا في عالم الأشياء فنحن نفتقد العلاقات الإنسانية .<br />
<br />
- ورائنا مخاض طويل لنصل إلى الحضارة .<br />
<br />
<br />
- أقترح عليكم أن نتعاهد على البدء بمشروع النهضة و ذلك بالعمل على تغيير عشرة أشخاص بأن نعمر الأرض و يعمر كل شخص الأرض التي هو عليها أي محيطه الذي يعيش فيه .<br />
<br />
- عندما نتوقف عن التقليد تكون قد بدأت حضارتنا .<br />
<br />
<br />
- علينا أن نقلد الصحيح لتستمر حضارتنا ذكر ذلك ابن خلدون في باب التقليد .<br />
<br />
- اعتقد أننا في مرحلة الشتات هناك من يبحث عن الحل و يكون أمامه لكن لا يعرفه و يضيع بذلك أكثر.<br />
<br />
- علينا أن نوحد أهداف الأمة العربية بتوحد أفكارنا ليس كما قرأت , أن مفهوم التوحيد الدارج في الساحة يكون بإلغاء حدود الدول و أن نخضع جميعنا لحاكم واحد كما في الحضارات الإسلامية السابقة وفي اعتقادي أن هذا المفهوم خطأ, بل يمكننا أن نوحد أفكارنا و أهدافنا مع الحفاظ على حدود كل دولة و حاكمها و قوانينها و أنظمتها .<br />
<br />
<span style="color: #0b5394;">و أخيراً سأطرح عليكم هذا السؤال و الذي أتركه لكم لتجيبوا عليه فيما بعد مع أنفسكم ..</span> <br />
<br />
<span style="color: #0b5394;">هل لك حلم أو هدف تريدين تحقيقه يتعلق بالنهضة ؟</span><br />
<br />
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::<br />
<br />
<span style="color: #7f6000;">بعدها قمنا بتشغيل المقطع الخاص بالمؤلفة علا باوزير و نحب أن نشكرها جزيل الشكر على جهودها جعله الله في ميزان أعمالها .</span><br />
<br />
<span style="color: #0b5394;">وهذا نص الكلمة التي ألقتها الكاتبة علا با وزير في مقطع مصور لفريق اقرأني : </span><br />
<br />
أسمتها "<span style="color: #990000;"> رسالة إلى نادي اقرأني</span> "<br />
<br />
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته<br />
<br />
صديقاتي ...عزيزاتي ...فتيات نادي اقرأني <br />
<br />
كم كانت سعادتي بالغة حين عرفت أنكن تناولتن كتابي الأول "فكرتي تبني حضارتي" للقراءة لهذا الموسم وأنه قد<br />
<br />
حان الموعد اليوم لمناقشة أفكار الكتاب .<br />
<br />
كتابي هذا حقيقة جاء بعد مخاض طويل من البحث والإطلاع والنظر والتفكر وبإحساسي العميق بأننا مقبلون على حضارة جديدة سنكون نحن روادها سنكون نحن بُناتُها .... نعم الإسلام هو الحل كلنا يعلم ذلك ولكن قلة من هم تناولوا الموضوع بنوع من التبسيط وتسهيل الموضوع وتقريبه للشباب بشكل أكبر وقد هداني الله سبحانه وتعالى لهذه الطريقة<br />
واستطعت أن أجمع لأهم القوانين والسنن الكونية والاجتماعية التي جمعها علماء المسلمين أمثال ابن خلدون ... <br />
أمثال مالك بن نبي ودكتور جاسم سلطان , لأعرضها بشكل شيق ومثير ليشعر الشاب والفتاة بأنه سيكون يوما ما عنصراً فاعلاً في هذا المجتمع علماً وعملاً .<br />
<br />
فبارك الله فيكن وفي جهودكن .<br />
<br />
<span style="color: #990000;">وأقول شعراً :</span><br />
<br />
وسط الهزيم يُشقُ غيمٌ عن مطر ثم التراب يضج سعداً بالخبر<br />
<br />
ويزم قطرة ماءه بين الأديم وينبت الزرع الكثيف إن استقر <br />
<br />
وكذلك الإنسان .....<br />
<br />
وكذلك الإنسان حين يلملم الأطياف من زهر الحياة بلا ضجر<br />
<br />
ويحيك من شمس المواسم حلة تكسو سماه بليلةٍ دون القمر<br />
<br />
وكما نرى .....وكما نرى أرض خواء تبعثُ الأشجارُ فيها بالقطر<br />
<br />
سنرى جموعاً قد تسامى مجدُها من غيثِ فكرٍ فوق هامتها انهمر<br />
<br />
هكذا ... هكذا كانت سعادتي أكبر حين علمت أن هناك أندية يجتمع فيها الشباب والفتيات يتفقون فيها على قراءة كتاب معين هذه الأندية لها فضل كبير في إحياء عادة القراءة وإعادتها من جديد فكما نعلم أن القراءة , تُكون قاعدة فكرية سليمة تساعد في بناء حضارة حديثة , كما أنها تثري الحوار وتثري الأفكار وتزيد منها , وهذا ما نحتاج إليه في هذه المرحلة وأقول لكن كتابي هو باقة أزهار من بستان أفكاري فأرجو أن تزين عقولكن وتنثر عبقها حولكن فانتن أمهات الغد وبكنّ تبدأ الحضارة وأسأل الله لي ولكن التوفيق "<br />
<br />
<br />
<br />
وكما هو الحال دائما يداهمنا الوقت و نحن لم ننتهي من نقاشاتنا الممتعة المفعمة بالحماس .. نراكم بإذن الله في اللقاء القادم .<br />
<br />
<span style="color: #660000;">كاتبة الملخص :</span> سارة القرعاوي .<br />
<span style="color: #660000;">التدقيق والمراجعة:</span> عالية نوح.</span></span></h6><span dir="rtl" style="font-size: large;"><span class="text_exposed_show"><b><u><span style="color: #660000;"><br />
</span></u></b></span></span></div><div class="text_exposed_root text_exposed" id="id_4cfd6b11db8457e74394606"></div><div class="text_exposed_root text_exposed" id="id_4cfd6b11db8457e74394606"><span dir="rtl"><span class="text_exposed_show"></span></span></div><div class="text_exposed_root text_exposed" id="id_4cfd6b11db8457e74394606"><span dir="rtl"><span class="text_exposed_show"></span></span></div><div class="text_exposed_root text_exposed" id="id_4cfd6b11db8457e74394606"><span dir="rtl"><span class="text_exposed_show"></span></span></div></td><td class="data"><br />
</td><td class="data"></td><td class="data"><span dir="rtl"><span class="text_exposed_show"><br />
</span></span></td><td class="data"></td><td class="data"></td><td class="data"><span dir="rtl"><span class="text_exposed_show"><br />
</span></span></td><td class="data"><span dir="rtl"><span class="text_exposed_show"><span style="color: #b45f06;"><br />
</span></span></span></td><td class="data"></td><td class="data"></td><td class="data"></td><td class="data"></td><td class="data"></td></tr>
</tbody></table></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-75734139869443167632010-12-06T13:28:00.000-08:002010-12-06T13:28:27.625-08:00اللقاء السادس لفتيات -الخبر ( التطوع )<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="color: black;"><br />
</div><div style="color: black;"><br />
</div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"></div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhxq5Y-ozcoEQeJGEj1hQlWlvgy2zeF-DWiTWxxBM7nOWBBIvaqILbu-f8JGzMLFDB_apde9Fjf1vNE5veq3PQaX_62ToHGwvXZvvQ1vHwltKDnBI4NCGrT_0x9_-_3Ghj-hQojbZjPduI/s1600/%25D8%25AA%25D8%25B7%25D9%2588%25D8%25B9.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhxq5Y-ozcoEQeJGEj1hQlWlvgy2zeF-DWiTWxxBM7nOWBBIvaqILbu-f8JGzMLFDB_apde9Fjf1vNE5veq3PQaX_62ToHGwvXZvvQ1vHwltKDnBI4NCGrT_0x9_-_3Ghj-hQojbZjPduI/s1600/%25D8%25AA%25D8%25B7%25D9%2588%25D8%25B9.jpg" /></a></div><div style="color: black;"><span dir="rtl"><b><span style="color: #660000;"> </span></b></span></div><div style="color: black;"><br />
</div><div style="color: black;"><span dir="rtl"><b><span style="color: #660000;"> <span style="color: #b45f06;"><u> ومبادرة شاركنا قصتك مع التطوع!</u></span></span></b></span></div><div style="color: black;"><span dir="rtl"><b><span style="color: #660000;"><u><br style="color: #b45f06;" /></u></span></b></span></div><div style="color: black;"><span dir="rtl"><b><span style="color: #660000;">من هو المستفيد الحقيقي من التطوع؟</span></b></span></div><div style="color: black;"><span dir="rtl"><b><span style="color: #660000;"></span></b><br />
<b><span style="color: #274e13;">هل نحن نقوم بنشر ثقافة التطوع كما يجب ؟</span></b><br />
<b><span style="color: #b45f06;">هل التطوع حاجة ملحة؟</span></b><br style="color: #b45f06;" /><span class="text_exposed_hide" style="color: #b45f06;">...</span><span class="text_exposed_show"><br />
<b><span style="color: #741b47;">ماذا يعني لك التطوع؟</span></b><br />
في يوم 5 ديسمبر من كل عام يحتفل المتطوعون في انحاء العالم ونحن هنا سنشاركهم هذا الاحتفال<br />
لذلك ندعوك لحضور لقائنا القادم ومشاركتنا الحوار<br />
<br />
<a name='more'></a><br />
<span>::::::::::::::::::::::::::</span><wbr></wbr><span class="word_break"></span><span>::::::::::::::::::::::::::</span><wbr></wbr><span class="word_break"></span>::::::::<br />
<br />
<br />
<b style="color: #b45f06;">إعلان</b> <br />
<br />
سيقام في يوم 4 ديسمبر ابتداء من الساعة 14 بتوقيت جرينتش ولمدة 24 ساعة , اقامة مهرجان عالمي يقدم فيها عرض تجارب لعدد من المتطوعين في العالم شاركوا بقصصهم مع التطوع <br />
في 12 فيديو مختار من مجموع من القصص المرسله وفي هذ اليوم سيقوم الكل بالمشاركة بالرأي وتبادل الخبرات في قضايا مختلفة مرت على المتطوعين <br />
تمس قضايا مجتمعية متصلة بالبيئة, الفقر , التعليم والصحة .<br />
<br />
ا<b>لخبر على صفحة متطوعي االامم المتحدة على صفحة الفيس بوك:</b><br />
انتم مدعوون للمشاركة في قصة عن العمل التطوعي لتحقيق الأهداف الإنمائية للألفية. في 4 ديسمبر ، هذه المساحة ستعرض قصص أفضل الفيديوهات التي تلقيناه من المتطوعين والمجتمعات المحلية والمجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية وشركاء الأمم المتحدة. ونحن ندعوكم للمشاهدة والمناقشة مع المتطوعين وغيرهم في حركة لتبادل الخبرات والتحديات في معالجة بعض قضايا العالم الكبرى المتصلة بالبيئة ، الفقر، التعليم وصحة.<br />
المصدر</span></span><span class="text_exposed_show"><a href="http://www.facebook.com/unvolunteers?v=app_115996878464591" rel="nofollow" target="_blank"><span>http://www.facebook.com/un</span><wbr></wbr><span class="word_break"></span><span>volunteers?v=app_115996878</span><wbr></wbr><span class="word_break"></span>464591</a><br />
:::::::::::::::::::</span></div><div style="color: black;"><span class="text_exposed_show"></span></div><div style="color: black;"><span class="text_exposed_show"></span></div><div style="color: black;"><span class="text_exposed_show"></span></div><div style="color: black;"><span class="text_exposed_show"></span></div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><span class="text_exposed_show"><br />
</span><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi_0ffqXKAFQR79T91ucCu_ZwRZnuJb2eTtcniKyx2lTa9GmciGg9AORhZLyVAiF2Kv3cL_ZGf0ke8pNqHqRl54zk0bMyP15jYsYhsPcKyJ89iWfH4GOhC3gP12IslqkL1om10Wfn9n0uc/s1600/%25D8%25A7%25D9%2582%25D8%25B1%25D8%25A7%25D9%2586%25D9%258A.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="132" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi_0ffqXKAFQR79T91ucCu_ZwRZnuJb2eTtcniKyx2lTa9GmciGg9AORhZLyVAiF2Kv3cL_ZGf0ke8pNqHqRl54zk0bMyP15jYsYhsPcKyJ89iWfH4GOhC3gP12IslqkL1om10Wfn9n0uc/s320/%25D8%25A7%25D9%2582%25D8%25B1%25D8%25A7%25D9%2586%25D9%258A.jpg" width="320" /></a></div><div style="color: black;"><br />
</div><div style="color: #b45f06;"><span style="font-size: large;"><span class="text_exposed_show"><b>شاركنا قصتك مع التطوع !</b></span></span></div><span class="text_exposed_show"><b style="color: #660000;"> </b><br />
يطلق فريق اقرأني تزامنا مع مشروع الأمم المتحدة للمتطوعين مبادرة شاركنا قصتك بالتطوع وهي عبارة عن نشرة ستوزع على العضوات أثناء اللقاء وستوجد نسخة الكترونية في موقع المجموعة على الفيس بوك والمدونة ونتمنى أن يجيب الجميع على الأسئلة ويشاركونا قصصهم خلال شهر ديسمبر وآخر موعد لتسليم القصص هو بتاريخ 18 ديسمبر وستنشر بعدها القصص إيمانا منا بأهمية نشر ثقافة التطوع وخصوصا في الجانب الثقافي والتعليمي وفي القصة لا يشترط ذكر الاسم لمن لايريد .</span><br />
<br />
<span style="font-size: large;"><b><span style="color: #660000;"><span style="color: #b45f06;">رابط النشرة بملف ب PDF</span> </span></b></span><span class="text_exposed_show"></span><br />
<span class="text_exposed_show"></span><br />
<span class="text_exposed_show"></span><br />
<span style="color: #b45f06; font-size: large;"><b>http://www.mediafire.com/?bhb9xcuwy9iagt0</b></span><br />
<span style="color: #660000;"> </span><span class="text_exposed_show"><br />
في تجربة بسيطة ومعبرة عن التطوع في مجال الثقافة وهو ما نركز عليه في مجموعة اقرأني التطوعية .ونتشارك معا التجارب في الأعمال التطوعية المطروحة لكي نتبادل خبرات ونكون نقاط تغيير في العالم ونجعل شعارنا( كلنا متطوعات كلنا قادرات على العطاء) كعنوان كتاب أستاذه فاطمة التميمي صاحبة كتاب كلنا متطوعات. </span><br />
<span class="text_exposed_show"></span><br />
<span class="text_exposed_show"></span><br />
<span class="text_exposed_show"><br />
وسيصادف أيضاً في هذا اليوم بدء الاحتفال بالذكرى السنوية العاشرة للسنة الدولية 2001 للمتطوعين +10) ، الذي يتزامن أيضا مع السنة الأوروبية للعمل التطوعي. وستكون (السنة الدولية للمتطوعين +10) فرصة للناس في جميع أنحاء العالم إلى الانضمام إلى الجهود العالمية الرامية إلى إحياء روح العمل التطوعي.<br />
المصدر<br />
<a href="http://www.worldvolunteerweb.org/intl-vol-day.html" rel="nofollow" target="_blank"><span>http://www.worldvolunteerw</span><wbr></wbr><span class="word_break"></span>eb.org/intl-vol-day.html</a><br />
<br />
من الأمور التي سيضيفها فريق اقرأني إدراج حدث اللقاء ومشاركاته على صفحة موقع اليوم العالمي للمتطوعين في قسم المناسبات <br />
وإضافة مبادرتنا في مشاركة قصصنا التطوعية لباقي قصص التطوع الآخرى في العالم<br />
لنعمل على نشر فكر وثقافة التطوع وجعلها شعار ومنهج يحتاجه المجتمع في كل العالم.<br />
وسيحصل كل مشارك بقصته في التطوع على شهادة شكر مقدمة من منظمة العمل التطوعي العالمية باستراليا </span><br />
<span class="text_exposed_show">فشاركونا قصصكم ليعم الخير ارجاء العالم </span><br />
<span class="text_exposed_show"><br />
مع تحيات مجموعة<br />
اقرأني التطوعية</span></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-77876392052279349522010-11-22T23:33:00.000-08:002010-11-22T23:33:45.482-08:00الأدب الروسي<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">هنا في هذه الصفحة .. ستجد مواضيع , مقالات , مواقع تختص بالادب الروسي<br />
<br />
تصفح ممتع ,,<br />
<br />
حتماً عندما تبحر في هذا الموقع سوف تكتفي به فقط<br />
<a href="http://arabic.rt.com/russia_info_28912">روسيا اليوم </a><br />
<a href="http://books.rtarabic.com/">المكتبة الروسية</a><br />
<br />
</div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-37616304514911335772010-11-19T03:23:00.000-08:002010-11-19T03:41:12.808-08:00الكتاب الثالث لشباب -الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgJ1-enfW1dd0HQNwOKNGBRj8J58tIhoHOUQ5AhwXuoeVpx_2GkwRgZcAsI6XJg8bRYFx-nwilXWpeohOPIK6skhfVe8G3SX0GrYQWuqaSVGB_UyxPHWHBvksoqirItaLUEmgRVe7HXeyk/s1600/%25D8%25AC%25D8%25AF%25D8%25AF1.jpeg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgJ1-enfW1dd0HQNwOKNGBRj8J58tIhoHOUQ5AhwXuoeVpx_2GkwRgZcAsI6XJg8bRYFx-nwilXWpeohOPIK6skhfVe8G3SX0GrYQWuqaSVGB_UyxPHWHBvksoqirItaLUEmgRVe7HXeyk/s1600/%25D8%25AC%25D8%25AF%25D8%25AF1.jpeg" /></a></div><br />
<span dir="rtl">كتاب : جدد حياتك<br />
<br />
للمؤلف :الشيخ والإمام محمد الغزالي .<br />
عدد الصفحات :200 صفحة<br />
الكتاب متوفر في : جميع المكتبات</span><br />
<span dir="rtl">ولمن يريد نسخة الكترونية<br />
تستطيعون تحميل الكتاب بالكامل من هنا </span><br />
<span dir="rtl"><br />
</span><br />
<span dir="rtl"></span><span dir="rtl"> http://www.saaid.net/book/open.php?book=2174&cat=82</span><br />
<span dir="rtl"><br />
</span><br />
<span dir="rtl">سعر الكتاب :30 ريال.<br />
<br />
نبذة عن الكتاب :</span><br />
<br />
<span dir="rtl"> كتاب جدد حياتك للشيخ محمد الغزالي رحمه الله </span><br />
<span style="color: black;"><span style="color: black;"> ألفه بعد أن قرأ كتاب " دع القلق وابدأ الحياة للمؤلف" ديل كارنجي" <br />
وأردا الشيخ ان يظهر في هذا الكتاب أن الفطرة التي فطر الناس عليها هي التي ستوصلهم إلى الحق.<br />
</span></span></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-79657678095547472082010-11-19T02:45:00.000-08:002010-12-10T06:09:43.404-08:00اللقاء الخامس لفتيات -الخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjlcCE_eYr1-lbUVUESOaHAKrpqAaDg4WtB5l5-LPHQyvbKNZNteIaFWN2HWDL3XEfRo21qPK7-32Ys5jprjFgHncBlgGMCpZTVE6E_l4MiBB5P2KGqJu9DU2wUJo20ucHoHHhXVycvW4I/s1600/%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2583%25D8%25A7%25D9%2585%25D9%2584%25D8%25A7%25D8%25AA.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="240" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjlcCE_eYr1-lbUVUESOaHAKrpqAaDg4WtB5l5-LPHQyvbKNZNteIaFWN2HWDL3XEfRo21qPK7-32Ys5jprjFgHncBlgGMCpZTVE6E_l4MiBB5P2KGqJu9DU2wUJo20ucHoHHhXVycvW4I/s320/%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2583%25D8%25A7%25D9%2585%25D9%2584%25D8%25A7%25D8%25AA.jpg" width="320" /></a></div><br />
<br />
<span dir="rtl"><span class="text_exposed_show"><span style="color: #990000;">كتاب :</span>نساء أضأن التاريخ <br />
(الكاملات الأربعة وأفضل النساء)<br />
<br />
<span style="color: #990000;">للمؤلف:</span> د. أكرم رضا .<br />
<span style="color: #990000;">عدد صفحات الكتاب :</span>421 صفحة.<br />
<span style="color: #990000;">متوفر في :</span> فروع مكتبة جرير .<br />
<span style="color: #990000;">سعر الكتاب :</span> 32 ريال.<br />
<span style="color: #990000;">نبذة عن الكتاب :</span><br />
<br />
يتحدث الكتاب عن أربعة نساء ذكرهن التاريخ و خامسة هي أفضل نساء العالمين , وخلد ذكرهن أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكرهن بوصف أكمل النساء وذكر من هي أفضلهن .<br />
هن بالترتيب التاريخي : آسية بنت مزاحم امرأة فرعون,ومريم بنت عمران ,وخديجة بنت خويلد,وفاطمة بنت محمد وأفضل نساء العالمين عائشة بنت أبي بكر.ويذكر في الكتاب في مقدمته أن هناك سؤالاً شغله كثيراً هو : لماذا هؤلاء الأربعة؟<br />
وذكر في المقدمة أن هناك رابط ً يجمعهن أنهن كن في بيوت دعوة و آوين دعوة الله في بيوتهن , فهن أفضل نساء الجنة وخير نساء العالمين .<br />
ففي هذا الكتاب طرح قصة حياة كل وحدة منهن في أكثر من جانب ليجعلنا نكتشف معه السر لما هن فقط استحوذن على هذه المكانة من دون نساء العالمين ؟ وما سر الكمال الذي اكتسبنه ؟ وما هي الصفات التي جعلت منهن كاملات وفزن بتلك الصفة وذكرهن النبي صلى الله عليه وسلم ؟<br />
<br />
ففي هذا الكتاب سنعيش مع قصصهن ونسير في رحلة بحث واكتشاف تاريخية تكشف لنا أسرار الكمال والفضل .</span></span><br />
<br />
<br />
<span dir="rtl"><span class="text_exposed_show">ملخص اللقاء مع الكاتب دكتور أكرم رضا .</span></span><br />
<span dir="rtl"><span class="text_exposed_show"> </span></span><br />
<h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}" style="font-weight: normal;"><span class="messageBody" style="font-size: large;">السلام عليكم<br />
اللقاء الخامس لفتيات-الخبر لكتاب نساء أضأن التاريخ الكاملات الأربعة وأفضل النساء<br />
وذلك في حوار مع كاتب الكتاب الدكتور أكرم رضا<br />
<br />
بسم الله نبدأ :<br />
<a name='more'></a><br />
بدايةً قامت مديره الجلسة ( عالية نوح ) بالترحيب بالكاتب وزوجته وبناته و الحضور بعدها<br />
<br />
انتقلت للتعريف عن مجموعة اقرأني.<br />
<br />
ثم تحدثت بعد ذلك عارضة الكتاب (سارة القرعاوي) عن السيرة الذاتية للكاتب والجوائز التي حصل عليها .<br />
<br />
وفي لحظات انتقل المايكروفون إلى الدكتور أكرم رضا.</span></h6><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgr-927p6gtDjnAunnUmTGa0aDnKPWmmoTxOML5Ym4wvmYEHtzw6qJMI6MqaVKhbsu7rOcCBV5LYxWLxSW0kcnJ2OlWvqem8ylJfk0Ba3_LKzlDAIv-VXNDeeW4HkYEuUsQSxA9pQXa_20/s1600/%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2583%25D8%25A7%25D8%25AA%25D8%25A8.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="240" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgr-927p6gtDjnAunnUmTGa0aDnKPWmmoTxOML5Ym4wvmYEHtzw6qJMI6MqaVKhbsu7rOcCBV5LYxWLxSW0kcnJ2OlWvqem8ylJfk0Ba3_LKzlDAIv-VXNDeeW4HkYEuUsQSxA9pQXa_20/s320/%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2583%25D8%25A7%25D8%25AA%25D8%25A8.jpg" width="320" /></a></div><h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}" style="font-weight: normal;"><span class="messageBody" style="font-size: large;"> <span style="color: #660000;">ا<b>لكاتب <span style="color: #0b5394;">أكرم رضا</span> على اليمين <span style="color: #0b5394;">والأستاذ عمرعثمان </span></b></span></span></h6><h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}" style="font-weight: normal;"><span class="messageBody" style="font-size: large;"><b><span style="color: #660000;"> على اليسار<span style="color: #0b5394;">المشرف العام على مجموعة اقرأني</span></span></b><br />
<br />
فشكر القائمين وأثنى على فكرة (اقرأني ) وعلى تطبيقها على أرض الواقع وقال إن الفكرة ستؤدي إلى تقويه التواصل<br />
بين البشر .<br />
<br />
وعندما طُلبَ منه الحديث عن نفسه قال لقد ذكرتم كل شي ولم يتبقى لي غير أن اذكر لكم وزني في أسلوب فكاهي ابوي جميل.<br />
<br />
<br />
وبعد ذلك قامت مديرة الجلسة بإدارتها وبدءت بحلقة النقاش بطرح الأسئلة على الدكتور بقولها :<br />
<br />
<span style="color: #990000;">1- رغم حصولك على شهادة في بكالوريوس الكيمياء وعلوم الصيدلية لكن تحولت في دراستك في الماجستير والدكتورة إلى الشريعة فما سبب التحول ؟</span><br />
<br />
فرد الكاتب انه من البداية كان يرغب في دراسة الأدب ولكن بحكم أنه حصل على معدل عالي جدا فرفض من حوله من أهله أن يتقدم لتخصص من يدخل فيه هم أصحاب المعدلات الغير مرتفعه, فلذلك تقدم لكلية الصيدلة ونجح وعمل فيها مدة من الزمن حتى تزوج, ولكن عندما فكر في أن يكمل دراسته أراد أن يدرس الشريعة الحلم الذي أراد تحقيقه.<br />
<br />
<span style="color: #990000;">2- ما هو سبب تأليف الكاتب للكتاب ؟</span><br />
<br />
أجاب : لم يكن الغرض مادي بل كان الهدف هو تقديم رسالة أحب أن أوجهها للمجتمع ,وقال أنه يكتب جميع الأفكار التي تدور في خاطره , لأي كتاب يريد تأليفه ثم يبدأ بالسؤال والبحث إلى أن تتكون لديه ماده.<br />
<br />
<span style="color: #990000;">3- هل واجهت صعوبة في إيجاد معلومات عن حياة الشخصيات في الكتاب ؟</span><br />
<br />
أجاب : الصعوبات في وقتنا الحالي لا تكمن في إيجاد المعلومات بل في كثرتها حيث إن المعلومات كثيرة ومتوفرة ,وموجودة بشكل ضخم وهنا الصعوبة في اختيار ما تريد من المعلومات والتثبت من صحتها, لإيصال المعلومة وتوضيحها وإقناع القراء بذلك.<br />
<br />
<span style="color: #990000;">4- كم استغرق تأليف الكتاب من الوقت ؟</span><br />
<br />
قال: أنه لا يحدد للكتاب وقت فقد يجلس الكتاب معه للتأليف مدة طويلة ويقول أن الأهم هو أن تطرح كل ما لديك في الكتاب, و أنه لا يتسرع في نشر مؤلفاته بل قد يترك الكتاب فتره إلى أن يصل إلى مرحلة اليقين في قرارة نفسه, أنه قد كتب كل ما يريد وجمع كل ما هو مفيد وصاغه بصورة جديدة للقراء.<br />
<br />
وقال لو أراد الكاتب أن يقدم كتاب عليه, أن يتناول فكرة جديدة لم يتناولها أحد غيره من قبل وأن يقدم طرحه بصورة جديدة للقارئ.<br />
<br />
<span style="color: #990000;">5- هؤلاء النسوة الأربعة لقبن بالكاملات فما هو تصنيفك للكمال من وجهة نظرك ؟ولما اسند الفضل للسيدة عائشة؟</span><br />
<br />
<span style="color: #134f5c;">لا املك أجابه ولكن سأرد عليك بسؤال فقال :</span><br />
<br />
هل يكون الكمال معناه أن آسيه ومريم كلفوا بمهمة تشبه ما كلف به الرجال ؟<br />
<br />
ثم قال في نظري أنهم تميزوا بميزات تخرجهم من عالم المرأة .<br />
<br />
فـــ آسيه كان لها دور كبير في نصرت موسى .. والأكيد انه كان لها دور كبير في البيت الذي كان يتربى فيه موسى<br />
حيث نجد أن الماشطة وغيرها قد اسلموا .<br />
<br />
وقصه مريم والموقف الصعب الذي تعرضت له والدور الرهيب الذي كلفت به ,وقصه خديجة ووقفتها مع الرسول صلى الله عليه وسلم عندما نزل عليه الوحي ودورها العجيب في تهدئته ونصرته .<br />
<br />
بعدها قامت مديره الجلسة بتوجيه أسئلة على الحضور:<br />
<br />
<span style="color: #990000;">1- ماهي أكثر النقاط التي أثارت اهتمامك بالنسبة للشخصيات الخمسة التي بالكتاب ؟اذكري نقطة عن كل شخصية ؟</span><br />
<br />
<span style="color: #134f5c;">قالت( سارة العامودي ) :</span> قصه مريم وولادة عيسى كنت دائما احتار عندما يسألني شخص كيف ذلك<br />
فلا أجد أجابه غير أن هذا الأمر معجزه, لكن لم يأتي في بالي الربط بين خلق آدم وخلق عيسى ففي الكتاب ربط الكاتب بينهما وكيف أنهم يتساوى في الخلق.<br />
وفي قصه فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم كنت لا اعرف لماذا هي تميزت عن إخوتها وما السر في ذلك<br />
حيث تم التوضيح في الكتاب مواقف فاطمة واهتمامها بابيها وراجحة عقلها.<br />
<br />
<span style="color: #134f5c;">وقالت (أ.علا ) زوجه الكاتب :</span><br />
<br />
أكثر ما جذبني هو أن كل شخصيه كان في حياتها نبي , وقصه خديجة وكيف كانت تتفق مع الرسول وتناصره , وموقف الرسول بعد وفاة السيدة خديجة وكيف كان يعامل قرابة خديجة ويرحب بهم .<br />
<br />
<br />
<span style="color: #134f5c;">أجابت : ( د. شريفه)</span> إحدى الحاضرات أنها كانت تستمتع في كل جزئيه قرأتها لدرجه أنها كانت تدمع عيناها تأثرا بما كتب<br />
وذكرت أن أكثر نقطه أثارتها هي في قصه مريم , وكيف أنها جلست متهمه 650 سنه من قبل النصارى<br />
وقالت أيضا أن أكثر جزئيه استمتعت عند قراءتها , هي جزئيه عائشة لما تحويه من دروس كثيرة مفيدة.<br />
<br />
وقالت عاليه لم أكن على علم بأن مريم عليها السلام كانت متزوجة فهي نقطه جديدة .<br />
<br />
<span style="color: #134f5c;">قال :</span> الكاتب ليس المعنى بأن مريم عرفت بمريم العذراء أنها لم تتزوج بل كانت مخطوبة ليوسف النجار ومن ثم<br />
تزوجته.<br />
<br />
وذكر أحداث قصه مريم كما ذكر في الكتاب.<br />
<br />
<br />
<br />
<span style="color: #990000;">2- هل في رأيك ذكر الكاتب في كتابه سبب الفضل والكمال لكل شخصية ؟</span><br />
<br />
<span style="color: #134f5c;">قالت إحدى الحاضرات :</span><br />
<br />
وأجابت بنعم بأنه كان في حياة كل شخصية نبي ، وكيف أن كل شخصيه كان لها اثر ودور كبير في نصرة النبي ومساندته .<br />
<br />
<span style="color: #134f5c;">ثم داخلت بعد ذلك( سارة القرعاوي) بمداخله كانت كالتالي :</span><br />
<br />
فذكرت للكاتب لقد اقتبست في كتابك من التوراة والإنجيل وذلك شي جيد ولكن قد يسبب للشخص نوع من الحيرة والقلق, خصوصا أننا لم نعد نطلع على هذه الكتب لمعرفتنا أنها حرفت.<br />
<br />
<span style="color: #134f5c;">فقال الكاتب :</span><br />
<br />
الحكمة من قراءتي واقتباسي من التوراة والإنجيل هو أن نكون على اطلاع على هذه الكتب وحتى نستطيع أن نرد عليهم من كتبهم عندما نواجههم وحتى يزداد اليقين.<br />
<br />
هنا نصل إلى الختام فقد أدركنا الوقت ولم نشعر بمروره من روعة اللقاء بعد ذلك قدم فريق اقرأني فاصل الكتاب الفضي هديه للكاتب لتشريفه ولتلبيته للدعوة .</span></h6><h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}" style="font-weight: normal;"><span class="messageBody" style="font-size: large;"></span></h6><h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}" style="font-weight: normal;"><span class="messageBody" style="font-size: large;"></span></h6><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhCpKbNPQ9OGbC38sZk1PWDU8tCev-IspUrq49xjA5Tf6F1bZG4poju7fe_HB0exkzSSrv9RmaTXUNdcfbWUjzZNMpZpOA4nPnBiI80Aue4e2QBi294tvBvKxe1o4IsCTcwSpqnFkONG1o/s1600/gift.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="240" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhCpKbNPQ9OGbC38sZk1PWDU8tCev-IspUrq49xjA5Tf6F1bZG4poju7fe_HB0exkzSSrv9RmaTXUNdcfbWUjzZNMpZpOA4nPnBiI80Aue4e2QBi294tvBvKxe1o4IsCTcwSpqnFkONG1o/s320/gift.jpg" width="320" /></a></div><h6 class="uiStreamMessage" data-ft="{"type":"msg"}" style="font-weight: normal;"><span class="messageBody" style="font-size: large;"> <b><span style="color: #660000;">هدية الدكتور ( <span style="color: #0b5394;">فاصل كتاب من الفضة</span> )</span></b><br />
<br />
<span style="color: #660000;">كاتبة التلخيص:</span> سارة العمودي.<br />
<br />
<span style="color: #660000;">التدقيق والمراجعة:</span> عالية نوح.</span></h6><span class="uiStreamSource"><abbr class="timestamp" data-date="Thu, 11 Nov 2010 04:01:17 -0800" title="Thursday, November 11, 2010 at 3:01pm"></abbr></span></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-29346646363028132522010-10-02T22:39:00.000-07:002010-10-02T23:21:06.933-07:00الكتاب الثاني - للشباب بالخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjxOQV0G31bt7r4zBZqCGx8_9zlfUe4APVgV0MgNhyphenhyphenyXIVX9jLDioGVjKRYQfQxCTSg3BrWjyKbRGRklrGz7C1cFkE7SuNodLn9u8myHq1bWfhWwBKakt4uaU37x5WdskBWg8fuzygqdzs/s1600/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A86.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjxOQV0G31bt7r4zBZqCGx8_9zlfUe4APVgV0MgNhyphenhyphenyXIVX9jLDioGVjKRYQfQxCTSg3BrWjyKbRGRklrGz7C1cFkE7SuNodLn9u8myHq1bWfhWwBKakt4uaU37x5WdskBWg8fuzygqdzs/s320/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A86.jpg" width="224" /></a></div><br />
<div style="color: #660000;">كتاب <span style="color: black;">: حياة في الإدارة.</span></div><div style="color: #660000;">المؤلف :<span style="color: black;"> د.غازي القصيبي.</span></div><div style="color: #660000;">عدد صفحات الكتاب <span style="color: black;">: 309 صفحة.</span></div><div style="color: #660000;">متوفر في :<span style="color: black;"> 0.</span><br />
<span style="color: black;">السعر</span><span style="color: black;"><span style="color: #660000;"> </span>:28 ريال.</span></div><div style="color: #660000;"><br />
</div><div style="color: #660000;"><span style="color: black;">ستتم مناقشته في يوم الثلاثاء 12/10/2010 الموافق 4/11/1431 بمقهى اتاكوشي القصيبي (اللقاء للشباب) </span></div><br />
<div style="color: #660000;">نبذة عن الكتاب :</div><div style="color: black;"><span class="postbody">هذا الكتاب عبارة عن السيرة الذاتية للدكتور غازي القصيبي. والدكتور غازي شغل مناصب أكاديمية ورئاسية ووزارية ودبلوماسية عديدة، مما جعله يقضي معظم حياته في الإدارة كما يسميها. يحكي الكتاب بأسلوب مؤلفه المميز طريقة الدكتور في الإدارة في كل منصب من المناصب التي تولاها، ويحكي بعض المواقف والطرائف والعقبات التي واجهته، ويستخلص منها بعض التوجيهات للإداريين عامة والشباب خاصة. </span></div><div style="color: black;"><br />
</div><div style="color: #660000;"><span class="postbody">المصدر</span></div><br />
<div style="color: black;">http://www.mmsec.com/m3-files/edara-book.htm</div><div style="color: black;"><span class="postbody"> تلخيص انس حيدر</span></div><div style="color: black;"><span class="postbody"> </span></div><br />
</div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-5644042998408501872010-10-02T22:14:00.000-07:002010-10-03T02:06:00.121-07:00الكتاب الأول - للشباب بالخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjO-klpfzpojZyEwcp0gb79x1dESx2embBKk66rHBvyFhJdq_oSQL1QgWb2qrTSBNGSARKzfNbWWISdqOqnnUYVtOKPHOABYbUtHJOqNRaYn48H4XfjPdK2Oxw5ufENp_IfUKB_it9Z44c/s1600/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A85.png" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjO-klpfzpojZyEwcp0gb79x1dESx2embBKk66rHBvyFhJdq_oSQL1QgWb2qrTSBNGSARKzfNbWWISdqOqnnUYVtOKPHOABYbUtHJOqNRaYn48H4XfjPdK2Oxw5ufENp_IfUKB_it9Z44c/s320/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A85.png" width="210" /></a></div><br />
<br />
<span style="font-size: small;"><span style="color: #660000;"><b>ك</b><b>تاب</b></span><b> :رجال من المريخ نساء من الزهرة .</b></span><br />
<b><span style="font-size: small;"><span style="color: #660000;">المؤلف :</span> د.جون غراي .</span></b><br />
<b><span style="font-size: small;"><span style="color: #660000;">عدد صفحات الكتاب</span> :401 صفحة.</span></b><br />
<b><span style="font-size: small;"><span style="color: #660000;">متوفر :</span>في فروع مكتبة جرير.</span></b><br />
<b><span style="font-size: small;"><span style="color: #660000;">السعر </span>: 35 ريال. </span></b><br />
<br />
<b><span style="color: #660000; font-size: small;">نبذة عن الكتاب : </span></b><br />
<div style="color: black;"><span style="font-size: medium;">بدأ الكتاب الذي يتألف من ثلاثة عشر فصلاً بمقدمة أشار فيها المؤلف الى ان دافعه الى كتابة هذا الكتاب كان موقفاً حصل بينه وبين زوجته، وان هذا الموقف ناتج عن تجاهله لطبيعة الطرف الآخر ومشاعره، وتمسكه بموقفه ورؤيته للأمور ويقترح المؤلف على القارئ اذا وجد فكرة لا يستطيع الارتباط بها ان يتجاهلها ويتحول عنها إلى فكرة يمكنه الارتباط بها فعلياً، وينظر بعمق الى داخل نفسه. </span></div><br />
<div style="color: #660000;"><span style="font-size: medium;">المصدر والتلخيص :</span></div><span style="color: black;">http://vb.arabseyes.com/t41267.html</span><br />
<div style="color: black;"><br />
</div><br />
</div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-24101847544759480342010-09-27T15:09:00.000-07:002010-10-11T14:59:06.915-07:00الكتاب الرابع- للفتيات بالخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"></div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjFZN2xfQ8EayItsX78zq111a9N4P_fBdGLNryy_8HgnQt0-MJ59Az0l-XK30ij-tONW8HOC9LFeQaSzHFkQ2oDc8N7Acaj2U6IIS1lVFMLNOuRTCdW3qHsHUsQ30py_N18m-DTp-Vxbnc/s1600/%D8%AE%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A6%D9%8A.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjFZN2xfQ8EayItsX78zq111a9N4P_fBdGLNryy_8HgnQt0-MJ59Az0l-XK30ij-tONW8HOC9LFeQaSzHFkQ2oDc8N7Acaj2U6IIS1lVFMLNOuRTCdW3qHsHUsQ30py_N18m-DTp-Vxbnc/s1600/%D8%AE%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A6%D9%8A.jpg" /></a></div><br />
<div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">رواية الخيميائي </span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">للمؤلف : بولو كويلو.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">عدد الصفحات : 187 صفحة.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">متوفر في : فروع مكتبة جرير.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">سعر الكتاب : 39 ريال.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL"><span style="color: #660000;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">نبذة عن الكتاب :</span></span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Times New Roman","serif"; font-size: 12pt; line-height: 115%;">رواية الخيميائي </span><span dir="LTR" lang="AR-SA"> </span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">هي رواية </span><a href="http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D9%85%D8%AB%D9%88%D9%84%D8%A9" title="أمثولة"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif"; text-decoration: none;">رمزية</span></a> <span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">من تأليف </span><a href="http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%88_%D9%83%D9%88%D9%8A%D9%84%D9%88" title="باولو كويلو"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif"; text-decoration: none;">باولو كويلو</span></a> <span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">نشرت لأول مرة عام </span><a href="http://ar.wikipedia.org/wiki/1988" title="1988"><span dir="LTR" style="text-decoration: none;">1988</span></a>. <span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">وتحكي عن سنتياغو، راعي الخراف الإسباني الشاب في رحلته لتحقيق حلمه الذي تكرر أكثر من مرة الذي تدور احداثه حول كنز مدفون في الأهرامات بمصر و وراء هذا الحلم ذهب سانتياغو ليقابل في رحلته الإثارة، الفرص، الذل، الحظ والحب. و يفهم الحياه من منظور أخر وهو روح الكون . وقد أشاد بها النقاد وصنفوها كأحد روائع الأدب المعاصر</span>. <span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">واستلهم الكاتب حبكة القصة من قصة </span><a href="http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AE%D9%88%D8%B1%D8%AE%D9%8A_%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%B3_%D8%A8%D9%88%D8%B1%D8%AE%D9%8A%D8%B3" title="خورخي لويس بورخيس"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif"; text-decoration: none;">بورخيس</span></a> <span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">القصيرة <i>حكاية حالمين</i></span>. </div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">وترجمت الرواية إلى 67 لغة، مما جعلها تدخل </span><a href="http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%BA%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%B3_%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B1%D9%82%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="موسوعة غينيس للأرقام القياسية"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif"; text-decoration: none;">موسوعة غينيس للأرقام القياسية</span></a><span dir="LTR"> </span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">لأكثر كتاب مترجم لمؤلف على قيد الحياة</span><span dir="LTR">.<a href="http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A6%D9%8A#cite_note-biography-3"><sup><span style="text-decoration: none;">]</span></sup></a> </span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">وقد بيع منها 65 مليون نسخة في أكثر من 150 بلدًا، مما جعلها واحدة من </span><a href="http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A8%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8_%D9%85%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D8%A7&action=edit&redlink=1" title="قائمة بأكثر الكتب مبيعا (الصفحة غير موجودة)"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif"; text-decoration: none;">أكثر الكتب مبيعًا على مر التاريخ</span></a><a href="http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A6%D9%8A#cite_note-4"><sup><span dir="LTR" style="text-decoration: none;">]</span></sup></a></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">المصدر </span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">:</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"> موقع ويكبيديا</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"> </span><span dir="LTR">http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A6%D9%8A</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpLast" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">فإذن رواية الخيميائي هي رواية يتحدث فيها الكاتب عن قصة الراعي الذي يبحث عن أسطورته الشخصية يقول الكاتب في مقدمته</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">" آمل أن يصل الراعي إلى المكان الذي يبتغيه. لكن قبل أن يفعل ذلك آمل أن يستمتع بكل الموانيء والمدن والمناظر الطبيعية والتحديات التي تنتظره على الطريق .</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"><span style="color: black;">بولو كويلو</span></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><br />
</div><b><span style="color: black;">الملخص :</span></b><br />
<br />
<br />
<div align="center" class="MsoNormal" dir="RTL" style="text-align: center;"><b><span lang="AR-SA" style="color: black; font-family: "Arial","sans-serif"; font-size: 14pt; line-height: 115%;">الجزء الأول من اللقاء السيرة الذاتية للكاتب</span></b></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">مساءٌ كان معطراً بوجود عضوات أثرينا الجلسة بمداخلتهن ومناقشتهن التي أضفت الكثير على جو الرواية.</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">بدأنا لقاءنا الرابع مع رواية الخيميائي .</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">هذه الرواية التي ذاع صيتها وترجمة لعدة لغات للمؤلف بولو كويلو .</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">بدأنا الجلسة بتعريف بسيط لدوريي مديرة الجلسة وعارضة الكتاب .</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><br />
<a name='more'></a><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">ثم بدأت عارضة الكتاب <span style="color: #990000;">( سارة ) </span>بسؤال الحضور عن المؤلف وهل يعلمن شيئا عنه وعن مسيرته الشخصية والأدبية </span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أجابت إحداهن أنها نعم عرفت عنه وعن سيرته الكثير فقد دخل للمصح العقلي اكثر من مرة وعانى كثيرا بحياته ووجد معارضة كبيرة من أهله بسبب تمرده على رغباتهم وعدم حبه لممارسة مهنة الهندسة كما أرادوا له بل أراد أن يصبح كاتب وبسبب ذلك التمرد ادخل المصح أكثر من مره بسبب هذا لاتهامهم إياه بالجنون.</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: #274e13;"><span style="font-size: large;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">وهنا جانب من سيرة الكاتب بولو كويلو:</span></b></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">ولد باولو عام 1947 من عائلة متوسطة الحال في ريودي جانيرو كان والده مهندسا و والدته ربة منزل.</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">منبته الطبقي سمح له بسبر أغوار المعاناة بطريقة تشدك رغما عنك لتقرأ المتعة في ثنايا الحزن والفلسفة الممتزجتان بعطر الإحساس</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">حين ولج باولو عالم المدرسة والقلم.... كان يشارك في مسابقات الشعر والأدب التي تقيمها هيئة التدريس ويفوز دوما بجوائز تشجيعية على موهبته ، لكنه لم يكن يرى أن هذا ما يطمح إليه .... و يروي في سيرته الذاتية أن شقيقته التقطت أحد أعماله التي كان قد تخلص منها برميها في سلة المهملات وقدمتها باسمها إلى المدرسة.... وفازت من خلالها بالجائزة الكبرى</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">.</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">راودت باولو دوما رغبته في أن يكون كاتبا إلا أن والديه كان لهما رأي مخالف لرغبة الطفل باولو ، فقد كانا يطمحان إلى أن يكون باولو مهندسًا كوالده وأن يتخلى عن حلمه في أن يصبح أديبا كبيرا ... مما بث في باولو روح التحدي... وبدأت تظهر عليه ظواهر التمرد في الأسرة.... حتى زرع في نفس والديه إحساسا قويا بأن تصرفاته تنم عن علامات الجنون والمرض العقلي ، فأودعه أبوه في السابعة عشرة من العمر مصحا عقليا لمرتين متتاليتين و هناك تعرض باولو لعدة جلسات من العلاج بالصدمات الكهربائية....</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">لقد كان المسرح الذي انشغل به باولو في مرحلة من عمره كصحفي أمرا مثيرا للاستياء في أسرته بل أنه كان يعتبر مكانا للفساد و الانحلال في نظر أبويه الكاثوليكيين ، السبب الذي زاد من معاناة الكاتب ....وأدى ذلك إلى توالي دخوله المصحات العقلية لمرات عديدة إلى أن أخبرهم أحد الأطباء النفسانيين بان باولو ليس مجنونًا ...</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">وتراوحت حياة باولو بعدها ، بين التزامه بدراسته و عودته مرة أخرى إلى أروقة المسارح ، ثم اتجه إلى كتابة الأغاني مع ظهور حركة اليهبز في الستينيات وحققت أغنياته نجاحا باهرا ..</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">عندما بلغ باولو السادسة والعشرين من عمره عمل في شركة تسجيلات اسمها "بوليجرام" وهناك تعرف إلى المرأة التي أصبحت فيما بعد زوجته .</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">في 1977 ارتحل باولو وزوجته إلى لندن، حيث اشترى آلة كاتبة، وبدأ في الكتابة دون نجاح يذكر. في العام التالي عاد للبرازيل، حيث عمل كمدير لشركة تسجيلات أخرى هي</span><span dir="LTR">CBS</span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"><span dir="RTL"></span>، واستمر هذا لمدة 3 أشهر فقط بعدها انفصل عن زوجته، وترك العمل.</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">في 1979 التقى باولو صديقة قديمة هي كريستيا أوبتنشيكا التي تزوجها فيما بعد، واستمر معها إلى الآن.</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">ولعه بالعوالم الروحانية بدء منذ شبابه كهيبي، حينما جال العالم بحثا عن المجتمعات السرية، وديانات الشرق. نشر أول كتبه عام 1982 بعنوان "أرشيف الجحيم"، والذي لم يلاقي أي نجاح. وتبعت مصيره أعمال أخرى، ثم في عام 1986 قام كويلهو بالحج سيرا لمقام القديس جايمس في كومبوستيلا. تلك التي قام بتوثيقها فيما بعد في كتابه "الحج". في العام التالي نشر كتاب "الخيميائي"، وقد كاد الناشر أن يتخلي عنها في البداية، ولكنها سرعان ما أصبحت من أهم الروايات البرازيلية وأكثرها مبيعا.</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">وتعد رواية الخيميائي ظاهرة في عالم الكتابة، فقد وصلت إلى أعلى المبيعات في 18 دولة، وترجمت إلى 62 لغة وباعت 30 مليون نسخة في 150 دولة،</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">حاز على المرتبة الأولى بين تسع وعشرين دولة. ونال على العديد من الأوسمة والتقديرات.</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">في لقاء أجرته معه صحيفة الجاردين قال كويلو عن سر النجاح:</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">في الأدب أو الحب ... يجب أن تتبع العملية الإبداعية دورة الطبيعة ..</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">ما سبب كل هذا النجاح الذي حققه "باولو كويلو"؟ .. هذا هو السؤال الذي يردده الصحافيون كثيراً على مسامعي .. لكن إذا تصور القراء أن بإمكاني الإجابة عليه ، فمن الأفضل أن يتوقفوا عن القراءة الآن ..</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">فعملية الإبداع بالنسبة لي تخالف دائماً "أية وصفة لتحقيق النجاح" ..وتتناول كتبي موضوعات مختلفة تدور في أوقات مختلفة ..</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">حسناً ما قولكم في أن كتابيّ الأولين (يوميات ماجس ، الخيميائي) باعا (25) ألف نسخة قبل ظهور أول إعلان لهما ..والشيء ذاته حدث في الخارج : فلقد رغب الناشرون في استثمار أموالهم في كاتب برازيلي مجهول عندما لفت انتباههم ما يحدث في البرازيل .</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">وليس من سر وراء نجاحي ..لكن هناك عوامل دائماً ما تجعل الكون يتواطأ لصالح من يسعى لتحقيق حلمه ..</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">العامل الأول : يجب أن تؤمن فيما تقوم به .. فمنذ أن قررت التفرغ للأدب والتكسب منه ، تركت كل ما عداه من عمل .. توقفت عن العمل كمؤلف غنائي أو معدّ للتلفزيون أو كصحفي ، ووجهت كل قواي إلى ما يجلب لي السعادة ..</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">والعامل الثاني : أبداً لن تستطيع تحقيق حلم بمفردك .. وكان القراء هم رفاقي الذين أسهموا في نشر عمل لمؤلف مجهول ..</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">وأخيراً يجب أن تجد لنفسك طريقاً خاصاً يعينك على تحقيق حلمك ، ويطلق عليه(الأسلوب) في مجال الأدب ..فقد أردت الحديث عن مبادئ قديمة ولكن باستخدام لغة حديثة .. وهكذا جاءت مسوداتي ثلاثة أضعاف الحجم النهائي لكتابي ، لكنني دفعت نفسي للإيمان بقدرة القارئ على إنشاء المشهد ، وركزت على العلاقات بين الشخصيات ..وأثبتت لي التجربة أنني على حق .. وعلى المؤلف أن يغامر .. فليس بوسعي أن أعرف موقف ملايين القراء حول العالم فيما يقرؤونه .. وهكذا فإنني أكتب للشخص الأوحد الذي أعرفه بقدر معقول ، وهو "نفسي" ...</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">المصدر :</span></b></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><a href="http://www.shabablek.com/vb/t27497.html"><span dir="LTR">http://www.shabablek.com/vb/t27497.html</span></a><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><a href="http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%88_%D9%83%D9%88%D9%8A%D9%84%D9%88"><span dir="LTR">http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%88_%D9%83</span></a></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span dir="LTR"> %D9%88%D9%8A%D9%84%D9%88</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span dir="LTR">:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: </span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><br />
</div><div align="center" class="MsoNormal" dir="RTL" style="text-align: center;"><b><span lang="AR-SA" style="color: black; font-family: "Arial","sans-serif"; font-size: 14pt; line-height: 115%;">الجزء الثاني من اللقاء حلقة النقاش حول الرواية</span></b></div><div align="center" class="MsoNormal" dir="RTL" style="text-align: center;"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"> <span style="color: black;">بدءت مديرة الجلسة ( سارة) بإدارة الجلسة :</span></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><b><span lang="AR-SA" style="color: #984806; font-family: "Arial","sans-serif";">السؤال الأول كان : ماهي الرسالة أو الفكرة الرئيسية التي اجتهد المؤلف في ايصالها؟</span></b></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الإجابات كانت :</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"> الأسطورة الشخصية.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"> الحلم الشخصي ممكن يكون قريب أو الأسطورة الشخصية لكن أحيان نحن غير جاهزين ومستعدين بعد كفاية للوصول إليها.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"> الأسطورة الشخصية حيث خوفنا من التغيير هو الذي يعيق وصولنا للأسطورة الشخصية.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">احداهن: الإشارات .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">وأخرى :أن نؤمن بالإشارة بطريقة تفاؤلية .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">وأخرى :العزم والنية .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpLast" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><b><span lang="AR-SA" style="color: #984806; font-family: "Arial","sans-serif";">السؤال الثاني : مالذي يمنعنا من تحقيق أسطورتنا الشخصية ؟</span></b></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الاجابت كانت :</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">عدم البحث لذا فعلينا البحث ثم البحث والإصرار.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الخوف وترك الحلم الأعظم لخوفه من ألا يجد شيء آخر بعده يحلم به.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">التسويف .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">إذا عرف ماهي أسطورته سيصل لها مهما حصل له من مصاعب إذا السبب عدم معرفته لها.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">عدم التسلسل في الأفكار التي توصلنا إلى الأسطورة الشخصية فلو تسلسلت وتراكمت تلك التجارب لكان النتاج وصوله لتلك الأسطورة الشخصية .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">عدم احترام الذات هذا يجعله عائق لتحقيق الأسطورة الشخصية .كما قال ليوناردو دفينشي عندما قدر موهبته واحترم ذاته التي تحب كل شيء جميل فهو كان يحب أنا يرى الجمال في كل شيء.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpLast" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">إذا كان الحلم صعب عمله دفعه واحدة وهذا مايصعب تحقيقه فنحن لأبد أن نقسم الحلم لمراحل .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpLast" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><b><span lang="AR-SA" style="color: #984806; font-family: "Arial","sans-serif";">السؤال الثالث : ما رأيك بالراعي سانتياغو ؟ وماهي دوافعه ؟</span></b></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">وتوالت الإجابات :</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">شخصية اجابية .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الشخصية التي تعرف كيف تستخدم الأشياء من حولها وتحولها لشيء ايجابي وتستطيع النهوض بعد السقوط وتبني نفسها بنفسها.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">كان يرى شيء ويتعلم من كل شيء حوله هو شخصية مؤمنه.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">شخصية ايجابية وطموحة.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">شخصية واقعية.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الراعي يسافر وكانت أسطورته حلم وحققه.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">فيها كل شيء نجاح وسقوط وروحانية وانخفاض فيها من كل شيء .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">شخصية صبورة .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">شخصية حالمة وصبورة .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">ترك بصمة في كل مرحلة من مراحل الرواية عندما كان في محل البلوريات غير أسلوب سير العمل وأدخل فكرة تقديم الشاي في أكواب كريستال كان له في كل مكان بصمه الخاصة.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">إنسان مبادر عندما ساعد صاحب كوخ الحلويات بتركيب كوخه وحصل بعدها على أول قطعه حلوى أعدها شكراً له على مساعدته وكان في حاجتها لأنه كان مجرد من المال ومن كل شيء يمكنه أن يقويه ويسنده ليكمل المسير, ومبادرته أيضاً عندما أخذ بتلميع زجاجيات صاحب متجر البلورات ليقنعه برغبته بالعمل لديه .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpLast" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">استوقفتني حياته.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpLast" dir="RTL" style="text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><b><span lang="AR-SA" style="color: #984806; font-family: "Arial","sans-serif";">السؤال الرابع : هل للشخصية الرئيسة تأثير على مجريات الأحداث وعلى باقي الشخصيات ؟</span></b></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">نعم كانت إجابة الكل وفصلوا في ذلك ب :</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">إنسان يوثر ويتأثر .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الأخذ بالإشارات .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الحكمة نأخذها من الكل .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">وجود مغزى أنه فتى ومع ذلك لديه علم دلالة أن العلم لا يقتصر على عمر معين وإن كان صغير يمكن أن يشارك الآخرين تجربته .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">في الرواية مغزى الحكمة وكيف ممكن نجعل من أولادنا أشخاص يتعاملوا بحكمة ويفهموا معناها.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">من الإجابات مداخلة أستاذه فائقة الإدريسي في مسالة أنه من الأفضل قبل الخوض في مثل هذا النوع من الروايات التسلح بفهم لمبادئ الدين وحصانه حتى لا يدخل في الإنسان نوع من الشك على دينه أو معتقداته ونصحت بقراءة كتابين ممكن أن يجيبا عن تساؤلات كتاب قصة الإيمان لنديب الجسر ورحلتي من الشك على الإيمان لدكتور مصطفى محمود.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">واتى تعليق إحدى العضوات بأن ارتباطه بالقراءة كان قوياً بالرواية وتأثيره عليه.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">بلقيس : كان الكتاب فيه توازن في الشخصية نتعلم منها كل شيء ويغير من كل شيء .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">كانت شخصيته مؤثرة ومتأثرة.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أفكاره كانت تأثر على الأحداث .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpLast" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">تجنيد الشخصيات لخدمة الفكرة .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpLast" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: #660000;"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">السؤال الخامس : هل هناك رسائل خفية في الرواية غير رسالة الأسطورة الشخصية ؟ وما هي ؟</span></b></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: #660000;"><br />
</div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">وتعددت الإجابات وكانت :</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">هذا النوع من القصص تخاطب العقل اللاواعي .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpFirst" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الأخذ من النفس هو إضافة أيضاً .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">تطوير الذات يحتاج من وقتك ومن مالك تذكر انه عندما دفع للغجرية عشر الكنز كان ثمن وصوله للأسطورة الشخصية ولذلك الإنسان لكي يطور من ذاته لا بد أن يدفع ويضحي .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">بين عمق علاقته مع الحيوانات وعلاقته مع نفسه .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الاحتياط أكون طيب لكن حذر .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">واقعي في تحقيق أحلامك.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">قصة قطرة الزيت الحديث عن أهمية قيمة الأشياء التي بأيدينا ولا ننسى في نفس الوقت أن نستمتع بما حبنا الله من أمور ونعم محيطة بنا فلا نغفل عما بأيدينا وننسى ماحولنا من أمور بديعة.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">التوفيق بين قلبه وعقل .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">كل فقرة كانت موجودة في الرواية كانت رسالة .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">العالم يتكلم بلغة بدون كلمات .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">تآلف الأرواح .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">عندما ترغب في شيء ما , فإن الكون بأسره يطاوعك على القيام بتحقيق رغبتك.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أن الله يسخر له من يساعده للوصول عند حسن ظنه بربه كما في الحديث القدسي " </span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أنا عند ظن عبدي بي إن ظن خيرًا فله وإن ظن شرًا فله"</span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">الرحلة ذاتها كلها كنز.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">تحول الملك إلى حجر دلالة على العمل بالأسباب .</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><br />
</div><div class="MsoListParagraphCxSpMiddle" dir="RTL" style="color: black; text-indent: -18pt;"><span style="font-family: Symbol;">·<span style="font: 7pt "Times New Roman";"> </span></span><span dir="RTL"></span><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";">أن كل شخص له رؤيته الخاصة في الأمور وهذا ما وضحه علي الوردي في كتابه خوارق اللاشعور فعندما تضع نفسك مكان الأخر ستجد أن الكل على حق و ستعذر الجميع على تصرفاتهم.</span></div><div class="MsoListParagraphCxSpLast" dir="RTL" style="color: black;"><br />
</div><div style="color: black;"><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif"; font-size: 11pt; line-height: 115%;">وبذلك انتهى لقائنا وننتظركم في لقائنا القادم.</span></div><br />
<span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif"; font-size: 11pt; line-height: 115%;"> ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::</span><br />
<br />
<div style="text-align: center;"><b><span lang="AR-SA" style="color: black; font-family: "Arial","sans-serif"; font-size: 14pt; line-height: 115%;">الجزء الثالث ملخصات الأعضاء </span></b></div><div style="text-align: center;"></div><div style="text-align: center;"><div style="color: black; text-align: right;">الملخص الأول </div><div style="text-align: right;"><br />
</div><div style="color: #7f6000; text-align: right;"><b>للعضوة عايدة الدوسري</b></div><div style="text-align: right;"><br />
::::::::::::::::::::::::::::::::::::<br />
<br />
<b><span style="color: #274e13;">حيث أجابت عن الأسئلة التي طرحت للنقاش وكانت كالتالي :</span></b><br />
<br />
<b><span style="color: #660000;">ما هي الرسالة - الفكرة الرئيسية التي أجتهد المؤلف في إيصالها ؟</span></b><br />
<br />
<span style="color: black;">أن لكل شخص اسطورته الخاصة وحلمه الذي يختلف من شخص إلى آخر.</span></div><div style="text-align: right;"><br />
<b style="color: #660000;">هل هنال ارتباط ما بين أسم الرواية " الخميائي " والأحداث التي جرت في الرواية ؟</b><br />
<span style="color: black;">نعم ولكن اتضح الارتباط في وقت متأخر من الرواية.</span><br />
<br />
- <b><span style="color: #660000;">هل الرواية مشوقة أم مضجرة ؟</span></b><br />
<span style="color: black;">نعم مشوقة لأنه تنقلنا معا في تلك الرحلة غير الاعتيادية وترينا إياها من زوايا مختلفة وبأعين أشخاص عدة.</span><br />
<br />
<b style="color: #660000;">ما الذي يعيق الشخص من تحقيق حلمه ؟</b><br />
<span style="color: black;">عدم تنظيم الأفكار حول ذلك الحلم ليست أفكار الشخص نفسه بل حتى الأشخاص المحيطين به كما في الرواية فلم يستطيع سنتياغو تحقيق حلمه إلا بعد اكتمال الصورة من الشخص الذي قابله عند الأهرامات لتكمل ما مر عليه.</span></div><div style="text-align: right;"><br />
<b><span style="color: #660000;">هل هناك رسائل خفية في الرواية ؟ و ماهي ؟</span></b><br />
<span style="color: black;">نعم ومنها أن على الانسان التنازل والتضحية مقابل تطوير الذات للوصول إلى الحلم كما وعد الراعي الغجرية بربع الكنز وما تنازل عنه كأغنامه ليصل إلى هدفه وحلمه.</span><br />
<br />
- <b><span style="color: #660000;">ما رأيك بالراعي سانتيغو ؟ و ماهي دوافعه ؟</span></b><br />
<span style="color: black;">ممن يقال عنهم بأنهم يتركون بصمة مميزة على كل شيء يمرون به فهو شخص يتميز بالذكاء الذاتي والاجتماعي وكذلك الطبيعي بمراقبة ما حوله.</span><br />
<br />
- <b style="color: #660000;">هل للشخصية الرئيسية تأثير على مجريات الأحداث و على باقي الشخصيات ؟</b><br />
<span style="color: black;">نعم والتأثير متبادل فهو شخصية منفتحة كان يؤثر ويتأثر ثم يقيم الفكرة.</span><br />
<br />
- <b><span style="color: #660000;">هل يمكن تطبيق ما في الرواية على أرض الواقع ؟</span></b><br />
<span style="color: black;">يمكن تطبيق ما في الرواية بالتصميم على تحقيق الحلم والتعرف على أنماط الناس وطريقتهم في التعامل مع أحلامهم وكيف نتخطى فكرة الحلم بكونه مجرد حلم وتحويله إلى واقع وكذلك بالبذل مقابل تطوير الذات والسعي وراء المقومات التي تساعد على تحقيق الأسطورة الشخصية.</span><br />
<br />
- <b><span style="color: #660000;">هل لمست الرواية جانب من شخصيتك ؟</span></b><br />
<br />
<span style="color: black;">نعم فأنا أحسست بأني الراعي الذي عرف اسطورته وسعى وراءها وقابلت في تناقلاتي في حياتي العملية أشخاص كانو مرشديين وحملوا الكثير من الأمل والإشارات وتوقفت في محطات لأصقل الزجاجيات وفي أخرى لأكون المستشار ولكني لم أغفل يوما عن حلمي الكبير.</span><br />
<br />
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::<br />
<br />
<span style="color: black;">الملخص الثاني</span><br />
<br />
<b><span style="color: #7f6000;">للعضو إبراهيم حسن</span></b><br />
<span style="color: #7f6000;">:::::::::::::::::::</span>::::::::::::<br />
<br />
<b><span style="color: #274e13;">وكانت اجاباته على الأسئلة التي طرحت سابقاً للنقاش في المجموعة : </span></b><br />
- <b><span style="color: #660000;">هل هنال أرتباط ما بين إسم الرواية " الخميائي " والأحداث التي جرت في الرواية ؟</span></b><br />
<span style="color: black;">في البدايه نود تعريف كلمة الخيميائي وهو علم تحويل المعادن الرخيصة إلى معادن نفيسة أما بخصوص السؤال من ناحية إرتباطية القصة بالخيميائي والأحداث التي جرت أقول أن الخيميائي كان بإستطاعته تحويل معدن رخيص إلى معدن ثمين وهو شي حسي ومرئي وكان المقصد منها إرسال رساله إلى القارئ بأنه يستطيع كل إنسان أن يحول حياته من الشقاء إلى السعاده إذا أراد ذلك بحول الله وقوته ولكن بشرط أن يكون لديه الرغبه في التغير والإصرار والإقدام في التجربه وعدم الخمول لأنكم لو تأملتم القصه ترون أن الخيميائي بذاته لم يكن إلا مرشدا للفتى سانتياغو .</span><br />
<br />
<span style="color: black;">- </span><b style="color: #660000;">هل الرواية مشوقة أم مضجرة ؟</b><br />
<br />
<span style="color: black;">الروايه مشوقه جدا لأني في البداية لم أكن أريد تكملة القصة حتى نهايتها لكن بإبداع الراوي أكملتها حتى النهايه</span>.<br />
<br />
- <b><span style="color: #660000;">هل هناك رسائل خفية في الرواية ؟ و ماهي ؟</span></b><br />
<span style="color: black;">نعم هناك رسائل خفية في الرواية</span><br />
<span style="color: black;">وهو أن ما أسماه روح الكون هو عيسى عليه السلام ونحن نقول لله الملك من قبل ومن بعد وهو خالق الكون سبحانه وتعالى.</span><br />
<br />
- <b><span style="color: #660000;">ما رأيك بالراعي سانتيغو ؟ و ماهي دوافعه ؟</span></b><br />
<span style="color: black;">سانتياغو راعي يحب الإستكشاف وهو إكتسب هذه الهواية من خلال رعيه لأغنامه التي كان يسعد بالإقامة معها أينما ذهبت به ودوافعه إكتساب المال وأن يكون له شأن ولكن إكتسب إشياء كثيره أفضل من المال ولم تخطر له ببال.</span><br />
<br />
-<b><span style="color: #660000;">هل للشخصية الرئيسية تأثير على مجريات الأحداث و على باقي الشخصيات ؟</span></b><br />
<span style="color: black;">نعم فقد أثر في أغلبهم وأثر فيني أنا كقارئ إلاَ أن هناك شخصيةإختفت تماما وهو عندما تعرف الخيميائي على الفتى فا الإنكليزي الذي كان يبحث عن الخيميائي بشغف ولهفه لم يعد ذكره حاضرا حتى نهاية القصةإلا في بعض إستشهادت الفتى من كتب الإنكليزي التي قرأها وهم في طريق سفرهم إلى الواحة.</span><br />
<br />
- <b><span style="color: #660000;">هل يمكن تطبيق ما في الرواية على أرض الواقع ؟</span></b><br />
<span style="color: black;">يمكن تطبيقها ولكن دون تلك القوى الخارقة المزعزمة التي وصل إليها ذلك الفتى من التخاطب مع الريح والتحدث مع الشمس وأعتقد أنها حصلت لكثير من الناس دون أن يستشعرها.</span><br />
<br />
- <b><span style="color: #660000;">هل لمست الرواية جانب من شخصيتك ؟</span></b><br />
<span style="color: black;">في الحقيقة أقول نعم وسوف يتبادر إلى الأذهان يا ترى ما هي تلك الجوانب أقول أن أول شيء لامسه في شخصيتي هو عدم الخوف إلا من الله جل وعلا و أن مصيرنا بيد الله سبحانه وتعالى إينما كنا فالنقدم ونتوكل على الله.</span></div></div><br />
<br />
<div></div><div style="text-align: right;"></div><div class="MsoNormal" dir="RTL"><b><span lang="AR-SA" style="font-family: "Arial","sans-serif";"><span style="color: black;"> </span></span></b></div></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-52546706050264362342010-09-01T10:04:00.000-07:002010-10-09T15:49:55.608-07:00الكتاب الثالث -للفتيات بالخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiRL5f_t4pXohOKnO1ByamKYoltvwiDTn134dlY2YXdxTVEAF06nVz2RSa5WzjjE5ojNaxgWFuFEDPZc5MbLZCU8yypS4tAszQkEadW-Sc6AuqIAaNLNK7x-ZuM6ayY7AnmT72iH4i1yr0/s1600/%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7+%D9%85%D9%86+%D8%AD%D9%88%D9%84%D9%83.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiRL5f_t4pXohOKnO1ByamKYoltvwiDTn134dlY2YXdxTVEAF06nVz2RSa5WzjjE5ojNaxgWFuFEDPZc5MbLZCU8yypS4tAszQkEadW-Sc6AuqIAaNLNK7x-ZuM6ayY7AnmT72iH4i1yr0/s320/%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7+%D9%85%D9%86+%D8%AD%D9%88%D9%84%D9%83.jpg" /></a></div><div style="color: black;"><span dir="rtl">السلام عليكم<br />
<br />
كتابنا القادم كتاب يطرح أسئلة ويجيب عن تساؤلات<br />
قد تبادرت إلى أذهاننا مرات عديدة<br />
أسئلة عن الأخر وكيف نتواصل معه<br />
<span class="text_exposed_hide">...</span><span class="text_exposed_show">كيف نستطيع ان نفهم من نعيش معهم ونتأقلم مع اختلافاتنا<br />
<br />
كتابنا هو<br />
<br />
لماذا من حولك أغبياء ؟<br />
دليلك الشخصي لخلق تواصل فعال مع من لايفهمونك..<br />
للدكتور شريف عرفه<br />
عدد الصفحات :261 صفحة<br />
سعر الكتاب :19 ريال<br />
الكتاب متوفر :في فروع مكتبة جرير<br />
<br />
<br />
ملخص اللقاء :<br />
<br />
كتاب لماذا من حولك أعبياء ؟ دليلك الشخصي لخلق تواصل فعال مع من لايفهمونك..<br />
<a name='more'></a><br />
تأليف : دكتور شريف عرفه<br />
<br />
في لقائنا تطرقنا لنقاط طرحت سابقاً في اللقاء الماضي لكتاب أسوة وعلقت الإجابات لنبحث عن أجوبة لها ومنها:<br />
<br />
تحدثت احدى العضوات عن قيامها بالبحث عن عمر السيدة عائشة رضي الله عنها والذي كان خلاف دار بيننا في اللقاء السابق بكتاب أسوة وكان البعض أكد على أن عمرها 15 سنة عند زواجها من الرسول صلى الله عليه وسلم والبعض الآخر أيد أن عمرها كان تسع سنوات عند زواجها وكانت نتيجة البحث أن عمرها الفعلي كان تسع سنوات موثقة معلومتها بالمصادر .<br />
<br />
ثم أشرنا إلى العضوة ( خلود) شاكرين لها مبادرتها بإعلامنا ملاحظة بالنسبة للكتاب السابق أنه لم تكن هناك مراجع يرجع لها القاري في نهاية الكتاب بل كانت مصادر موضوعه في هوامش الكتاب مما صعب على البعض معرفة المصدروهذه نقطه نرجو أن يتداركها الكاتب في المرات القادمة .<br />
<br />
بداية كتابنا كان لماذا من حولك أغبياء دليلك الشخصي لخلق تواصل فعال مع من لا يفهمونك.<br />
<br />
ولقد تحدثت عارضة الكتاب ( سارة) عن سيرة الكاتب الذاتية بذكر مؤهلاته وشهاداته التي حصل عليها والجدير بذكر أنه كان صاحب انجازات كثيره رغم صغر سنه فقد جمع ما بين طب الأسنان وتطوير الذات ورسم الكاريكاتير .<br />
<br />
ثم عرفت بفصول الكتاب وذكرت أنه على القارئ أن يحرص عند اقتنائه للكتاب أن يقوم بتفحص أوراق الكتاب والتأكد من طباعتها الجيدة فقد وجدنا في الطبعه الثانية قبل الأخيرة بعض الأخطاء في الفهرس .<br />
<br />
ثم بدءت مديرة الجلسة ( عالية ) بطرح الأسئلة التي أدرجت بالموقع الفيس بوك على العضوات وكان السؤال الأول<br />
<br />
• <span style="color: #660000;">هل الكتاب جعلك تعيد النظر في علاقاتك ؟ لماذا؟</span><br />
أحدى العضوات ذكرت أن الكتاب أعاد لها رؤية أمور كثيره كانت تقوم بها دون تركيز ووعي منها ولكن رأي الكاتب جعلها تستوعب بعض النقاط التي كانت تقوم بها .<br />
<br />
وذكرت أخرى أن ما طرحه الكاتب لم يضيف لها الشيء الكثير ولها تجربة سابقة في قراءة الكتاب.<br />
<br />
• <span style="color: #660000;"> ماذا طرأ لك من أفكار عندما قرأت عنوان الكتاب ؟</span><br />
ذكرت أحداهن من المواقف الطريفة التي حدثت لها عند قرائتها للكتاب كان بجانبها أختها الصغيرة وعندما قرأت اسم الكتاب ( لماذا من حولك أغبياء )نظرت إليها مستنكره وقالت ( إيش قصدك).<br />
<br />
• <span style="color: #660000;">هل تعتقد أنك من الذين يتواصلون مع الآخرين بنجاح ؟ وماذا أضاف لك الكتاب من أفكار وتجارب؟</span><br style="color: #660000;" /> <br />
كانت إجاباتهم مابين مؤيد ومعارض ومنها مداخلت احداهن ذكرت أن أنه لايوجد ناجح تماما بالعلاقات متخذه من نفسها مثال <br />
حيث ترى أنها ناجحه في العلاقات ومع ذلك تجد بعض الإخفاقات في علاقاتها .<br />
<br />
• <span style="color: #660000;">أذكر أهم نقاط غيرت من نظرتك للأخر بعد قراءة الكتاب ؟</span><br />
عرضت احداهن قصة حكيم الصحراء عندما ذكر الخلاصة من رواية قصته بأنه " من يرى الخير فهو لا يرى إلا ما في داخل نفسه . ومن يرى الشر فهو لا يرى إلا ما في داخل نفسه ". <br />
<br />
وذكر عندها الكاتب " فقد أدركت أنك تستطيع أن تجعل حياتك سعيده وواقعك رائعاً فقط إذا غيرت شيئا ما في داخلك فهذا هو مفتاح تغيير كل شيء في حياتك".<br />
<br />
ودار حديث حافل بالتعليقات والمداخالات والمواقف التي لا يسعنا ذكرها من تشعبها وثرائها .<br />
<br />
• <span style="color: #660000;"> إن كان الكتاب قد أعجبك تنصح من بقراءته ؟ ولماذا ؟</span><br />
<br />
وذكرت عدة آراء منها:<br />
لمن يقتني الكتاب يشعر في الوهله الأولى أن الكتاب رسالة لفئة معينه ولكن عند قرائتك له تعلم أننا نحتاجه جميعا ورسالة للجميع عن طرق التواصل مع الآخر وكيف نفهمه .<br />
<br />
أنه كتاب يناسب الشباب .<br />
<br />
ولمن هم مقبلين على الزواج ليتعلم منه كيف يتواصل مع الجنس الآخر .<br />
<br />
ختاماً ذكرت إحداهن إعجابها بالكتاب وأنه كان متصل منفصل بفصوله وطريقة طرحه وآخرى أيدتها أنه كان أنيس وونيس في كل مرة تقرأه تجد نقطة كانت بحاجة إليها .<br />
<br />
</span></span></div></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-3363142716050903251.post-53141110094962165922010-08-23T11:33:00.000-07:002010-10-02T23:59:40.441-07:00الكتاب الثاني -للفتيات بالخبر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiZ8OJqvBTvjxHfBruRTcdHKrZs5sbWh18b9dMynm2Z89jxH9MHdOA-bsCzHyTP58C1SVU7_tRLkgf8pDqWTe73KHcllJuTs2IEzmABpEB4IB3r3x5BxrxrFuyYi3-oMpPcQcT9-KBbIJ8/s1600/DSC08221.JPG" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiZ8OJqvBTvjxHfBruRTcdHKrZs5sbWh18b9dMynm2Z89jxH9MHdOA-bsCzHyTP58C1SVU7_tRLkgf8pDqWTe73KHcllJuTs2IEzmABpEB4IB3r3x5BxrxrFuyYi3-oMpPcQcT9-KBbIJ8/s320/DSC08221.JPG" /></a></div><br />
<h3 class="UIIntentionalStory_Message" data-ft="{"type":"msg"}"><span class="UIIntentionalStory_Names" data-ft="{"type":"name"}"> </span><span class="UIStory_Message" style="color: black;"><span dir="rtl"><span style="font-weight: normal;"></span><br style="font-weight: normal;" /><span style="font-size: large; font-weight: normal;"> <span style="color: #660000;">كتاب :</span>أسوة محمد في كل منحى عليه الصلاة والسلام </span><span style="font-size: large;"><br style="font-weight: normal;" /></span><span style="font-size: large; font-weight: normal;"> <span style="color: #990000;">للمؤلف:</span>هاني عبدالله بادحدح.</span></span></span></h3><h3 class="UIIntentionalStory_Message"><span class="UIStory_Message" style="color: black;"><span dir="rtl"><span class="text_exposed_show" style="font-size: large;"><span style="font-weight: normal;"><span style="color: #660000;">متوفر في</span>: فروع مكتبة جرير.</span></span></span></span></h3><h3 class="UIIntentionalStory_Message"><span class="UIStory_Message" style="color: black;"><span dir="rtl"><span class="text_exposed_show" style="font-size: large;"><span style="font-weight: normal;"><span style="color: #660000;">عدد الصفحات:</span>125 صفحة. </span><br style="font-weight: normal;" /> <span style="font-weight: normal;"> <span style="color: #660000;">السعر:</span>30 ريال.</span></span></span></span></h3><h3 class="UIIntentionalStory_Message" data-ft="{"type":"msg"}"><span class="UIStory_Message" style="color: black;"><span dir="rtl"><span style="font-size: large; font-weight: normal;"><span style="color: #660000;">نبذة عن الكتاب : </span> </span><span style="font-size: large;"><br style="font-weight: normal;" /></span><span style="font-size: large; font-weight: normal;"> في هذا الكتاب يتحدث الكاتب</span><span style="font-size: large;"><br style="font-weight: normal;" /></span><span class="text_exposed_hide" style="font-size: large; font-weight: normal;">...</span><span class="text_exposed_show" style="font-size: large;"><span style="font-weight: normal;"> عن مراحل في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم </span><br style="font-weight: normal;" /><span style="font-weight: normal;"> الرسول الزوج والجار والصديق والأب والإبن </span><br style="font-weight: normal;" /><span style="font-weight: normal;"> برؤية عصرية تقرب لنا صورة أشرف خلق الله السامية ونعيش لحظات إيمانيةوروحانية</span><br style="font-weight: normal;" /> <br style="font-weight: normal;" /><span style="font-weight: normal;"> **********</span><br style="font-weight: normal;" /><span style="font-weight: normal;"> (محمد صلى الله عليه وسلم. .أبوة أنتجت بررة</span><br style="font-weight: normal;" /><span style="font-weight: normal;"> وبنوة خلفت ثمرة...زواج داره نبوية...</span><br style="font-weight: normal;" /><span style="font-weight: normal;"> وقرابةأمدادها سماوية...جيرة أحادية العتبة...وصحبة تضاعف القدرة)</span><br style="font-weight: normal;" /> <br style="font-weight: normal;" /><span style="font-weight: normal;"> -هاني بادحدح-</span><br style="font-weight: normal;" /> <span style="font-weight: normal;"></span></span></span></span></h3><h3 class="UIIntentionalStory_Message" data-ft="{"type":"msg"}" style="color: black;"><b><span class="UIStory_Message" style="font-size: large;"><span dir="rtl"><span class="text_exposed_show"><span style="font-weight: normal;"><span style="color: #660000;">ملخص الكتاب</span> :</span></span></span></span></b></h3><b><span style="color: black; font-size: large;"><span dir="rtl">بسم الله الرحمن الرحيم<br />
<br />
نقدم لكم اللقاء الثاني لنادي اقرأني لكتاب أسوة محمد في كل منحى علية الصلاة و السلام <br />
<br />
اجتمعنا في مقهى تراث الصحراء ذلك المكان الذي يعبق برائحة الزمن القديم الممتلئ بالقطع الأثرية الجميلة </span></span></b><br />
<b><span style="color: black; font-size: large;"><span dir="rtl"></span></span></b><br />
<a name='more'></a><b><span style="color: black; font-size: large;"><span dir="rtl">في بادئ الأمر تعرفنا على العضوات الجديدات وكنا نطرح على الجميع نفس السؤال ( من أين سمعتي عن النادي؟؟ ) و المضحك أننا لم نعلن عن النادي إلا في الفيس بوك .. ومع ذلك نصر أن نسال كل عضوه .<br />
<br />
وكعادتها ..(بلقيس) .. تفضلت بسؤال العضوات عن شرابهن المفضل لنقدمه قبل بداية النقاش. <br />
<br />
ثم طرحن الحاضرات أسئلة عن كيفية إدارة النقاش في مجموعة القراءة و أجيب على سؤالهن : بشرح <br />
أسلوب الإدارة ؟ والعدد المفترض أن يوجد في المجموعة لتبدأ ؟ وأنواع مجموعات القراءة؟ .<br />
<br />
ولقد تحدثت مديرة الجلسة ( عالية ) عن إدارة النقاش فهناك عدة طرق والطريقة التي نستخدمها هنا هي أن تقوم مديرة الجلسة بطرح أسئلة ووضعها مسبقاً عن الكتاب بحيث تكون ملائمه ومناسبة لموضوعات الكتاب و تتطرق لأكثر النقاط جدلاً في الكتاب و أيضا تثير التفكير و التأمل .<br />
و كما نصحت القراء أن يضعوا أسئلتهم الخاصة قبل قراءة الكتاب حتى يتسنى لهم معرفة أن كان الكتاب قد أجاب على أسئلتهم . <br />
ومن الطرق أيضاً أن يبدأ النقاش في أول فصول الكتاب و يتدرج المناقشون حتى النهاية .<br />
<br />
<br />
و بحضور اللاتيه و الموكا الباردة وعصير الليمون المنعش بدئنا اللقاء <br />
<br />
قامت( سارة ) أولاً بعرض الكتاب والكاتب قائلة :<br />
<br />
" أحب أن أعرض لكم كتاب أسوة محمد في كل منحنى علية الصلاة و السلام للمؤلف هاني عبد الله بادحدح وهو وأحد من مؤلفاته بعد مجموعة من أربع كتيبات ألفها في سلسلة بعنوان " ما قل و دل " و قد شاركه بتأليفها زميلة المهندس ريان عبد القادر مداح , ولقد لاحظتم الكتاب وطباعته الفاخرة و التي تتناسب حقا مع الموضوع الذي يتحدث عنه وهو رسول الله صلى الله علية و سلم و على ما يبدو أن الطباعة كانت على نفقته الخاصة إذ لم يذكر أي معلومات عن دار نشر و قد اكتفى بوضع بريده الإلكتروني .<br />
في البداية سنتكلم عن فهرس الكتاب و ما تضمن من عنوانين تتكلم عن الرسول صلى الله عليه وسلم الزوج والجار والصديق والابن والأب وما يلفت الانتباه للكتاب الإهداء الذي يفوق الوصف فقد أهداه الكاتب إلى زوجته و لم يكتفي بذلك بل ذكر أنه يحبها أمام الملأ و ما فعله هو حقاً اقتداء برسولنا الكريم الذي لم يخجل من إفصاحه عن حبه لزوجاته في مواقف وأحاديث ذكرت في الكتاب , و أخيراً قدم شكر لوالديه" .<br />
<br />
"وأود أن أذكر لكم خبر وهو حفل توقيع كتاب أسوة للكاتب هاني بادحد ح وسيكون بعد لقاءنا هذا <br />
والموافق الأربعاء 15 رمضان 1431 وسيرافقه الأستاذ أحمد الشقيري في مجمع الرد سي مول في جدة ".<br />
<br />
<br />
و بعدها بدءت إدارة الجلسة .<br />
<br />
طرح السؤال الأول :<br />
<br />
1- هل يناقش الكتاب حياة الرسول صلى الله عليه وسلم بتفاصيل دقيقة تشعرنا أنه عاش حياة عادية مثل باقي الناس أم لا ؟وماهي المواقف التي أظهرت هذا بوضوح؟<br />
<br />
أجابت أحداهن : أن الكتاب طرح الجانب الإنساني من الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك الجانب المجهول بالنسبة لنا حيث ما يطرح عادة ومتعارف عليه هو الرسول صلى الله عليه وسلم الغازي في الحروب و المعارك أو الرسول صاحب الرسالة و الذي اعتدنا على معرفته في المدرسة , كما أن المواقف كانت قريبة منا كما لو أننا نرى الرسول صلى الله عليه وسلم و زوجاته أمامنا و أذكر لكم موقف زوجتيّ الرسول عندما رأينّ سودة أم المؤمنين (ص 31) كان تصرف الزوجتين ممكن أن يبدر من أي واحدة من النساء ولم أتوقع أنهن يتصرفن بشكل عادي كتصرف زوجات أثيرت الغيرة بقلوبهن , و أيضا أعجبني اهتمام الرسول صلى الله عليه وسلم بأدق أدق التفاصيل مع زوجاته حقاً كانت مواقف تلامس النفس .<br />
<br />
و قالت أخرى : كنت أرى سرد الكاتب لسيرة الرسول كما لو إنني أرى فيلم .<br />
<br />
و أخرى قالت : شعرت و أنا أقراء الكتاب أني اقرأ مذكرات عائلة بسيطة مثلنا وليست عائلة مثالية وغير عادية . . <br />
<br />
وأوضحت أحداهن نقطة وهو أن هناك مقولة تقول ان عائشة عندما تزوجها الرسول كانت في 15 من عمرها و أخرى تؤكد هذه المقولة و تقول إن عائشة ولدت في السنة التي نزل الوحي على الرسول صلى الله عليه وسلم و لم يتزوجها إلا بعد الهجرة بسنتين و بذلك 13 سنه بين الوحي و الهجرة و السنتين قبل زواجها تكون بعمر الـ15<br />
لكن اقترحنا أن نبحث أكثر عن هذه المعلومة و مدى مصداقيتها و سنذكر ذلك في لقائنا القادم بإذن الله<br />
<br />
بعدها طرح السؤال الثاني : <br />
<br />
2- هل توقعت أن تخرجي من الكتاب بمعلومات جديدة وأخبار جديدة غير المعروف لنا في السيرة النبوية ؟<br />
<br />
تقول أحداهن : نعم لقد استوقفني موقف الرسول صلى الله عليه وسلم عندما رأى على عمر رضي الله عنه قميصاً غسيلاً ( قديم ) فقال الرسول له : ألبس جديداً و عش حميداً ومت شهيداً ( ص81) ونحن نعتقد أن الزهد بلبس الرث بينما الإسلام أهتم بالمظهر الحسن و النظافة بشكل خاص .<br />
<br />
و تقول أخرى : نعم كنت مستمتعة جداً بالقراءة و كنت أضحك في كثير من المواقف الطريفة. <br />
<br />
و تساءلت أحداهن عن صحة الأحاديث وأنها تشك في حديث ما فأجاب الجميع بأن الكتاب موثق و مصدق و قد ذكر مرجع كل حديث على جانب الصفحة .<br />
<br />
و تكمل أخرى : أن الكتاب تكلم عن الجوانب الإنسانية بشكل بسيط بعكس كتب السيرة ذات اللغة الصعبة و المليئة بالتفاصيل الكثيرة و من هذا الكتاب أصبحت متحمسة أكثر أن أقرأ عن سيرة الرسول <br />
.<br />
و لفتت نظرنا أحداهن إلى قول الرسول صلى الله عليه وسلم : " إن الله يحب الملقة البزغة " أي المتحببة إلى زوجها المتوددة إلية (ص27) و تعلق بقولها أنه أول مرة تسمع عن هذا الحديث و قد أعجبت به كثيراً .<br />
<br />
وتذكر أحداهن :نعم خرجت بالجديد فإن أسلوب الكاتب كان جميلاً بأدبيته الرائعة و لغته البسيطة و كان ينقلنا إلى واقعنا و يدعنا نتفكر فيه وهل نحن حقا نطبق سيرة الرسول أم لا, ثم يدعك بعد ذلك تتأمل بنفسك و تبحث أنت عن الجواب .<br />
<br />
<br />
<br />
ثم طرح سؤال: <br />
<br />
3- هل لشكل الكتاب وجودة الغلاف أثره عليك أم أنك تهتمين بالمضمون فقط؟<br />
<br />
<br />
أجابت أحداهن : نعم كان الكتاب جدا عصري و غير ممل .<br />
<br />
و أخرى تقول : نعم يهمني الشكل و المضمون و أرتاح نفسياً للشكل. <br />
<br />
و تجيب أخرى : يهمني الشكل بالدرجة الأولى وهذا الكتاب كان جداً محفز لقراءته خاصة وأنني قارئة جديدة .<br />
<br />
وتعرض لنا أحداهن كتاب بأسم " مجمع رسائل العرب " و تقول أن محتوى هذا الكتاب رائع لكن للأسف شكله جدا سيئ و لو أراد أحد أن يفعل خيراً في هذه الأمة فتتمنى أن يقوم بتجديد طباعة هذا الكتاب.<br />
<br />
وأجابت أحداهن : أن شكل الكتاب يجعلني أحب القراءة .<br />
<br />
و تذكر حاضرة من الحاضرات لا يهمها أن يكون الكتاب جميلا و لكن من المهم أن يتوفر فيه الفهرس و المقدمة الجيدة .<br />
<br />
و أخرى تقول : ليس مهماً أبداً شكل الكتاب و يكفي أن تكون طباعته للورق جيده و تشتكي من بعض الكتب لدور النشر المصرية التي تكون ذات طباعة رديئة .<br />
<br />
ثم طرح سؤال : <br />
<br />
4- ما أكثر موقف أثر فيك من مواقف الرسول صلى الله عليه وسلم وهو زوج؟وهو صديق ؟ وهو أب ؟ وهو أبن ؟ وهو جار؟<br />
<br />
تجيب أحدهن : أتذكر الموقف عندما أوقف الرسول صلى الله عليه وسلم القافلة بسبب بكاء صفية بنت حيي أم المؤمنين (ص 41) كان جدا رقيق في تعامله.<br />
و أخرى تذكر موقف للرسول صلى الله عليه وسلم من السيرة وليس بالكتاب موقفه عندما كانت عائشة رضي الله عنها تنظر إلى الأحباش مع الرسول صلى الله عليه وسلم. <br />
<br />
و تجيب أخرى : لقد أحببت حوار الرسول مع عائشة رضي الله عنها عن فرسها ذات الأجنحة و كيف أهتم لأدق التفاصيل (ص21).<br />
<br />
و كان سؤالنا الأخير : <br />
<br />
5- هل لديك رسالة تريدين توجيهها لشباب العصر وفتياته عن سيرة الرسول ؟<br />
<br />
تجيب أحداهن : علينا حقاً أن نقتدي بالرسول و نتصرف كما يتصرف .<br />
و أخرى تقول : اقرءوا هذا الكتاب و أنا حقا منذ بدأت بقراءة هذا الكتاب أصبحت انصح كل من حولي بقراءته .<br />
<br />
و تقول أخرى : رسالتنا لأنفسنا أولا علينا نحن أن نطبق ما بالكتاب كما أني أتمنى من الكاتب أن يترجم الكتاب إلى مختلف اللغات بنفس شكل هذا الكتاب حتى يتسنى للعالم معرفة الرسول صلى الله عليه وسلم الإنسان .<br />
<br />
و تقول أخرى : انصح الشباب بهذا الكتاب " كلوه اشربوه طبقوه ".<br />
و أخرى قالت : هذا الكتاب يختلف عن باقي كتب السيرة و هو يصلح تماما للشباب .<br />
<br />
و بهذا نكون انتهينا من لقائنا الثاني .. نودعكم على أمل اللقاء في نقاش جديد بكتاب جديد بإذن الله .<br />
<br />
كاتبة التقرير : سارة القرعاوي .<br />
المراجعة والتدقيق : عالية نوح.</span></span></b></div>اقرأنيhttp://www.blogger.com/profile/06723352371176657283noreply@blogger.com0